الحياة الحقيقيّة في الله

88 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 13 نعم، َّ يّ فاسولا، انظري إل في خليقتي، ت ع َّ ر َّ في إل وأح ين ّ ب ؛ 10 حزيران، 1987 ( ا َّ داك ، بنغلادش ) ( َȋ وضيب ا َّ البارحة، كان الت ن ِ خير لانتقال ا من بنغ ń لادش إ َ سويسرا. أ كثيرة.) ٌ عمال ربي، كنت أ َ ف ِ ك َّ ذه الن ِ ر بِ ال ِ ة َّ ي ِ ـم ظر َ س َّ ماة "الإ دراك المسيحي"، َ عت َ أ د ِ ق َ أ َّ ا تعني "شعورنا الد َّ نَّ اخلي للخير "؛ ور َّ با م ن هنا تأتي كتابتي؟ ْ فاسولا، ألَ أقل لك َّ إننا م َّ تحدان، نن واحد، يّ مَبوبتي، ّ س ي هذه الكتابت " : َّ قيقي ū ياة ا ū ا ة في الله"؛ عيشي ؛ ȋ جلي هذا ما أريدك ْ أن تكتبيه؛ ( َ ت أ ْ رح َ تساءل ع َّ م ا سيكتبه الله الآن )... رغباتي ، يّ صغيتي ؛ ( َ ن ِ ا م ً قرأ مقطع َ ني الله أ َ جعل ال الم ِ كتاب َّ قدس.) ن عم، ا رتفعي، ا سعين، هل ستأتين لر ْ ؤيتي في كنيستي؟ َّ فاسولا، تعال إل ؛ َ أ َّ ي ٍ ة كنيسة َ ، يّ رب، َ أ َّ ي تقصد ٍ ة كنيسة ؟ كلها كنائسي، كل َّ ها ل، إنْ ا تنتمي إ َّ ل كلها، َّ إل أنا وحدي؛ أنا هو الكنيسة، أنا هو رأس الكني سة؛ ل َّ تكل Ŗَّ ال ِ ريقة َّ ن، بلط ِ ك ْ م فيها يّ ي َ ت سوع، ك َ أ ا َّ نّ ك َ نت َ مُ ً دكنيسة ِ قص َ ت َّ د ً دة. ه ت ْ م ِ ه َ كذا ف ِ َ وسْ ْ عت! تستطيعين ْ أن في أ َّ تتي إل وقت ّ ي وفي أ َّ ي ة كنيسة ، لا قي م ّ ت فر ثل الآخ رين؛ َّ إنْ كل َّ ا تنتمي إل ها؛ 1 أنا إل ٌ واحد ٌ ه أ ٌ واحد، جسد ٌ ول جسد ضعفه البشر ، وأ ه حجارة ْ تلفت الطاح ن؛ 1 َ ذاتِا أ ْ الكنيسة ل تقسم البشر قسموها وانقسموا. َّ ا، لكن ً بد ي، تبدو م َ إلَ ْ نـ َ ز ِ ع ا! ً ج ! م ْ ن زع ا؟ آه يّ فاسولا! لاذا، لاذا ت ً ج نازعوني بو ْ حش َّ ية؟ ( كان يسوع م ْ نـ َ ز ِ ع ً ا جد ً ا. ج َ ذ َّ ك َ ر ني ذلك، عند َ ما ق َ لب أ ِ في هيكل ِ يارفة َّ الص ِ طاولات َ ورشليم. ل أ َ ره َ أ َ و أ َ سْ ه ْ ع ط َ ق ا هكذا ً منزعج )! فاسولا؛ يسوع؟ أنا هو؛ ل َ ه ا هكذا؟ ً منزعج ً فعلا َ كنت آه أج ل، هذا أنا؛ آه أجل، أستطيع أخ ً يا أ ْ ن أضع كلماتي عليك؛ فاسولا، لَ أ ك هذه ال ْ منح وهبة ȋ جل ȋ ك، بل ū مصا نقش عليككلماتي؛ شع َ أ َ ل َ ا هكذا! أ ً قط منزعج َ بك ْ ر َ ح ً ق َ ا أن َ ت منزعج؟ أنا َّ هو؛ إن جسدي ي ْ ؤلمن؛ لقدكان م َّ زقا؛ ي! ماذا َ إلَ طيع َ ست َ أ َ أنا ْ ن َ أ َ أ َ فعل؟ نا َ أ ضعيفة! أ لا أ هذا َّ عرف كل ، يّ فاسولا؟ سأ ستخدمك ح َّ تّ ّ الن هاية؛ ابن تي، لا تافي ا ً أبد م ّ ن؛ إ َّ ن ت وحيد ك نيستي سيم ّ ج لام معك َّ د جسدي؛ مَبوبتي، الس ؛ َ ن َ عم يّ ر ب، َ ن أ َ ل َ أ ِ مال َّ الش ń إ َ نظر و إ ń ال َ أ ِ يمي ń و إ الوراء َ ، سأ َ أ ً نظر مباشرة مامي. ن عم، ا فهمي كيف أ عمل؛ كوني ً هادئة كما أنت الآن ، كوني مت ه ّ يئ ً ة لإرضائي، ا م ً كوني واحد عي؛ َ يّ ر ِ ب، ا ْ ض َ فت َ أ َ أ ْ من َّ ن ْ د َ ر م َ تِ ْ ن َ أ يصغوا إ َ ليك َ ، ل يفعلوا! حصل؟ َ ماذا سي أ مينن بِطوة! طفلتي، س َّ نت الآن تتقد يي معي؛ ا ً مع ، نعم ا تبعين، ث قي ب؛ تعال، سأ قودك؛ ْ ( تفاجأ َ سماعي كلبي ينبح فجأ ِ ت ب ِ ب ً ة َ ط ٍ ريقة ( اعتيادية ِ غير ) ث َّ ـم ْ رأي َّ ح، فتعر َ يفت Ŗ غرف َ ت بب ْ ف َّ الس ń ت إ ذيكان َّ ارق، ال تى منذ َ قد أ Ŗ من غرف َ المال َ سرق َ ي ِ ، ل ْ ت َ خل ٍ ليال ِ ثلاث ْ ر َ م َ وهرب. كان هنا من جديد. فأ ته َ بلخروج. فذه َ ب،

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=