الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 13 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 91 كيف، يّ َ رب؟ ا سحي ل ْ أن أ س في أ ْ ه رغ َّ ذنككل باتي؛ فا سولا، ا رغبي َّ في؛ ا ع ّ تعملي الن ْ س تي منحتك َّ م ال َّ إيّها؛ َّ تذك ري أن ليست ت ْ تي تستعمل يدك؛ لقد فتح َّ فقط يدي ال أذنك، َّ عل متك كيف ت ر ْ ي ن ن وكيف تشعرين ب ضوري، لذا ّ استعملي الن ع ȋ م ا خرى أ ا؛ أحبك ً يض ؛ يسوع؟ أنا هو، يّ فاسولا؛ َّ إن َّ ذه الط ِ ا من جديد بِ ً نا مع ريقة. ن عم، ل كن ليس لم َّ د ة طويلة؛ لا ت ؤ ّ جلين لم َّ جرد أ نظا َّ م ن َّ حياتك قد تغي ع َّ م ا قبل؛ طفلتي، خ ّ بئين في قلبك ؛ َ يّ رب، ل َ ه َ سأ َّ تعر تجا ِ ض ل َ أ َ رب كبِ؟ آه ن عم، ست واجهين تَارب أ كثر قساوة؛ َ ( تـ َ نـ َّ ه ْ دت.) ثقي ب ؛ سأكون بق ْ ربك؛ ألس ت ضح َّ يتي؟ ل ماذا إ ا ً ذ أضع ّ ر َّ ك وسط الش ؟ إ ن َّ ن م ّ أقد ك لَم، لت كوني وسط َّ الش ّ ر؛ ل ني َّ كن ا ً يض َ نا أ َ أ ِ ش ِ ر َ يرة. أ يوجد ٍ ي فرق ؟ نا َ أ مثلهم. أ ا ً نت مثلهم؟ لاذا تريدين إذ ْ أن تتي َّ إل ، إلى ا لبيت؟ ني َّ ن َȋ ! َ أحبك ْ ف َّ لقد كي ȋ تك على شبهي م ن ّ ك ك من جذب الآخرين رك أ ّ ؛ سأحر َّ إل كثر من الاهتمامات ȋ ا َّ رضي ة؛ انت ظري وسوف ت ر ْ ي ن؛ موافقة يّ فاسولا؛ َ ( فجأ ً ة ْ ، رأيـته َ أ مامي.) أح ين ّ ب ؛ ْ تعال، خذي يديكما فعل ت البارحة؛ ا ً (لاحق :) فاسولا، ا ْ كت بيكلمة سيدا؛ ِ سيدا؟ أجل؛ ا د ْ ست ب ليها بكلمة عدالة ؛ 1 ْ لقد فاضت كأس رحتي، كأس عدالتي، فلا ت ْ وامتلت د عوها تفيض! لقد ْ سبق وقل ت لكم إ العالَ يهين َّ ن ن، أنا إله ح ّ ب ولك َّ نن ٌ معروف ا ً أيض كإله عدل؛ إ ن َّ ن أشْئ ز من الوث ن َّ ية! ا ً (لاحق :) مَبوبتي، ستدخلين في جسدي ، سأريك أ شواكي ومساميي؛ َ يّ ر ذلك؟ َّ رىكل َ ب، كيف سأ سأ ظر َّ عطيك الن ، ح َّ تّ ت ري؛ سأ منحك الق َّ وة، ْ لت ن زعي مساميي وأ شواكي؛ إ ن َّ ن مصل من جديد؛ ٌ وب َ لكن يّ ر َ كت َ ب، لماذا تر هم يصل َ بون ِ م َ ك ن جديد؟ َّ أحد خاص َّ فاسولا، يّ فاسولا، قبض علي لن تي، ْ وأه أح َّ بائي، 2 تعال، ك ّ مين، أحب ّ ر ين! أ ، َ حبك إ ني َّ ن َ أتَ ك َّ س سيحدث ŕَ . م َ ك ِ ب ذلك؟ آه يّ فاسولا، لا ت ت ق مين؛ تعال َّ د ؛ كل شيء في حي نه، َ تعلم يّ ر َ ك َّ لكن ب، ني َّ ن َ أ ِ جاهلة ونك رة و َ لا أعر ا ً ف شيئ َّ ِ ما َ ري فيكنيس َ ي ِ ت َ ن س َ م َ . ف َ ك َ ينظر َ أ ń ا إ ً إذ وراقي، (كتاب َ ك ِ ت )؟ َ إذا ما بلغ ْ ت ِ ا في وجهي ساخ َ هم، سيرمونَّ رين، أم سينث ا م َ رونَّ ن َ ح . Ņ و ومع ذلك َ ، م َ ن أكون سوى " خاطئة م َ ت َ أ ِ صلة"! َّ تذك ري من يقود ك! أنا الله؛ هل ت تذ َّ كرين ما ذا قلت لصديقك، ن ع م، غي الؤمن؟ كانت هذه كل ماتي: "أنت كفأرة تَاول الَروب من عملاق؛ لست سو ى ح َّ بة غبار"؛ ( كان الله ِ غير ٍ صديق ń إ ً ني رسالة َ قد منح م ِ ؤمن. ف Ņ قال َ ا: "لقد أ ً لاحق ْ ت َ زال سالة في ثلا ِ هذه الر ثي ثانية َ ، عشرين ِ سنة م َ ن َّ لابة. لماذا تلق َّ الص ْ ي َ ت أنا، المت َ أ ِ صل في ا لخطيئة، َّ كهذه؟ لكن ً رسالة َ ني سأهرب َ وأ و منه." ف ْ نَ ِ ضح ْ كت وقلت ِ له كلمات الله.) 1 قرأ ِ ا رومية .32 –18 :1 2 َ شديد، كشخص غدر ٍ زن ِ لقد قال ذلك بِ ه َ أعز َ أ صدقائه.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=