الحياة الحقيقيّة في الله

884 ة في الله ċ قيقي ū ياة ا ū ا دفتر رقم 85  ،. 12 آ 1996 لماذا يبدو الأ م أر غ أير ٍ قابل َّ للت ِ صديق لبعض ا َّ ل ذين يرون قدرةأ ِ روح ك القد ِ وس على كشف ِ ذات ŕَّ ه، ، ح عندما يرقدون في الر وح؟ أأ نا لا أأقو أل ا أأ ً شيئ ِ كثر م ِ نكلمات ا َّ لتر حيب، م ِ تضر ً عة ِ ومتوس ِ فاء، ولتلقي مواهب ِ للش ً لة ك. َّ (ث فتح أت الكتا أب َّ المقد س وقرأ أت ِ م ِ ن سفر ا لعدد :6 ).27-22 لوخاطب .Č ċ الر ِ موسى قائ الا: كلي هارون ْ م وبنيه له ْ وقل م: هعا تباركون بنّ إسرائيل. تقولون:ل ِ بمثل ْ لليبارك ك ه ِ يهو ْ فظ Ź و ك، ه ِ ه بوجه ِ يهو ْ ِ ض ُ وي عليك ْ ويركك، ِ ظه ُ وي ْ ر ه وجهه لك ِ يهو ْ وننح ċ ك السلام؛ل ِ بم ِ ثل ُ ب Ÿ هعا أ ِ ن يدعوا اأي على بنّ إسرائيل وم ċ ن ث ُ أ ُ بًركهم، 1 – سأ بركتي على أ ُ نف ِ يي ش ،ň يدعو ُ شر ُ وأ ُ عليهم وأمنح ċ هم الس لام وأكون ر وفاا بهم؛ هكعا سي ِ كون .... ل ي ر. Č الش ُ من يريد Č كل ِ أ ċ إي ِ ، ليأ بًركه! ُ فأ ،. 19 آ 1996 (مار ميخائيل، رئيس الملائكة.) 1 أأ رادنّ اللهأ أأن أأ ِ دو أن َّ هذا بتلك الط ريقة. ċ يا بنية واأالن، يا عروس .ِ ان العروس، وحديقة Č الرو ِ أ القدس، يا ثمرة ċ الث ِ الو القدس ، هل تعرف ما مع ى ِ غض ك يل ُ ي.ل؟ معناها ب ċ ل افة الر Ď ما هو شر و ِ ال وع لل؛ و، وودي وع، ولطيع، ورحوم، وح يب وه Ł الله ا و ا قي ؛ ū قة ك الله ُ نفس ْ إ اذا فلت ع ِ لل ْ ولتسم أ ِ ن يك يم لك؛ ċ إن ِ ي. ċ افة الر ع ُ ت ُ كمة ū كمة وا ū ا ُ هي بداية طى ل ِ ولاد البسطا ل ِ ثل ِ ن لم ċ هؤلا ملكو الس ي ِ غ ُ ما ، لعا ما لم ت وا قلوبكم 2 ِ ه م ċ وتص وا منز ن اأبي لن تدخلوا أب ادا ملكو الله؛ آه .... أ لم تسمعوا، كيع أ ċ ن ċ خالقنا، المثل ي قديس، المنتصر ċ الت ِ على ك يل شي ، قد ذرف دموع الفرأ عندما خلق كم؟ أ ċ جل، إن ُ ه هعا الإله ُ ذاته، ا ع ċ ل ي هو ُ اأالن، العظيم، الإله عي تدين ċ يي، ال ū ا ون له ا كم، ِ يات عي خلق ċ ال ال ُ عي عاداه العالم ċ كم، هو ال يوم؛ أ ُ كيع يستطيع Č ي إنسان أ أ ċ ن يظن ċ ن ُ ه سيفلت ِ م Č الله؟ كل ِ ن عد شي ِ ت نظر ِ Ţ الله على ا ċ لد وام، وما ċ يراه كجرائم وإهانا ضد وزن ُ ه يفو ِ قدس رم ِ ا ا لبحار س؟ ه ċ ورته تتدن ُ ن ِ عاي ُ .... إلى مب سي ل يستطي ُ ع ُ الإنسان أ ن يعتمد على ه ِ با ، وإلى كم م ن ا ċ لز ċ من؟ إن ِ الم ل ِ يب ū رفض ا ياة؛ ومع ū يعنّ رفض ا ذلك ف ċ ن عي نسوه لم ينسهم أ ċ الإله ال ب ادا؛ أق انن أ ُ در ن أتنو ċ س ل ركةا لكم جمي اعا، خصو ا ا ُ ل ِ عين بينكم ذوا ċ ولئك ال .ِ القلو ال Č ج Ţ كثر ċ ارا؛ إن Č الض عفا والمحتاج ينبغي أ źُ نقعوا و ُ ن ي ِ صوا م ċ ل ِ ن الب ِ ير ِ ال يش ُ يك Ź عي ċ ير، ال مكيدةا ل سقوط الله؛ لعا ِ شعب ْ تعالوا! وأح كم ي ِ يوا لوات وسوف أ ċ تشفع ؛ تعالوا! بفكر أ ِ واحد ألاص ِ بنا Č الله، تعالوا ل ُ ه ِ و يج ُ وا! بينما أ لكم 2 يخاط أب َّ القديس ميخائيل الآنكل إنسان.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=