الحياة الحقيقيّة في الله

86 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 12 ّ تعال، لنصل ، "أ يها الآب ، ْ كن َّ معي حتّ هاية ّ الن ، أنا ٌ ضعيفة؛ أعط تك َّ ني قو دك ّ مُ ، ȋ آمي ن" َّ مَبوبتي، تعال، تل ْ ي ماوفك ْ عن وا ْ سعين؛ ك وني حليفة إلَك ؛ دكنيستي ّ أوح ْ أريد أن ؛ فاسولا، ل ّ يتك كي ت ت لق َّ قد ن ين ، يّ مَبوبتي، عي! َّ تشج نا َ أ َ ك ِ جاعت َ ش ń إ ٍ اجة ِ بِ ، ني َّ ن َ َȋ أ ِ ق َ ت ْ فـ َ ر إليها. عك وسأ ّ سأشج ك ل، كل هذا َّ زيد حب لمجدي؛ تق ْ فاسولا، أتريدينكتابة كلماتي؟ اس ي م ّ ن؛ لا تبحثي راحت ك، ك ْ ع ن ً وني فق ية ، ك وني م ثل ي عن دم ْ ا كن ت عل ى ȋ ا رض بل سد؛ ك ً وني بس يطة لنشعر ا ً مع بت ن اقض ا ذين َّ ل يَلدونن وب عجرف تهم، ا حي ل ْ س ْ أن أشعر ب َّ ذا الت ع ارض! ا س تقي ل يكنيستي ّ م ن قل بي، وج ، ْ ص غيتي، اس تق ي م ن همين؛ ْ قلبي وستف عتقد هنا َ (أ َ أ َّ ن َ ني بدأت أدرك أ َّ هية هذا ا لعمل . فلهذا َّ الس بب ا َ نتابني الخوف: بدأ يسوع ي ń ح إ ِ لم ال كنيسة...) ، 3 حزيران 1987 ( َ بينما كنت أ َّ تني الش َ َ كتب، هاجَ ياطي من جديد. كانوا يقفزون على ظهري كالقطط، َ" أ زعجني ذلك َ ،" وكأ َّ ن َّ " جهن ِ كامل ِ م ب ً ت هائجة َ ها كان ؛" ني، فقلت َ ون ِ وراحوا يهاجَ َȋ هم ِ حد : ِ "بسم يسوع المسيح، ِ ا ْ ذهب في َ من هنا ولتلق َّ النار. ا ِ . ب َ " فذهب َ أ َّ نَّ َ تلو َ لوا الواحد ِ م كانوا كثيرين عوم َ الآخ َّ ر بلط ِ ريقة َ نـ ْ ف ِ سها. يسوع: Ņ َ قال "اسأ ل بسي فيعطى لك ، ل كن يَب ْ أن تسأ ل بإيمان، ا عملي بذه ّ ريقة، صل َّ الط ي واطلبي، ّ صلي بسي؛ اعمل ي بسي، ا طلبي بسي ، ي، ك ْ يي اس ْ أح عكاسي، و ْ وني ان ّ ف قي ذاتك معي، ا رفعي رأسك نوي ، آمن با تطلبين ؛ " Ņ َ قال َّ إن َّ الش ِ افون م َ ياطي يُ ني، ني َّ ن َȋ ا ً ل خطر ِ ك َ أش ين كنت َ كت أ َ ر ْ د َ ا، أ ً عليهم. لاحق ، َّ رجلي ِ ت ب ْ عر َ ش َ في الوحل َّ الل ِ ، وللحال ِ ج ِ ز َ أ َ نت أ َ ق ْ يـ َّ ن ه مُيط َّ جهن ت ْ م ِ ه َ ف َ م. فـ آنذاك ِ ب وجود َ سب َّ هذه الت ِ أثيرات ِ ي َّ الس َ ينما كنت أ َ ئة ب كتب اليوم. ِ وع َ أ َ لت يسوع َ ندما سأ ني: َ جاب "أ كن ْ يم ْ أن يصل هذا في مكان آخر ؟ " َّ كن َ أ َ ر قرب َ ا، نّ ً ا مع ب ِ واب َّ جهنم 1 ، نشفي الن َ فوس، ون ِ بعد َ هم عن أ ِ بواب َّ الش يطان. " فاسولا، اسحي ل ْ أن أ تعملك ْ بذ س ريقة َّ ه الط أ ا ً يض ؛ هذا ا ً أيض من ٌ قسم عملك؛") ، 4 حزيران 1987 ( عني الله َ ف َ وم، ر َ الي ِ علىكفه، َ ني أ َ فجعل شعر َ أ ني َّ ن صغ ٌ يرة ً جدا. ِ م َ طلب ني ْ ن َ أ َ أ ت ْ ر َ إليه. فنظ َ نظر ، ورأيت عم ً لاق ً يلا َ ا جَ م!) ِ تس ْ ب َ يـ َّ فاسولا، انظري إل ، انظري إلى وجهي؛ ( رت وك َ م! شع ِ تس ْ ب َ هو يـ َ ا و ً كان رائع ني َّ ن َ أ ح َّ ب ٌ ة في ه. ِ يد ) وهل هذا يهم ن؟ هل يهم ن إ ْ ن َّ كنت مُر َّ د حبة غبار، ا شعريكم أحبك! ( ً يلا َ كان جَ ، ا!) ً وكل هذا رائع أنا ّ رين ب، فك ّ جيل؛ فاسولا، عندما تفك ري ب كما كنت ȋ على ا رض بلامح إنسان، ب صورت ّ كم؛ فك ري ب بتلك ريقة َّ الط ؛ َ لكن يّ ر ب، كيف هو لا َ ؟ كيف، وما هي م َ مظهرك ِ مُ َ ك َّ الإلَي ة؟ أنا ّ الكل ؛ أنا ȋ ا ȋ لفا وا وميغا؛ أنا ȋ ا زل، أ نا الإ كسي؛ أ ين ّ حب ؛ اثبتي َّ في؛ لا تافي ا ً أبد ّ من ū ا َّ ؛ وليحل َّ ب مَل وف Ŭ هذا ا َّ ذي لق َّ ال ن ه العالَ من دون َّ ا؛ عيشي في ً زور 1 َȋ المطهر ا َ أ ń قرب إ ِ بواب َّ جهنم.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=