الحياة الحقيقيّة في الله

84 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 12 مني ِ عل ْ ن َ أ كما ترغب َ ك َّ أحب . ثقي ب، سأ فعل ذلك؛ ً (لاحقا:) ِ ( ما ز ْ ل ر ِ ل ً ت مندهشة ْ ؤ َ ي َ يدي تـ َ Ŗ ت َ ح ك َّ ر ...) ل َ ه تعلم ذلك يّ يسوع؟ ن عم، أ علم، ولكن أل ْ س ّ ت ضابط الكل ؟ فاسو لا، كوني ة، مثلي؛ َّ بسلام، كوني هادئة، كوني مطمئن ( َ بينما كنت أ َ كتب، قاط َ ع ِ ني ا َ بني م َّ ر َ تي ِ م بدخ ِ ه ِ ول ْ غ َ ا الباب ً ق ِ ل وراءه. شعرت بنزعاج ! َّ كثرة الض Ņ ة من حو َّ ج تزعج ني.) أ بين، أجي ّ ب ح ين! ، أ َ أحبك َ حبك، َ يّ رب! لا تستبد لين أ ا ً بد ؛ ضعين في الرتبة ȋ ا ولى، قابلين أ ً لا َّ و وامك ثي أ ا؛ كوني كمرآة، كانعكا ً مامي دائم س ل، لا تبحثي أ ا عن س ً بد واي، ا ً لا تبحثي أبد عن عادات حياتك الاضية؛ أنا ق د ور ٌ وس ّ ب، أنا وأنت نن واح ٌ د الآن وأ نوي الاحتفاظ بك ل ȋ وحدي وإلى ا بد؛ َّ تواضعي، تعل مي م ّ ن، ارغ فقط َّ ؛ ت بي في َّ نف سي ȋ جلي؛ لا تلتف ا أ ً تي الآن يمين ، تابعي ال ً و شْالا َّ سي بثبات، مَبوبتي، اس حي ل بستعمال ك، ك َّ تَس ي ب، وأ ْ بجين بب ساطة كلماتك، البساطة تسحرني ، قول ل ك لمات ك، دعين أ ا، قول ل: ً د َّ سعها مُد " أحبك، يّ ي سوع، أ نت ف رحي، ون فسي، وراحتي، ونظري وب ْ سمتي،" ابن تي، أنت ت َّ ا للت ً رضينن إذا وجدت وقت فك َّ ر والتأمل؛ ا، س ً من الآن وصاعد ت ْ بحثين ع ّ مت ن َّ في الص ، أح ين في ّ ب مت َّ الص َّ الت ام، ص ّ لي بص مت ، ادخلي في ع الي الر وحي بصمت ؛ 1 كاف ئين الآن ، أحبك ؛ ك مين ب ّ تقد ر ذاتك ل ، لا تَ زنين، ك وني ل يّ مَبوبتي، ت ك َّ لمي! ِ مت َّ كيف في الص َ ، يّ رب؟ 1 ة. َّ لاة المستمر َّ الص بصمت، وأ َّ نت تنظرين إل ، أريد ك أن تبق ي صامت ً ة ، دون أ تدخل ّ ي كان، ف ّ ت شي ع ّ ن َّ في الص مت؛ َ دون أ َ ت ِ ي َ دخ ٍ لكان؟ أ ا ً بد ؛ مت؛ َّ ارغبي في الص َ يسوع، كيف أ ِ ج َ مت َّ د هذا الص َّ عائلة؟ إن َ وسط هذا َ ل ه ْ ب ِ ش مستحيل! سأ َّ عطيك إيّ ه؛ فاسولا، أنا أشف ق عليك !يّ بق تي، َّ ي يّ م ّ ي، يّ حبي ّ ر ، وما ذي لا أ َّ ال فعله ȋ جلك َّ ! إن ق لبي يمتلئ على شقائ ً شفقة ك، وعلى سقطاتك؛ أنا َّ الر ، ّ ب سأساعدك - لا تشعري ا ً أبد ب ك مت َّ ن ٌ وكة أو غ ي مَبوبة؛ ه ل ْ تع رفين ب اذا ش عرت عن دما ظنن ت أ َّ ن ك غ ي مَبوبة؟ هذا؟ ŕ م فيكنيستي؛ 2 َّ كلا َ يّ ر ب. ْ في ذلك اليوم، شعر ت ب ن َّ ن ْ أص لب من جديد، ب ن َّ ن أت ع َّ ذب، وأجل من الب ٌ د، متلئ صاق، مس َّ م من جديد ٌ ر ؛ فاسولا، كم أح بك! ساعدين على إحياء كنيستي؛ َ 2 عد أ َ ب َ أ Ņِ َ ن قال حدهم إ َّ ن َ يسوع يرفض َ أ َȋ ا َ بعض ً حيانا شخاص ويـ ْ ق ِ ف ِ ب َ ل الباب َ و ْ ج ِ ه ِ ه ْ م إذا ل يكن يريدهم َ ( ؛ وليث Ņ َ بت ال كاهن ِ م َ ذلك، طلب ِ ني َ أ ْ ن َ أ َ ن ِ م ٍ مقطع َ بداية َ قرأ َ ن المرأ َ م ع َّ يل يتكل ْ الإنَ ِ ة ِ الكنعان َّ ية َّ ال َ رفض Ŗ ها َ يسوع للمرأ َ . وليس عندما استجاب ة؛ َ مع أ َّ ن ِ ر ب ِ يظه َ المقطع و َ أ ٍ ضوح َ يسوع أ َّ ن هذه المرأة َ امتحان َ راد ِ . لك َّ ن ْ كن َ أ َ ني ل َ أ علم ذلك َ ، ومن أ ر ِ اني هذه الر َ سالة َ أ ِ خفى عني َ نَّاية المقطع.) فذهبت ِ الكنيسة ń إ للمناولة، وشعرت َ ب َّ ن َ ني أ ْ خذ َ ا غير ً ت شيئ ِ به، مُت ٍ مسموح َ ق ِ ب ً ة ِ ذل َ ك الكاثول ِ الكنيسة ِ شرائع َ جَيع ي ِ ك ة َّ ي ؛ َ وأ َّ ن َ ذلك َ س ِ ي ٌ ء ْ إذ َ ني أ َّ إن خ إذن. َ ذته دون في َ عندما قصدت الكنيسة َȋ ا ِ حد َّ الت ْ ، وقف Ņ ا َȋ ، ت قرب الباب ا في الخارج، ً بقى تقريب ( إذ كنت َ أ َ شعر أ بي ٍ ه غير مرغوب َّ ن َ ) وأ َّ ن َ ني س ِ ي َ ئ َȋ و ٌ ة َّ ن َ نيكنت أ َ عتقد أ َ الله َّ ن كان ِ ا ج ً غاضب ً د ِ ا م ِ ني َ ، وكي لا أ َ ا، ل أ ً وضعي سوء َ زيد َّ تقد للمناولة. ْ م

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=