الحياة الحقيقيّة في الله

94 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 13 ألَ أ َّ إن ْ قل ك ستكونين ض ح َّ ي تي؟ إ َّ نن أ تعملك ْ ؛ أنت س شبكتي؛ ن عم، إ ن َّ ن أ ميك في العالَ ْ ر ؛ يَب أ ْ ن ت ق مي ل ّ د الن فوس؛ من أ ْ جل خلاصهم، سأ فتديهم م ن جديد؛ ْ لن يت َّ م ذلك ما لَ ت ت ع َّ ذ َّ الش َّ ب؛ إن يط ان يكرهك َّ ولن يتد د َّ بإحراقك، لكن ه ا عليك ً لن يضع يد ؛ لن أسح له ب ذلك؛ ِ ( يذك َ م َ رني ذلك عندما ل ْ س َّ ت في ذلك النهار قسط َ ل المن ِ فس َ يسلق ِ ل ً ا كفاية ً ذي كان حامي َّ في الباخرة، ال ب ً يضة ك َّ . ات ْ أت ِ ثقلي ب ِ عليه بكل َ ي َ مال. كاد َّ دي الش يغمى ع َّ لي من َȋ ا ل. َ ق َ َ ت ْ اح َ ك ِ ف ِ ي ب ِ كام ِ ل ْ ه. رغب َّ د ِ ش ِ ت ب ٍ ة َ أ ْ ن أ َ س ِ ط َ غ ِ يدي في ماء ȋ البحر َ ه ِ د َ ئ َ الروق َّ ، لكن ْ ر َّ ني تذك ت ف ً ور َ ا أ الم َّ ن تزيد َ اء َȋ ا َ ل. فأ ت ْ ي َ ق ْ بـ م ِ يدي في الَواء ل َّ دة عشر دقا ئق، كان ْ ت ْ َ تَ َ مر م. َّ وتتور َ بعد نصف ساعة، زال َȋ ا َ ل و َ تـ ْ اخ ْ ت َ ف َ عن ٍ دي كل علامة َ ي ْ ت َ للحرق. لقد عاد دي سليم َ ي ً ة ȋ كا خرى.) طفلتي، لا أ ريد ْ أن أراك جري ً ة ȋ ؛ أحبك و ū جل هذا ا ّ ب سأ ختار لك تطهياتي أ ْ ؛ لن ح ْ ا س ً أبد ب َّ ي ة لطخة عليك، افهمي ماذا أ قصد؛ 1 ب ِ ربي، سأح َّ كل ما يأتي َ ، أ َ نك ِ م نعي َ ا كان ً م أو َ أ ا ً م َ ل . مَبوبتي، ن في قلبك؛كم يبه ً ة َّ عم، اجعلي ل جن جن ْ أن أسع ذلك منك ، يّ طفلتي! 2 ن عم، وكل تارينه بإرادت ْ ألَ ت ك، مع ً تقدة أ َّ ن ه سيعجبن، يكون أ ا م ً مر ا ب ً ريع ن ظري؛ لن تدعي سو ْ ى نفسك؛ سيكون َّ للش يطان ، وليس ل؛ كل تكفي أق ّ رره أنا؛ نا َ أ َ وأ َ أحبك عتمد ا. ً ي ِ عليككل دينن ّ ينن، تَج ّ عندما تَب ، نعم؛ َّ 1 إن َ ذلــك يعــني أ َّ ن َȋ ا َ ــ ل َّ ال ذي يســت ــ طيع َّ الش يطان َ أ ِ ــ ن يلح َ ق ه بي لــن َّ يتحق ق. لكنكل َ أ ِ يأتي م َ ل َّ ن الله سيتحق َ ق وهكذا يـنـ ِ ق ْ ي نفسي. َّ 2 إن َ الله َ سيختار ْ بنف ِ Ņ سه عذابتي. ( َ يطان َّ عت الش َ سْ َȋ هذه ا َّ يقول:"إن وقات ٌ هي عذاب "!Ņ لا يستطيع ْ ن َ أ َّ يتحم َ رؤية َ ل َّ قلبي يتمت ع ِ بِ ِ وبِ Ņ الله ِ بي ب لله.) يك ون وكأ َّ ن جسد ّ ه وسم على كل َّ ه بصليب مَم َّ ى حتّ الاح رار؛ 23 حزيران، 1987 مي منذ ِ معل َ د كنت َ ق َ يسوع، ل البداية. ل َ ن أ ِ ك لا ي Ņ كون ٍ كمرشد ٌ شخص روحي، كما يقولون ِ ، لير َ شد ً ني قليلا؟ ŕَّ ح َّ الآن لا مرشد لدي َّ ذين تقر َّ ، وال ْ ب َ ت منهم ل َ ي كتثوا، َ أ م َّ و إنَّ َ ا، أ ً منشغلون كثير َ و يرتعبون. ل ْ قل َ يـ َ أ Ņ ح ٌ د ِ ب َ ل طافة: Ŗ "ابن ، َ افعلي هذا أ و ذاك، " وتابعي ذلك. ا ذ َّ حيد ال َ لو َ ي أعطاني َ أ َّ ا مُد ً مر :Ņ َ ا قال ً د في َّ "توق ، ِ هذا ليس م َ ن الله ذا ِ ، ل في َّ توق َ ن الكتابة، أ َ ع َّ قله ِ ب ِ ل َ أ ِ ضعة َّ يّ ِ ل ٍ م َ نرى ماذا سيحدث." َ أ َ ط ْ عته، و فت َّ توق ، ْ ت َ قاد َّ ثُ يدي، بينما كنت َ يدك َ أكت ب ملاحظاتي َّ الخاص َ ة. وكتبت " : أنا، الله، أحبك، لا تنس ي ذلك أ ً بدا؛ " َ لقد استول ْ ي َ ت ك ِ ل ا على يدي. وبعد بضع د ً ي قائق ك ن ِ م َ تبت ديد: َ " ج لا تنسي ن أنا َّ ا أن ً أبد ، الله، أحبك؛ " كان ذلك َ وكأ َ أ َّ ن ِ ا يُ ً ب حد ِ ني في الس َ ني قد زار ِ جن زيّر مفاجئ ً ة ة. كان ا ً ذلك رائع ! طفلتي، دعين أ كون مرشدك الر وحي؛ ألا ترين ً ن كافيا بنظرك؟ أنا كل ما ينقص ك؛ فاسولا، أ ْ بجين وأضيئي عند مراحل درب ً شْعة َّ الص ليب، وك ّ رمين بسجودك عند ّ كل طيك تعاليم أ ْ مرحلة؛ سأع خرى في الو قت ال ناسب؛ شكر َ يسوع، أ َȋ َ ك َّ عر َ ك َّ ن َ فت ني على "دايفد". طفلتي، واسأليه: ّ أخبيه عن هل ستدعن أ ْ ستعملك؟ ه ْ تسأل َ أل َ ذلك من ق َ بل يّ ر ب؟ ماذا تقصد ب َّ لت حديد؟ أ عن بذلك ْ أن أسأله إ ْ ن كان ير غب في العمل ل َّ ؟ إن صليبي ثقيل، هل تريدين ْ أن تريين من ح له قل ً يلا؟ َ نعم، َ يّ رب. اقتب م أ ّ ن كثر؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=