الحياة الحقيقيّة في الله

98 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 13 َ أ َ تلقي ْ وأ س َّ الن َ حاول َ وم َȋ نسى . وهكذا فعلت َ . ف َّ ك ْ رت ِ ب َ ي سوع ل ً نيكنت حزينة َّ كن ِ ج ً د َȋ ا َ نظر ). ِ وجهه ń إ مَبوبتي، أنا مع يك! ّ اسندي رأس ز ، ا َّ ك علي س حي ل بن أحض ئ ّ نك وأهد ألمك، ا س حي ل أن أ هس في أذنك لك في قلبي؛ لا تض ٌ كلماتي؛ يوجد مكان عي ّ ي وقتك ا ً خارج ؛ تعال الآن إلى مكانك ؛ 1 َ لا أستطيع ... سأرفعك وأ ضعك هناك؛ ، 7 تَوز 1987 ( سويسرا) فاسولا، ست واجهين تَارب قاسي ً ة، 2 لا ت ْ ن ْ سي حضوري، أنا بق ربك؛ َّ إن الإيمان ب َّ عمال الس َّ ماوي ة هي ن ع ٌ مة م ؛ ّ ن إ َّ ن أعمال دو بن ْ ت ب ظ ً ركم هرطقة ، لك َّ ن ن الله، ب ْ ن ت ستطيعون مق ارنتي؟ وباذا تستطيعون مقارنة أ عمال؟ فاسولا، عندما أ رى كم م ن الن ة تنكر َّ فوس الكهنوتي علاماتي وأ عمال، وكيف تعام ل أولئك ذين أ َّ ال ْ عطي تهم نع ȋ مي ر العالَ ّ ذك ن بينهم، أ َّ أن حزن ... إ م عن غي َّ نْ ق صد، ي سيئون إلى جسدي ، PONO ! 3 م يرفضون َّ إنْ أ َّ عمال، فيصنعون الص ȋ حارى بدل ا صبة! Ŭ راضي ا َ فضوا أ َ ، إذا ر ِ ربي َّ ، لا بد َ ك َ عمال ْ ن َ أ يك َ ون َ لَم َ أ سبابِم! م مائتون روحي َّ إنْ ا؛ وه م بن ْ فسهم صحا رى وعندما ي ر ْ ون في هذه الب ً زهرة َّ ية ا تي ص َّ لكبية ال نعو ها، ينقضون عليها ويدوسونْا ، ويد رونْا؛ ّ م لماذا؟ َ 1 قال َ ِ بِ َ ذلك ٍ نان كبير، فقط الله يستطيع َ فعله ... 2 ي َّ ب َّ الر َّ إن ئ ِ هي .Ŗ ني لرسال َّ 3 إن َ ني أ َّ تأل َّ ، في اليوناني ة. لاذا؟ َّ ن ȋ َّ هذه الز هرة تصدمهم في ب ّ ر َّ يت هم؛ يريدون أن يتأ دوا أ َّ ك ة َّ قى جاف ْ صحراءهم ست ب َّ ن ! لا أجد أ ة قداسة َّ ي فيهم، ولا واحدة؛ ماذا عندهم ل ي ق موه ل؟ ّ د الم َ اية يّ ر ب! ا تقوم Ŗَّ لماية ال ِ على عدم تشوي ِ ه َ كلم ِ ت َ ك! َّ كلا م يرفضون َّ م لا يمونن، إنْ َّ ، إنْ ن كإ َّ له؛ إنْ م ينك رون غناي َّ اللامت م ي َّ ناهي؛ إنْ نك رون قدر تي الإلَ َّ ية، مش هين ّ ب أ نفسهم ب؛ هل َّ لمين ماذا يفعلون؟ إنْ ْ تع م يرفعو ن من شأن الو َّ ثني ة، ويضاعفون جلدي، و يزيدون ا َّ لص مم الر ، بل ي َّ م لا يدافعون عن َّ وحي؛ إنْ سخرون م ! ل ّ ن قد شئت، رغم إنكارهم ، مساعدتُم، كي بد ورهم، ي ساعدوا وي غذ وا خرافي؛ مين بعدم ّ ين يّ فاسولا، كر ّ أحب نكراني أب ا؛ ً د ِ ربي ، ن َ ل أ ِ نك َ ك َ ر َ أ ا ً بد . ن َ ل أ ِ نك َ ر ً د َ ب َ أ ا َ أ َّ ن هذه هي َ أعمال َ ك ، ŕَّ ح لو َ تو َ ب َّ ج َّ علي الموت ! يّ م ّ ر ي العذب، تي، يّ مَبوبتي، َّ يّ بقي اسهري على ي؛ ū مصا بي ْ كوني مذ ؛ ا ق ْ ب ً ي صغية ȋ عمل فيك ف وأ َّ تصر بك؛ تعال لن ص ي ّ ل ، " َّ يّ إل ه الر ح مة، ْ د ّ وح ن عاج ك، ا ْ جم هم من جديد، ْ ع هم يدركون جفافهم، ْ دع ا ل هم، ْ غفر هم إلى ْ ل ّ حو غب ب ْ ما ت ر ْ ن يكونوا، هم بطرقك، ْ ر ّ ذك ولي د ْ كل مُ ْ كن ك القد ْ بس وس من الآن و ȋ إلى ا بد، آمي ن" َ( أ شعر َ من أ ٍ زن ِ بِ ْ ج ِ ل الله ...) مَبوبتي، احزني من أ جل العالَ وعلى ما أصبح عليه؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=