الحياة الحقيقيّة في الله

852 ة في الله ċ قيقي ū ياة ا ū ا دفتر رقم 82 ننننعي سنننن ċ والكننننائن، وال ننننك ل ِ ك يائ ِ في فنننن يخ ْ يأ ؛ لا تقننننع ي ň سأ ُ ل ُ أ غار أ ِ ولئك ال يص لو ؛ ِ عرق ُ ن ي أ ċ منر ِ مباركنةا ثنلا ň نا، الله، معنك، يا ابننتي؛ كنو ا في الوثي؛ ċ نا الث ِ قدس 9 ،ň ا ċ كانون الث 1996 َّ إن في ديار ي أ Ŗ بي ه ِ هو وروحي تبته أج قديس. َّ الت ِ ث َّ ه المثل ِ جلال ِ في بهاء َّ فيك تتحر أك نفسي، ِ وتأنج أز قة. ِ وتستمر بث فيك، أأ ي ها الآ أب الأ ،Ņ ز تشتا أق روحي، قيقة. ū وترغ أب وتبح أث عن ا ، أأ ř رم Ţ لا ي ها الآ أب ماوي َّ الس ِ م َّ ك الس ِ روح ِ ن مواهب بع. لكن أأ ِ رس ،Ņ لها لتأ ضيءأ طريقي وتأن أير روحي، وتغسلأ ř في أأ َّ لوهي الوثي. َّ ك الث ِ قدس ِ ة 1 ْ عطيك؛ إن ُ سلامي أ ال ِ كانت أ ُ ترفض ُ رض ج ِ نت ُ ن ت ثمرها والبلد ċ و Ţ ها... ِ ارتداد ِ حرا ، فعلك بسبب ْ لت ċ إن Č روحي القد عكر، أ ُ ي ِ وس بًلكاد نادل به أ ُ و ي ُ عتمد ُ و ي عليه، له ال ِ بب ا رفت ċ عا الس كم، كنجمة ُ ونفس ُ رض الله ِ ؛ يا فاسولا، بشريعة ْ لمعا ا، وأ لمت ْ تضرة فقد Ű كم جمي اعا أ ُ كم، نكن ِ في قلوب ِ الو ċ الث ċ ن تقولوا: لإن إلهي ِ كم م ُ نّ؛ل وسأمنح ُ سيسمع ن أ قلبّ، مواهب روحي ِ عما ؛ وانن، يا فاسولتي، أ ň بعة إن تسألو ċ الس خ ينّ، هل 1 َّ الق يتكل Ŭ ا م. تعتقدين أ ċ ن ك؟ ِ س ْ ملكو بنف ِ على معرفة ِ ك حصلت َّ كلا َّ ، كلا ل أأ ِ يا إلهي. في البدء كن أأعرف أأ ً بد ا عن ك. ِ ملكوت هل تعتقدين أ ċ ن ِ نبو ات ك أ منك، يا ب ْ تت ċ نيتي؟ َّ كلا، لأ َّ الكت أب المقد َّ ن سة تقول: "لا تأتي الن بوءةأ ِ من أأ ِ ي أأ حد." مبا ň ركة، ل كو Č ك لروحي القد ِ أاح ِ جل وس أن ي ċ ستقر ُ تي أ ċ ال ُ مور ُ عليك ويعمل فيكل؛ هعه هي ال ري ا ُ د نن أن أ ċ كشع عنها، حب أ Č يستطيع كل حد على ه عه ال رض ع. وي وأ Ÿُ أن يا في ملئي المطلن Ź ن وح يب يس تطيع لو ح يي Č كل أ ن نتلكنّ كما أ نا أي اضا أ في ُ ر ب أن أ ċ ري ū ا ُ متلكهم؛ تكون ċ في روحي، المثل ُ ة ي ċ الت قديس، ُ وتكون عزية والانتعاش في روحي؛ أ ċ الت هوا كم ان ثمة نك ُ ن أ قديس وهو ي ċ الت ِ ي ċ حى بروحي المثل ُ ن تم ستط ُ يع أن ċ ري ū ننحكم ا بطريقة جديدة ň ة لت دمو و ب ُ م جة ِ ه ، جاذب جمو اعا ف ة إلى ال قداسة، ل ċ ن كم تكونون قد ت ċ ددا Č بروحي القد وس؛ ن ċ يا بني وم أ ِ ي مصن يم ň جنة، اكتنبّ: إ ِ به ُ تي الم ن ُ أ ندي شنار ů معكم أ جمع ، فأ ا ، في أ ċ سكب بغاية الس ċ يا كم، روحني ِ م Č القند تكم في روحني؛ يبتغني ċ دكم حن يب تننالوا حنرين ِ جن يد ُ وس ل ُ نناس ċ الن دمننار ذواتهننم، لكننن حنن يبّ أ منن و وشننفقتي عظيمننةو؛ منننل نفسننني Ţ الننن يري ُ : سنننأدع ُ إلى خليقنننتي وقلنننت ُ نظنننر 2 إلنننيهم بوقنننت أ ننن ċ سنننرع د ؛ لنننن أ ُ طنننت ċ قننند خط ُ ا كننننت حفنننظ ċ ننجلا ِ الإحصننا ا ولا ال يس ċ ؛ حينني ان طرقنني هنني فننو نفسي إلى خليقتي، لكني يقولنوا: ُ ال يرياأ ُ كم؛ ستحمل ِ طرق للم ينسنننا الله، هننعا هننو ننن هل؛ ِ مطننر ُ داه؛ هننعه هنني قطننرا هعه سنوف أ ِ ولمرافقة بنو ة، حن يب ُ علنيم كن ċ علنيكم الت ُ سنكب علنى ال عطناياي حن يب ُ ضنعع فنيكم؛ يا خليقنة، سأسنكب 2 الر وح القد س – كان قد بدأ انسكاب الر وح القد ركات ū س، في ا الكاريسماتية.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=