الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 13 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 99 ؛ است َّ يي في ، 8 تَوز 1987 َ ، لقد أ ِ ربي َ ني م َ خبِ ً ة َّ ر َ أ ٌ كاهن َ د ْ ه بع َّ ن م ِ وت ِ ودفن َ ك َ ت َّ ، تفت َ ك ِ دوك. ب َ ي َ ل َ في الَواء ولذلك َ دك َ س َ ج َ ت ٍ عبير َ آخ ر، لقد نفى هذا الكاهن . َ ك َ ت َ قيام م ي َّ فاسولا، إنْ ش هون ّ و كلمتي؛ لقد ق ْ مت، لَ أت ف َّ ت ْ ت؛ لقد قام جسدي؛ ِ ربي، ل َ ه ت َȋ مني ب ِ كل َ مثال أ تق َ ك َّ م إن ول Ņ بلفعل إ َّ ن َ ك َ ِ ب َ قمت ؟ َ ك ِ د َ س ا ً في ْ متك حر َّ طفلتي، لقد كل ، لقد قام جسدي؛ قول لَم ْ أن فوا عن تشويه كلمتي لتعجب ا َّ يتوق لعقل ال بشري؛ أنا ضابط ؛ ّ الكل ا ً (لاحق :) ِ ربي، خشى َ أ ْ ن َ أ َ أ في تتمي ٍ تأخير َ سبب َ كون مش ِ م ِ روع . َ ك كيف تستطيعين تخيي إذا كنت أنا ذي َّ ال أعمل؟ ِ م ِ ن الممكن َ أن ت ا. ً خطايّي حاجز َ ل ِ شك سأسألك أن تتوب غا ً لب ا، سأ ريك خطايّ ك؛ أ ريدك ن ً ة َّ قي ؛ ، 9 تَوز 1987 ي؟ َ إلَ أنا ٌ هو؛ فاسولا، عديد من أ ٌ ة َّ سراري مفي عنكم! والقليل ذيكشفت َّ ال ه لكم "نظرتُ " إليه 1 ب شريّ و ال َّ بلت لَ تفهموه ؛ ا ً ا وضعتموه جانب َّ إم ، ا أ َّ وإم ت ْ عطي ا خاط ً موه تفسي ا؛ كيف ً ئ تم مقارنة أ ْ تطع ْ اس ȋ عمال ب عمال البشر َّ ية؛ العلم لا يقارن ȋ ب ة َّ ماوي َّ عمال الس ، وكأ كم ت َّ ن قارنونن بلب شر! أ َّ صحيح أن عمال تبدو لكم هرطقة، لكن م ا ي زنن ȋ ب كث ر ه و ْ أن أ رى ن فوس ي الكهنوت َّ ي ة تش ك ب عم ال، . 1 فهمتموه وترفض ْ أن ق ّ تصد عدني بدل ْ ، فت ب ْ أن ت ر ج ل؛ ّ و ل َّ تَو خليق تي إلى صحراء ْ ت ة، َّ جاف وقاحل ة، وع طشى للح ى خ رافي، إذ ل يس عن دهم َّ ؛ ب اذا س تتغذ ّ ب ش يء لي ق موه لَا! ّ د ، 10 تَوز 1987 يّ زهرتي، غ وصي في جسدي؛ العيش في ا َّ إن ّ لبية ، ل ٌ صعب كن سأ ا إلى نبعي حيث ً قودك دائم سأروي عطشك وأ منح َّ ك الراحة واللجأ؛ ا بنتي، كوني ض تي َّ حي ؛ كي ب، لست َّ ا؛ تَس ً عبث ٌ لن يذهب شيء وحدك، ن ً ن معا ية؛ ّ نتاز الب اسحي ل أ ن أ طبع في ك و َّ ا صي Ŭ تي ا َّ صة: "أح قريبككن َّ ب ْ ف سك"؛ َ لكن يّ ر ا ً ب، هذا ليس جديد . َ أ َ لقد سبق َ ن قلته لنا. ْ هل تعملون با؟ كل نف س كهن ة َّ وتي يَب أ َّ ن تتعل م طاعة وصايّي؛ وأ توي ْ من ح ن تر َّ اللا ّ متن بي اهي ل َّ ت تعل م ْ أن تَ َّ ب ا؛ ً بعضها بعض فاسولا، اشع ري ب أ َّ كل َّ ضوري، إن جزاء جسدي َّ مزقة؛ لَ أنته من إملاء رغباتي عليك، وق د احتف ت ب ْ ظ رغبة أ ْ كب! فاسولا، بدأ ت تشعرين با؛ ن َّ ن ȋ أني ككي ت شعري با أرغب ا خليقتي؛ ً ؛ أحبكثي َ ي، إذا كان َ إلَ "هذا" َ ، سي ِ ما ترغب فيه كون ف ً علا م َ لكوتك َȋ على ا ِ رض َّ كما هو في الس ماء! ا؛ ً ستفهمين تدريَي يسوع؟ ْ ( شعرت ِ ب ْ ضعف. بِ ت له بشيء.) أ علم، ل كن أ أ ْ لَ َّ ك حتّ ْ رشد الآن ؟ سأعطيك ً رؤى وست ْ كتبينها، ك ذي ي َّ وني مع إلَك ال َّ تعذ ب أ ا ً يض ! أ َّ ي ت ليق ة! يّ خليق تي! الي وم ت Ŭ ه ا ا نك روننكإل ه لك م ول ا تس ً د ن غ ك ّ ب َّ ون في دونن وترغب ب ْ حونن، ت ع !

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=