الحياة الحقيقيّة في الله

892 ة في الله ċ قيقي ū ياة ا ū ا دفتر رقم 86 ك أ ِ طريق تي تعهب إليها لتشهدي، لعا لا ċ و في المدن ال ِ حيم Ū قول ا Č تتفاجئي عندما تضم حاو ُ هعه قواها لت ِ منعك م ِ خدمت ِ ن دارسة ċ نبوي ċ ك الن ُ ة؛ ستأ هعه الهجما ك ما أ ِ حت اما في طريق دركوا أ ُ ن ي ċ ن ك ِ ك فع الا في طريق بًلفعل ِ كث ين منهم؛ لقد ر ِ هم ولاقتلاع ِ لازعاج ال ċ يطان والهم ċ تهدي ادا للش ċ و له ل ċ ن مل Ţ ك لست فقط ċ تي هي مقد ċ كلمتي، ال سةو ِ ق يد ُ وت ك، وإ ُ س ċ ا أ ِ رع ُ ي اضا ت هم ُ ب ċ قو ُ ة Č روحي القد فيك، ل ُ عي يسكن ċ وس ال ċ ن روحي Č القد عطي العالم ُ وس ي ċ الاقتناع الت أ ċ ام ċ ن ِ ك تت م ينّ أنا، المسي .... ċ لقد نش ك أ ُ أت أ ِ ساعدي ببنا ُ ي اضا لت نقاض مقدسي ċ ولتزرعي في هعه الص افي، ل ţ حرا ، لعا لا دها ِ لو ت lo tedhal ل، 1 ك أ ُ لقد سبن ووعدت ċ ن ċ ننهي مهم ُ نا سن تك ي ادا بيد بنجاأ وانتصار؛ ċ ك قوي ُ لقد جعلت هعا ِ قادرةا على مواجهة ň ةا ، لتكو ِ العد يو ċ ك روأ القو ُ القدير؛ ووهبت ِ ة وربً ِ طة Ū ا ِ أش وا ċ لث با ُ لكيما ت ِ اه ري بكلمتي وبتقليدي المبارك ثلا اثً، بقصى طاق ċ ك، والقو ِ ت ِ بلطع م ُ تي تنز ċ ة ال ن روحي ستم ك ُ نح طن Č الن ؛ سي ċ روحي قو ُ كون ملي Ţ تك لكي ا Č لص لبان بشجاعة ي ِ إلى الن ِ هاية؛ لعا م ِ ن خ ِ لال ْ ك فلتض .ْ ر كلمتي و ْ ر ţ ِ دالك ċ كل ċ رةا إيا ِ رج ů ، العالم ها جمي اع ا إلى ا مار؛ ċ لد ن ċ استعمالك ضد ُ وا ل ُ عم! سأ تلك يريرة ِ القول ال يش ِ م ِ ن خ ِ لا ِ روأ ċ قو ċ وحب ، في هعه الم عركة، ح ِ ينما م ن وقت نخ ċ ر، تتبل ċ ل بًلد ِ م م م ِ ن هجماته الفاج رة، ُ ك أ ُ سندعم يمي وأ ċ نا؛ إن ي ِ وط المدم ċ الس ر لن ي صيبك؛ أنا، المسي ، سأ أ ُ س مام ك، لكيما بص ن ň ا Ū و كن أن أ ċ دلك على خو تاجون إلى ل Ź عين ċ كنيستي ال ِ نة ِ واتك؛ ِ ش يج ُ سأ اأطأة، والمتعا م ِ ك على ملاحقة ُ ع 1 ِ في لغته الأ افي". ţ م، الآرامية، "لا ِ والمتك ي ِ والمتكلي ين، واأبثا ، والعا م بغطرسة؛ مع ِ ليبّ في يد والمسبحة ċ الوردي خرل، عليك ُ ال ِ ة في اليد أ ِ طي Ţ ن ِ نش ُ مي الهرطقا وت ئي مكا قيقة وال ū ا ا مانة؛ إطلاقك إلى ال ُ وا ل ُ سأ ċ ها حب ِ كلي ِ مكنة نكن ك أن ؛ ِ ي جينّ بثمر ِ ننتننو ُ ت - 2 يا عبيد الو حش! أ ُ لا نكن كم أن تر وا كيع أ ċ نه 3 كم؟ ِ كم ببط وبخبي إلى دمار ُ يقود 4 ْ لكن ، مع أ ċ نكم ِ طكم بًلقدر ċ يكون ط Ţ تكيدون لتجرحوا كنيستي و عي ċ ال تستطيعون، ف لن تقدروا أ ن تننتنصروا ولن تنتنصروا، سأ ِ منتص ارا في الني ُ كون هاية؛ قد سبن ِ مم ُ ل ُ وكشفت عن ِ جز م العا ي، لذلك اليوم ُ كم، ويوم يظهر ِ ط ċ ن ط عي تظهر ċ ال 5 فيه، سأ ك ِ ط ċ ط ِ مم عن كامل ُ ل ُ كشع ر للعالم أ ِ ه ُ دم ي؛ وسأ ċ الت ك ....ل ِ جمع نوايا قلب اذهبّ ي ِ انن وذك ري أ ولادي، ب م وأ ُ ي رته ň ي لن ň أ خعلهم أ ب ادا؛ لقد سبن ċ وحع č م رأي ُ رته ا ُ وسأ ُ تابع Ţ عيرهم اأ؛ ū بإ البثوا دائ اما أ وا أ Č الكنيسة، ل ِ وفيا ي ولتقليد وفيا ِ لتأسيس ċ إف ارستي كم بي في جس ِ تي، بًعتراف دي؛ Č لوا أ ِ وفيا لتعاليم هعا البا ه سل ُ بً، فتعاليم يمةو ل ċ ا م ċ ؤس سةو في ِ ين ū ا ؛ أ Č ن ū نا هو ا ؛ يا أ ِ ولادي ال يص غار، ِ لا تننتنيهوا بعي ادا ِ م كم في ِ ين؛ فبثبات ū ين، اثبتوا في ا ū ن ا ا ين ū تث ċ بتون في ؛ َّ إن أعينأ يك، أر بّ، أم أو َّ ج ا ِ و ممالك Ŵ ٌ هة لعا ِ ل الآثمة ل تأ ـقضي على ٍ كل ِ منها م ن على ِ وجه الأ رض. لكن ِ هل م ن غفران لأ بوا؟ ِ ذين أجــر َّ ولئك ال ċ لو ا هم، ويقسمون على ِ م سينتوبون، معترف بخطيئت 2 َّ ث استدا أر يسوع لي أ صر أخ بأ ِ تباع الوحش. 3 الوحش. 4 شعرت بأ ل يسوع وكيف أأ َّ ن ِ ه على الرغم م ن خطأهم يُب ا č هم حب ا. č جم 5 ِ يكل م يسوع العاصي.