الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 13 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 93 مَبوبتي ، قول لَم ْ أن ية ا ّ يمنحوني حر لعمل كما أ رغب؛ ولي ّ طلباتُم إل ّ ضيفوا في صلواتُم وكل : ْ " فلتكن مشيئتك وليس مشيئت نا." َّ تعل موني؛ ّ ، كر ّ موا من 19 حزيران، 1987 فاسولا، أ عمال، أ عمال، أ ريد ْ أن أ رى أ عما ً لا؛ أبتهج لدى ساع كلماتكم ال تي هي َّ ة ال َّ حب ب ٌ لسم لراحاتي، َّ لكن ن أبتهج أ كثر عندما أ ! ً رى أعمالا تعال؛ أريد ْ أن ّ أذك رك ب عمال عندما كنت بلسد عل ى ا ȋ ر ض، وكيف ْ م َّ عل ت تلاميذي ْ أن يعملوا بن ْ ف َّ س الطريقة؛ َ لقد عمل َȋ ا ب بيـي َ و نظيرك. مل ل؛ لقد من ْ كان ي ع ّ هذه الن َّ حته كل عم لي م ّ كر ن وييي اسي؛ أ ّ ملوا بسي يمج ْ ن ت ع ّ دني ويطه ركم؛ َّ تذكري، ن َّ أن أ شرق واحد؛ ّ علىكل ŕَّ ح َ على أ ِ شخاص م ثلي؟ ن ع َّ م، حتّ على نفوس م ثل ن ْ فسك؛ 20 حزيران، 1987 ( تايلندا) كمكنت مسرور ً ة ْ ي َّ عندما تلق ت شْعتك؛ (القد يسة مريم.) ز نينا ب ّ ي ك ّ ب ، سلامنا معك؛ ( ْ لقد قالت القديسة Ņ ِ العذراء هذه الكلمات ب ٍ كثير من ال َ ب. كنت قد أ ا، قبل َ لَ ً ت شمعة ْ ل َ ع ْ ش د ِ رب َّ الص ليب.) 21 حزيران، 1987 َ يّ ر الكثيرون؟ َ ك َ ب، لماذا نسي آه يّ فاسولا ! َّ لقد تقط ع َّ جسدي حتّ أصبح مشلو ؛ ً لا فاسولا، أدخلي الن ور في مراحل درب َّ الص ليب، واسج ّ دي عندكل مرحلة؛ ( َّ ت الص ْ لازم مت...) مت َّ فاسولا، لقد تكل ، ربي، ماذا طيع َ ست َ أ نا َ أ ْ ن َ أ َ أ ل َ عم ؟ لا شيء؛ َّ دعين أعملكل شيء؛ َ ن َ عم، لكن لا أ فعل َ سي َ حد َ إذ لا أ َ ذلك َ حد َ يعلمه! ا لإيمان هو ا ً أيض ن ٌ عمة م يّ فاسولا ّ ، آمن ب! ن ا ً ( ق ِ لاح :) َ الآن بعد أ َ ن اجتذ َ ت ْ بـ يحدث َ ني، ماذا س ؟Ņ أت ريدين ْ أن ميك من بين ْ تعلمي؟ سأر ذراع َّ ي في هذا ذي أ َّ النفى ال صبح حال خليقتي! ستعيشين بينهم! ي َ إلَ ! َ أ ْ عد َ تـ َ ل بني؟ ِ تَ ( ً حزنتكثير ا.) كنت ً سعيدة َ ا بي يد ً جد يك، والآن ترميني! آه يّ فاسولا، كيف يمكن ك ْ أن تقول ذلك ! 1 َّ إن َّ قل بي يتفت ت َّ ويتم ز ّ ق عن دما ي راك ب ينك ل ه ذا ّ ر َّ الش ؛ افه م ي يّ طفل تي أ َّ نْ ٌ ا تض حية م ّ ن ْ أن أ راك ب ين َّ الكف ار؛ أ ت َّ لَ لوجود ك في النفى؛ ابن تي، كثيون سيحاولون إي ذاء ك؛ أس تطيع ْ أن أ َّ تَم ل الآن ع ذابتك ، 2 َّ لكن ن ل ن أ حتمل ، لا، لن أ حتمل ْ أن يؤذوك؛ ماذا تفعل َ ، يّ رب؟ ا؟ ً ج ّ لن أقف متفر َ ني وجذبت َ لكن لماذا حضنت ِ م َ ني، لت ني بعدها َ ي في ا لخارج؟ إ َّ ن ! ً هذا ليس عدلا ا (كنت ً تقريب َ أصرخ!) 1 ِ شعرت بقلب ه ينقبض. َ 2 أ َ ن أ ً كون منقسمة ْ ؛ نف وجسدي في العال. ِ سي في قلبه

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=