الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 12 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 85 ساعدين واسحي ل بستعمالك؛ ا بن َّ تي، تشجعي، ت َّ شجعي؛ َ أ ْ كن َ يسوع، ل أ َ علم أ َّ ن َ ذلك سيجرحك َّ كل َ ، أقصد شعوري َ ب ني َّ ن لست مُبوبة! َّ كلا، ȋ لَ تكوني على علم ب مر، وكما أ َّ نك لَ تكوني على علم ا ً أيض ب ن َّ ن لا أرفض ً أبدا أ َّ ي شخص يأتي إ َّ ل؛ أنا ū هو ا ū وا ّ هو ل ب ّ ك ب ّ ل منكم، م هما ْ كن ّ تم سي ئين؛ ، 1 حزيران 1987 جراح، وفي َّ فاسولا، في يدي َّ رجلي أ ً يضا، بي جر ْ في جن ٌ ح ، يكشف قلبي ٌ كبي َّ ؛ إنْ ل ْ م يص بونن من جديد؛ َ يّ رب! م يض ّ إنْ ر ون بكنيستي؛ َ ربي، ل َ ه َ هذا ال ń إ ٌ هذا سيئ د؟ ن َّ عم، إن َّ الش أ َّ ر ت ْ م يف َّ ماهم؛ إنْ ْ ع قرون إ ū لى ا سوا ْ ؛ لي ّ ب َّ صادقين، لقد شو هوا كلمتي َّ ، حتّ َّ إنْم ش َّ وهوا جسدي؛ لقد امتل كأس عدالتي؛ لا تدعوها تفي ْ ت ض! أريدهم ْ أن َّ يتوق فوا عن خنق جسدي؛ أ نا، يسوع، هو ا ؛ ّ ū ب أريدهم ْ أن َّ يتوق َّ فوا عن الت هام ّ اشق بلس ا َّ لس امة؛ ا َّ إن َّ لتوافق بينهم رر َّ ا من الض ً يصلح قسم َّ ؛ إن دق ّ الص سيكشف َّ الش َّ ر، لاذا كل هذه الاحتفالات في حين ليس عند هم في مونه ل؟ ّ قيقة ما يقد ū ا إ ن باجة َّ ن إلى ا َّ لن قاوة، وإلى ū ا ، ّ ب و إلى الإخلاص، و َّ إلى الت واضع و إلى القدا سة؛ عن رغب َّ شوا في ّ فت تي، وأنا أ عط يكم إيّه ا ّ ؛ فت شوا عن ū مصا ي كم؛ ū لا عن مصا ّ مُدوني ّ ،كرموني؛ َّ إن الكلام لا يكفي ، أ َّ إن ū عمال ا ّ ب َّ والت ع اون تَيي جسدي؛ إخوتي! ا؛ آه يّ مَب وبتي، عن دي ً أحب وا بعض كم بعض ا لكثي ر للإصلاح ! تعالي يّ ابنتي، ا َّ رتاحي في ؛ سلامي مع ك؛ ، 2 حزيران 1987 ا وسأعطيك نصائح تَ ً فاسولا، وافين لاحق هي َّ دية؛ ارس ي ثلاثة قضبان ، ا حن القضبان إلى أ تقي ْ ن ت ل ، ȋ و ّ حدكم يَب ْ أن ا؛ ً حنوا جيع ْ تن يَب أ ْ ن ترغب وا كلكم في الان ناء وفي أ ن تلينوا؛ ( ت ْ م ِ لقد فه َ . أ ً طاني يسوع رؤية ْ ع ً واضحة بسيطة عن 3 ِ قضبان م ن حديد؛ ْ كانت ً ة َ متوازي ، و ً بة ِ متصل ِ وقريبة م ن ها البعض. قال: "كيف ستلتقي رؤوسها ِ بعض 1 ِ ن َ ح ْ تن ْ َ إذا ل كلها؟" - ت ْ ج َ باح، خر َّ ا في الص ً ق ِ لاح َّ . وكل ذه ِ رت بِ َّ ما فك الر َ ؤيّكان " ل َ الجب " كبِ َ ي َ أ َ مامي فأ ق. ِ تن ْ خ ..) يسوع ؟ أنا َّ هو؛ تشج عي، قفي يّ تلميذتي! ا ف ْ ر عي! ا ْ ر فعي صل يبي يّ مَ ّ بوبتي، قفي الآن! لا تغتم ي؛ ً معا... ً معا... ا س نقاوم، ا ً فاس ولتي، مع َّ ت َّ كئ ي عل ي عن دما ت ك ونين ً متعبة ودعين أ َّ ت كئ عليك عندما أ تعب؛ لاقي ن، ق رغب اتي ّ ودعي ن أحق ، ك َّ ونيكالش مع َّ الل ّ ين ودعي يدي تنقش عليككلماتي؛ ك وني ذات إرادة ط ّ ي بة، ولا ت افي! أنا أحب ك يّ مَب وبتي ، آه تع ا َّ ل! إن ū ا ل ن َّ ب يؤذيك؛ (إ ني َّ ن ٌ خائفة ِ م ن هذا العمل. ) 1 ا : قصد يسوع ً فهمت لاحق ً يض َ أ ا َ بق ِ وله " رؤو سها " الس لطات، المسؤولي.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=