الحياة الحقيقيّة في الله

942 ة في الله ċ قيقي ū ياة ا ū ا دفتر رقم 91 نـ أ بد َّ فسي بالت َّ تأ ـتأ خط ِ ل ِ ل ń إ ً ها، أوصولا َّ ى أخوفأها وغم الـ أمباهج والن حت نـ أ َّ ، سب ِ ور. في هذا الفرح َّ ب َّ فسي الر َّ ورت . فانتأ عش أت. ٍ صمت ِ ل أت له ب َّ ث، فجأأ ، رأأ ً ة ا. ل ً شيئ Ņ ي أ قو أل ِ نا ي أ فت أح فاهأ ل َّ ي أت رب َّ إلا ř ي أ أسع أأ أظ أكم أأ ū ن أ َّ ن ه كان أم ن أش ً ح ِ ر ا وباب هاج، قا أل ِ ت )...Ņ .... ċ تعاي إي نـ أ ِ (... بينما كان في ال أوقت ه يفتح رداءأ ِ فس هأ الأ زر أق َّ الض ř أضرة. حركتأ ه هذه أجذبت Ŭ ا ń أب إ ِ ار كما أيج ذ أب َّ أ دي أد. بهذه الط ū المغنأ طي أس ا ا ِ ذاته ِ ريقة أس ب أ ِ ح ت نـ أ ف لا ِ سي ب ا ً ئ ِ ك َّ ه. ووجد أت رأسي أمت ِ قلب ń إ ٍ أمقاومة على أص ِ در َّ ه. أث ، . Ņ ِ أق الب أ أشر ِ ، قا أل عاش ِ نان ū بمأنتأ هى ا ).. ċ آه، إلى أي ُ كن ُ ن ِ ؤس ُ ن الب ِ درجة م ِ ة أن ت ! ň كو ِ (... كنت أفك أر، "هل يقد أر أأ أأ ٌ حد َّ ن ي أ ضم ً نار ń ا إ أص ه ِ در ن دون أأ ِ م ن أيُر أق صد أره؟ هأنأذا ، أضم ا لقل أب ا لأقدس، َّ ألا œ قل ِ فكيف أيمك أن ل ِ أب ū ي أ لتق أط نا أر ا "؟ وبينما كن أت ِ الإلهي ِ ه ِ عندما أحني أت رأسي على قلب لا أأ أص ِ ه، أشعر أت ب ِ على أصدر ً ئة ِ ك َّ زا أل مت ِ دره ي أ ِ ذو أب وب رأسي ِ ه. نـ أ أف أذ رأسي فيه وفي قلب ِ أيمتأ ص في ج أسد ه الأقدس، ووجد أت ا به ً ه، و أمستريُ ِ ا في قلب ً رأسي أمضموم ذه ا َّ لط ِ ريقة الآب ِ قلب ń ذي أهو الأقرب إ َّ ال ِ على الابن )... ُ هعا القلب و ُ ه ؛ يا ِ ك ِ احت ِ استر ُ مكان -إنا -نوري ، هعا ِ ، والأى والني ُ الوحيد ُ هو المكان ُ القلب ه Č ائي ُ حيي ت ُ د عوبةا دائم ُ سلا اما وع ُ بة ċ كم المعع ُ فوس ُ ن وع طوف ؛ ِ هذه الكلمات Ņ ي أ قو أل œ (... بينما كا أن حبي ال أعذ بةأ ، ها علأ َّ ، و أشد Ņ ن أحو ِ وض أع ذرا أعيه م ، وقد َّ أض ي َّ م الآن ř أأ ŕَّ كثر ح ذي ي أ ري أد َّ ا كال ً ه تمام ِ أصدر ń إ أأن أيُم أي ا ن ِ لآ أخ أر م َّ ال أبرد. خب ه. كانت هذ ِ ا في ردائ č أنّ كلي ه ا َّ لط ريقةأ با لإم ِ ساك ذي أيخشى أأ َّ ا كال ً بّ تمام ذي َّ ن ي أ فق أد ال يمس أكه. وبينما ك ن أت أأ عي أش هذا الا با أر، في الكنيسة، تأساءأ ل أت ِ خت إذا ك ا أن ي أ ن بغي أأ نأه أأ ِ ن أدو م لا، فقا أل...) ن أ ِ كتبيه م ُ ا فوس وعندما Č الن ِ دة ِ فائ ِ جل تكتبي نه سأن أ Č ضم نا أ ي اضا، لكتب جزئي اأا يص؛ ŕَّ ح ِ ب َّ قل أب الر َّ (... لقد امتص ا. كا أن č الآن رأسي كلي ِ حظات َّ تلك الل ِ ماء وفي أثناء َّ و الس Ŵ ٍ ث أل باب ِ ذلك م الب أ هيجة بينما كانت نـ أ َّ فسي تأ ـتأ مت ِ نان ū وبا ِ أع بالعأ ذوبة ِ لهذا السكون ِ الفائ أقي ال أوصف ا ً ماوي ، كان رأسي مرار َّ الس َّ ا أمغط ً وتكرار ل ِ ى با ـ أملاطفات...) لقد أ د إنعاما ؛ أسأ ِ ك ِ س ْ على نف ُ قت ُ ل ِ ك انن أن ت ثبتي في قلبّ ċ بهعه الط ريقة Ű ؛ ليي معي، يا بوبتي ؛ َّ (... ث ، بينما شعر أت بنأ ـ فسي أأ َّ نّ ٌ ا أثملة كما لأ ن ِ و م أخم ، ٍ ر جعلأ ب أأ َّ الر ř ه عأ ذوبتأ ه هو ِ ذو أق في قلب ، و َّ ذك أرنّ با ِ لـ أمذاق ال َّ نا المقد ِ لمناولت ِ أعذب سة (المناولة المق َّ دسة الأرثوذأ كسية.) وفي َّ ه تأ ـغأ ط ِ ذات ِ الوقت َّ د ů ، ٍ عذب ٍ عطر ِ ى رأسي ب ً دا، ِ مثل الـ ِ أمناولة َّ المقد سة. َّ ث ، بينما كن أت لا أأ َّ زا أل في هذه الر أ ظ أت أأ ū ، ِ احة َّ ن يطي قد امتلأ Ű ، الدخا أن العذب للب ً دخانا ِ خور المح ترق. في هذا المحيط الهادئ ظلأل أت أأسمع أر œ ي أ بّ وحبي ِ رد أد هذه الكلمات...) ِ لي مي وا ċ ، ثي تقد ċ تي في ُ ثب ُ ي هنا، ا ست ِ قب لينّ؛ أ ِ جينّ و لي ِ به ي هنا؛ َّ (... تأ نه َّ د أت وتأساءل أت أعم ذي أيجع َّ ا ال أل ر ـ َّ ب نا ي أ بت ذا ِ هج به ثلي. صفر الأ ِ م ٍ أخلوقة ِ بم ِ القدر صفار. هو، ا لك ائن ا لكامل، أن الـ أممك ِ ، كي أف م ِ ه ِ ذي ي أ كتفي بذات َّ هو ال ِ ن ح ŕَّ أص َّ الت ور أأ َّ نه تين؟...) َّ مر Ņَّ سي أ نظ أر إ قلبّ وكامل ُ ِ ير Źُ المطبن ِ ؤسك ُ ب ċ إن كي ň ا إلى در أ ِ جة ċ ن م ċ كة كل ċ الر ِ موع ُ د ِ تمتلئان ب ċ عينّ ċ رة أ في ُ نظر ، ِ ها إليك (... ك أأ ِ ن أت على وشك ن أأ ا.) ً قو أل شيئ في هعا ِ عي قلبك ِ بّ سلامي وأشب ِ ستوع ِ مي؛ ا ċ لا؛ لا تتكل عوبة ُ بّ الع ِ هعه واستوع ِ عمة ِ الني ِ لحظا ِ عي ب ċ ، تمت ِ مت ċ الص ِ ، يا حبيبتي، و لي ِ شي قلبك ِ ؛ أنع ِ ك Č رب ِ ها لك ُ م ِ ق يد ُ تي ي ċ ال ي أ ِ ك ِ عات ِ عانقتي واأحي ل ُ في م Ţُ ْ ن ِ ِ فكر ِ ؛ لا تسمحي ل ċ ب أ ْ إذ ِ يتوه في العالم ْ ن أ ِ ن العالم ِ لن تناي م ِ ك ċ إن شي ؛ ċ ي ُ وذ ċ تعاي إي عي ċ وال ِ لك Č ن ُ عي أك ċ يبّ العع. ال ُ وقي ح ؛ ِ دو اما لك ُ حفظت 1 – ِ قوي، بد ذلك: ضعع تاهك عنه الو ُ يعجز ؛ ُ ع 1 هذه الكلمات، بدا كأأ Ņ مي الإلهي يقو أل ِ بينما كا أن ربنا و أمعل َّ ن ِ ال أعس أل يقط ه. ِ ن فم ِ أر م وفهم أت أأ َّ ن اهي، من أذ š ٍ خاص ٍ ضعف ِ ه ي أ شع أر ب حياتي. ِ ب أ دء

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=