الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 13 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 89 ْ الإنذار. شعر َ شغلت جرس َ ها فقط أ َ وحين َ ت أ يريد بلا َ الله َّ ن ٍ ريب ْ ن َ أ ذا الخصوص.) ِ ا بِ ً شيئ Ņ َ يقول فاسولا، ّ إني أذ ّ كرك بشيء؛ ّ عندما دخل الل ص 1 إلى غرفتك، هلكنت َّ تتوق عينه؟ َّ كلا! وهكذا سيكون مُيئي ؛ َّ ا؛ لَ يتعر ً مفاجئ ْ ف إليه أ ٌّ ي منهم، َّ ن ȋ أ رؤيته هنا ْ ع َّ ا لَ يتوق ً حد ك؛ َ ( قصد ا َ العشرة ورجال َ ال َّ يسوع العم َ لـم كتب إذ ر ْ و َ أ ه ر َ يم هم ل َّ ن بينهم، لكن ِ م عوا َّ يتوق ْ ن َ أ س َ يكون ا. ً ارق َ شعرت ب َّ ن َȋ يسوع ا َ جَلة َّ خيرة مهم ً جد ٌ ة َ ا وب ا َّ نَّ تَ ئ ِ ب َ أ َ كثر ِ ب َ ك َّ ِ ثير م ا َ يبدو. وب َّ ن َّ "يتعر َ كلمة ف" هي ا ً يض َ أ عميق ً ة ج ً دا.) أ دث ب ū رك هذا ا ّ لا يذك شيء آخ ر؟ دعين أ ْ خبك، لقد َّ خطئ، لكن ذين حكموا عليه َّ ال ، وكسروا ق ً ضيبا على طئوا ه ْ ظهره، ألَ ي م أ ا؟ ً يض َ لا أعرف ِ ماذا تَاو ل ْ ن َ أ َ ني. نـ َ م ِ ه ْ تـف َ عم َ ، نَن َ جَ ا خ ً يع طأة. فاسولا، هل مت َّ هذا وألزم الص َّ أرىكل ؟ ل َ ه ِ تدافع عن الل ِ ص، َ يّ رب؟ َّ كلا، يّ فاسولا، لست أدافع عنه ... 2 ّ س ً ي ل رجلا ْ ا لَ ي ً واحد طئ؛ َ ( لا أ َ عرف أ ا.) ً حد خطايّ كبية، خطايّ صغية، كلها خطايّ؛ أ ت ْ ن طئوا يعن أ كم تَ َّ ن زنو نن؛ فاسولا، أنا أشهد خط ايّ كثية َّ ؛ إن ا َّ ū ب َّ يتعذب؛ ي َّ ب ū ا َّ إن زن، يزن؛ ...أ َّ ي ل Ŭ تها ا يقة! يّ خليقتي، ع ū ودي إلى ا ّ ب... ا بنتي، ا ْ رو ين من ا ّ ū ب؛ ك ّ فري، يّ مَبوبتي ، ك ّ فري؛ 1 لقد اسـتعمل يسـوعكلمـة "لـص " عـن حـق ََّȋ ، ن َ ـا أ ً منـا لاحق ِ نـا عل َّ ن َّ الس َ ارق َّ ظ َ من ٍ رة ْ كان من زم َ مة. َّ 2 لقد توق ف يسوع لبضعة لظات. 11 حزيران، 1987 ( َ الآن، معظم أ َ قد نقل Ŗ بي ِ ثاث ونا َ أ َ أ ٍ ث عن كرسي َ بـح َ َȋ س وأ َ جل ِ بعد ذهاب َ كتب. كانت الفوضى تعم البيت َّ العم َȋ من ا ٌ م ْ و َ ال. ك َȋ وراق وا حذية، والز َȋ جاجات، وا حزمة ِ مرم َّ ي الم َ ت َ ة هنا وهناك، تَ ِ كاتب. ومع ذلك، وفي وسط ِ ر العشاء ب ِ ض َ ن نَ َ هذه النقلة وبينما نَ ِ ناسبة الوليمة ل َ و ِ داعنا ( عشاء لـ 80 َ ا وآخ ً شخص ر لـ ً 30 شخصا) ْ ت َ يد الله كان معي، وكنت َ ا أ ً دائم َ د ساعتي أ ِ ج و ثلاث من الوقت في ق، فلا َّ لا تصد ً ة َّ يسوع يعطيني قو َّ للكتابة. إن ِ هار َّ الن َ أشعر َ ب تعب ِ ، نا ي َ أ ٍ تام ٍ في سلام ، سلام ه هو.) فاسولا، يّ مَبوبة ن ْ ف سي، ا بقي بقرب ، قابلين، دعي إصبعي يلمس قلبك؛ طفلتي، لو أ َّ ن ك تعلمينكم أحبك؛ سأقودك ح َّ تّ ي أ ّ هاية؛ ضح ّ الن كثر من أجلي؛ - هل تريدين ْ أن ȋ مي َّ تتأل جلي؟ َ نـ َ ع َ م يّ ر ب، ِ ا ْ فعل ما ي رضيك. ( ِ م َ كان يسوع قد طلب ِ ني ا ً سابق َ ذلك ، ل ِ ك َّ نني َ ر َ تـ ْ د َّ د ت من الخوف. ا. ً د َّ لني الآن مد َ فسأ ) فاسولا، أنا ا! ً جد ٌ سعيد هل تريدين ْ أن ت ّ ضحي بذاتك ȋ جليكحمل؟ ربي، ِ ا ْ فعل ما يـ ْ ر . َ ضيك س ٌ لن يذهب شيء ى، س ً د يكون كل شيء من أ جل لام َّ الس ū وا َّ ؛ فاسولا، إن ّ ب عطشي كبي؛ سأقو دك في أ َّ راض جاف ة، حيث ستى عيناك ما لَ ت ره يوم ا؛ سأ ً قودك بق َّ و ة، إلى أ َّ ة إلَي عماق جسدي ال د ى؛ ّ م سأدل ك بإصبعي إلى جيع الكهنة طأ Ŭ ا ذين ي َّ ة ال ش ّ كلون أ شواك ج سدي؛ لن أ عفي هم؛ أنا مرهق، َّ إن جراحاتي مفت ٌ وحة أكث ر من أ ّ ي وقت مضى ، ري ْ ودمي يَ ؛ َّ خاص َّ إن ل ْ تي تص بن من جديد، الن ة َّ فوس الكهنوتي ن ْ فسها! َّ ي، إن َ إلَ ِ تسب َ ك َ ن ِ م َ الكثير Ņ ب الزن ، لماذا يفعلو ن ب َ ك ذلك؟ لماذا؟ َّ فاسولا، إنْ م لا يدرون ماذا يفعلون؛ مَبوبتي، قاومي مع