الحياة الحقيقيّة في الله

92 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 13 فاسولا، ثقي ب؛ ربي، نا َ أ َ أثق َ بك، ن المشكلة ِ لك َ هي أنا. لماذا تثق بي؟ ربي، َ ب أ َ ي َّ لا ؟ َّ علي َ مد َ عت َ ت نا َ أ ذات ٍ إرادة حسنة ، َ نـ َ عم ، ن ِ لك َ كما َ قلت نا َ أ ٌ ضعيفة ً جدا . لا ْ ثق َ ت بي ! نا َ أ خاطئة ا ً جد ! فاسولا، أ ٌ نت ضعيفة جدا؛ عرفت ذلك منذ ا ȋ زل؛ لكن ك وني لا شيء ، أ ريدك ْ أن تكوني لا شيء، و َّ إلا كيف سأظهر أنا وحدي إ ْ ن َّ كن ا اثنين؟ دعين د ً ائم ا حر ا، فأ عمل بك؛ تعال، ا َّ تك َّ ئي علي ! 17 حزيران، 1987 ا) َّ ك َ (د يسوع َ جعلتني م بؤسي ً دركة مني َ ت ْ ب َّ وكيف تقر رغ م إ ي، ْ ث َ دون أ ِ ي ٍ استحقاق Ŗَّ عم ال ِ الن ِ كل ِ مني ل َ تَنح َّ ني إيّها. بلمقارنة مع القديسي، هذا واضح. َ هل تعلم الآن لماذا تنتابني "موجة َّ الش ِ ك" َ ؟ فقط من أ ذلك ِ ؛ جل ِ بسبب عدم جدارتي؛ َّ تذك ْ ر َّ ، لقد عل شيء منذ َّ ني كل َ ت ْ م البدا َّ ية، وتذك ْ ر ت ْ رفض َ كيف َ في البداية، رغم علمي أ َ ك َّ ن هذا َ أن ؟ َ ت َ أ رى َ ت َ ماذا أ َّ قصد؟ عندما تنتابني "موجة الش ِ ك" بسب ِ ب ȋ ا ِ مور ا َّ ل Ŗ َّ ذك َ رتِا، أ ف ِ ر ْ ع ني َّ ن َ أ أ َ وأ َ هينك َ جرحك. كما ق َ م Ņ َ لت َّ ر ً ة: "أ نت تَرحينن عندما تنسين من أ نقذ ك من الظ لمة؛" ِ وم ٍ ن جهة أ خرى، يعجز عقلي ْ ن َ أ لماذ َ م َ فه َ ي ا ت ِ سلم َّ مهم ً ة َ كهذه لنـ ْ ف َ كنـ ٍ س ْ ف عليه ٍ شخص ń سي، إ ْ ن َ أ تع َ ي َ م َّ ل ا َ لكتب المق سة َّ د َ من أ َّ و ِ لَ ا! ً خاطئكثير ٍ ا، شخص َّ كل َّ ما تقد َ م إرشاد َّ ، كل َ ك ت الع َّ َ ما تَ جائب. إ َّ ن ملح دين َّ نوا، لكن ْ انَ ك َ بر َ ك َ ت َ يّ ر َ ك َ عمل ذا ِ ب، ل ِ َ ي َ ب أ َّ لا َّ أ. إن َ أفاج َ الآخ َ الواحد تلو َ غير المؤمني يعودون إليك ر بعد قر ا. ِ اءتِ َ أ Ņ قال حدهم : َ ن تّ َ "ل عليني ا ً أبد أقرأ ً صفحة واح دة من كل ذلك، َȋ لا أؤمن إلا بلملموس، المال، ا عمال..."، ما ْ زالت هذه الكلمات ترن في أ . واليوم ََّ ذني َ أصبح َّ هذا الر جل ِ متدي َ ا أ ً ن ه، ِ كثر من زوجت ( ت في َ ل َ حاو Ŗَّ ال البدا َ هدايـ ِ ية ه دون َ ت جدوى) َ يريد الآن أ ن يقرأ َّ كل إر شاد يسوع، قا ً ئلا Ņ ه َّ إن َ ا. مع أ ً ا فائق ً نحه سلام َ يم أ َ ني، ل َّ ن ِ كل ْ مه ق ط، إذ لس ً ت برعة َّ بساطة: بلت ِ لام". لقد حصل ذلك ب َ في "الك أكيد ، هذا َ أ نت َ يسوع. أ ! ٌ رائع َ نت هذا أ بيب؛ لقد أ ū نا، يسوع، ابن الله ا َّ رسلت لك كل هذه الكتب ح َّ تّ تؤمن ب عمال ارقة؛ كنت Ŭ ا أقيتك من ي ّ خبزي؛ لا تشك ا ً أبد ب عمال؛ أ رغب في ْ أن َّ ت تعل مي تفاصيل ن ع ً هة ّ ها، لذا كوني متنب ّ مي كل ّ لكل جديد؛ ّ تَل كل ذلك يأتي م ؛ ّ ن ِ ( م ن جديد، شعرت َّ ل علي ِ ليب يثق َّ بلص . "ال َّ صليب"، هو رسالة الله.) يسوع؟ أنا هو؛ ارفع ي! ارفع ي! لا تسقطي ، أنا بق ȋ ربك ساعدك ؛ ا رفعي صليبي، لا تكوني كال ّ قيين؛ كوني مست َّ عد ة؛ تعال ، ا ل ً ريق يبدو قاسي َّ الط َّ يّ مَبوبتي، إن َّ كنن د ا ب ً ائم قربك، نتشارك في صليبي؛ فاسولا، ا َّ نظري إل ! ( نظرت إليه. كان م َّ ت ِ ك َّ ا على حاف ً ئ ِ ة الائط، َّ يثير الش فقة. َّ الش َ يضع إكليل َّ ، ثيابه مبل ٍ عار َ وك ونصف ٌ لة ب َّ لد م. كان َّ والد ِ مغطى بلعرق َّ م. الد َ م أ كثر من الجسد .. .كان ذلك ا بعد الجلد.) ً فور هل أستحق ذلك؟ َّ كلا! ي! َ يّ إلَ مين يّ ابنتي؛ ّ كر َ م َ هذا يّ ر َ ن فعل بك ب؟ َّ من؟ إنْ ا الن فوس، ا ه َّ يّ فاسولا، إنْ ي؛ طبيق ة لسدو م، طبيقة تعن نسخة؛ ا ً (لاحق :) ابن تي، أرغب بلو حدة فيكنيستي ! الوح د ة!! ( يسوع هذه الكلمات بق َ قال َّ و ٍ ة وإلاح.) 18 حزيران، 1987 يسوع؟ أنا هو؛ سأ ستعملك يّ فاسولا؛ ِ ا ْ ستعمل ŕَّ ني ح ِ الن هاية، َ يّ رب.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=