الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 12 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 87 خوف ؛ لا تافي م َّ إلا ّ ن َّ إذا تَر َّ دت علي ؛ أنا ū هو ا ّ ب؛ بيهم أ ْ بيهم، أخ ْ أخ ة ح ّ ة ل ّ ي هو قلبي! ّ ب ، 5 حزيران 1987 فاسولا، ج ليب؛ َّ دين عند مراحل درب الص كوني مباركة؛ ا؛ ً سنعمل مع َّ مُط ń إ ْ ذهب َ (ل أ ِ ات ِ درب ليب بعد. َّ الص س َ أذهب، ل كني َ أ نتظر الكاهن، َ يسوع قد طلب َّ إذ إن َ منه أ ْ ن يراف ني. َ ق ) ، 6 حزيران 1987 يسوع؟ أنا هو؛ ْ أن ن ْ ظر في وجه الله، ي ع ْ نن أن نرى ū ا ّ ب؛ َ كنت أنظر الم ِ الكفن ِ في صورة َّ قدس. فاسولا، هل تريدين ْ أن ّ ضعي لكل ْ ت ً يا؟ َ ن ْ ي، أريد ذلك، إن َ عم يّ إلَ ْ كانت َ هذه رغبت َ ك. ا، دعين حرا ً إذ ، لا تعتضين أ ا ً بد ، عيشي ȋ جلي؛ َ يّ ر َ ب، كيف أ َ ؟ أ َ عتضك ْ خبِ َ دث َ نيكي لا يُ ذلك. طايّ تعتض Ŭ ا َّ إن ن، ا طايّ ، Ŭ يّ فاسولا؛ هل ستدعينن حقا أ عمل فيككما أرغب؟ َ نعم، ي، َ يّ إلَ ِ ا ْ ع َ منـ ني عن الخطيئة، ِ ا ْ غفر Ņ خطايّي، ِ افع ْ ل ني، لا ت ْ ب ِ تم لج َ بي ما تشاء، لا تِ ه ان ْ ر ِ تب ع ً اه َّ ا. جر ني إن ا ْ ر ِ ضطر َ ت، َّ تصر عم ْ م ِ َ ية. تَ ِ ر ِ معي بِ ْ ف َ ك َ ل . لا أريد َ كون َ أ ْ ن َ أ تأخير، ِ ي َ أ َ سبب لا أريد ْ ن َ أ َ أ َ حجر َ كون ع ٍ ثرة َ أمام َ أ ذا، لا ِ . ل َ ك ِ عمال ٍ اهتمام َّ ي َ أ ْ ر ِ تع ِ لضعفي، ِ ا ما ْ ل َ فع ترضاه. ابنتي، كلماتك تري ن؛ تعال، سأكمل أعمال؛ دعين حرا ب ْ ن أ عمل مشيئتي ؛ تعال ودعين أ شرحكيف أ عمل؛ لقد منحتك ن ا كثية ً عم ، َّ يّ فاسولا، لكن ن أريدك أن جين وآمن أ ْ تعلمي با؛ أب كثر ب؛ إ ني َّ ن َ أ خاف ْ ن َ أ ِ هذه الن َ حب ْ س َ ت َ عم إذا خ ذلت َ ك. لاذا أ سحب نعمي؟ تسحبها َ ك َّ لعل إ ْ ن َ وأ ْ د ِ جته َ أ َ ل َ في الو َ ك ْ تبع المناسب. ِ قت َّ كلا، لن أ فعل ذلك أ ا! ً بد ، ً صواب Ņ يبدو ْ ن َ أ ِ ن َ تسحب َّ ن الش ِ م َ ك َ عم ا ِ خص َّ ل ذي لا ي رضيك. في ً يبدو هذا صواب نظرك ، يّ طفلتي؛ سأقيتك، إلى ْ أن آتي وأ ّ حررك؛ أنا لن أ مسك ا ً أبد غذائي؛ أنا، من تاق ȋ ȋ جلك طوال سنين، من انتظرك سنين َّ ضمك إلى قلبي، من أ ك، َّ هل أ حب سحب منك الآن غذ ائي؟ تعال، ا َّ تكئي علي ما رغبت بذلك َّ كل َّ ؛ تذك ري، أنا ح ّ ب؛ أنا أ َّ عطي مُ ، ولا أ ً انا ستد ما أعطي؛ سأ ّ ذكر ً ك دائم ا بطرقي؛ ، 7 حزيران 1987 فاسولا، أ ج َّ ل، انظري إلى وجهي القد س؛ إ َّ نن أ َّ تعز ى َّ عندما تنظرين إل ؛ قول لَم َّ ، إن ه يكفي القل يل لتعزيتي؛ تعال و س ّ ب حين ب ك؛ ّ ب ( َ كان أ ِ مامي صورة الكفن الم َّ قدس؛ وبينما كن ت َ أنظـر إل ِ يسوع هذه الر َ يها، كتب سالة.) ، 8 حزيران 1987 فاسولا، أحب ْ أن ت أ ّ أثب عمال، ب َ ماذا ي ْ ن َ أ ل؟ َ فع َ أ سأ قودك؛ سأ قودك إلى أ بعد أ ا؛ ً يض اتبعين ، سلامي معك؛ ، 9 حزيران 1987 ( البارحة ً مساء َ وجه ِ ماء َّ ، رأيت في الس ماء َّ ت الس َ الله. كان ً يلة َ جَ ا! كان وجه ً جد َ ريش ِ ب ٍ مرسومة ٍ ه كصورة َ فـ ِ ة َّ ن ٍ ان َ م َّ وهوب. فتعر ْ ف ا.) ً واضح َ الله، كان ِ ال َ جَ ń ت هنا إ

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=