الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 12 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 83 ورغباتي، دون أ دن ّ شك؛ َ يّ ر َ ني الكثير َ حت َ ب، لقد من ونا َ أ َ أ شعر َ أ ني َّ ن َ م َ لك ٌ دينة بلكثير! فاسولا، هل ت ٌ لديك شيء ّ قدمينه ل؟ َ ( تـ َ ر َّ د ْ دت، ماذا طيع َ ست َ أ ن أ َ أ َ عطيه؟) من الؤ َّ كد أ ا ً ا صغي ً لديك شيئ َّ ن ! ح َّ تّ لو لَ يك ْ ن لديك ، ٌ شيء أنا أحبك؛ ر َّ ب ؟ ٌ شيء َّ ا لدي أ لَ تتساء ل إذا كنت أريده أ م لا؟ أنا أكتفي بذا تي، وأ كفي بذاتي؛ ل َ ه تريد مع ذ َ لك ْ ن َ أ أ َ عطي ا؟ ً شيئ َ ك نعم أريد؛ ل ن، مهما أ ِ ك ِ ا ب ً حسن َ ن يكون َ ل َ عطيك َ ن َ ك ِ ظر ! لاذا؟ ََّȋ ن َ ك ٌ كامل. سآخذه ح َّ تّ ً ئ ّ ولوكان سي ا سأ جعله ح ً سنا! أنا هو الله؛ ا ً إذ ل َ ه َ ل َ د َّ ي أ ٌ حسن ٌ شيء ؟ َ مه لك ِ قد ن عم، لديك شيء ؛ ل يأ ٌ ما هو حسن ّ كن كل تي م ّ ن؛ أنا َّ من أعطاك إيّ ه، ٌ كل ما هو حسن هو م ّ ن؛ ( َ ِ شعرت ب ْ ي ِ بة َ أ مل، لن َ طيع َ ست َ أ َ إرضاء ه.) َ ا لا أ ً إذ ا أ ً ا حسن ً ملك شيئ ِ قد ؟ َ مه لك َّ كلا؛ ٌ ما هو حسن َّ لقد منحتككل ؛ َّ رب يلة َ ا رسْة جَ ، أ ِ قدمها ! َ لك 1 رساتك، يّ فاسولا؟ أ ل ست ا ً أنا أيض من أعط اك موه بة الف ّ ن؟ أل ْ يس ْ ت هذه ا ً أيض م ّ ن؟ ا، ماذا ً إذ طيع َ ست َ أ ْ ن َ أ ؟ َ لك َ م ِ أقد ا ّ ب ؛ ū اعبدين؛ اعبدين؛ ّ قد مي ل إرادتك بست سلامك َ 1 أ رسْها بنفسي. ل، هذا أ ه ل؛ ْ فضل ما تستطيعين تقديم َ أ تعلم َ نت َ ، يّ رب، ني َّ ن َ أ َ أحبك ، و َ أ َّ نني قد ا ْ ستسلمت ! َ لك صغيتي، إ ن َّ ن أ بتهج ب سماع ذلك! 29 ر َّ أيّ ، 1987 ( َ شعرت فجأ ً ة َ ل َ ع ِ ه ِ بصليب َّ ي َ . فاعتـ َ ق ْ دت َ أ َّ نني َ ن أ َ ل َ أ َ ح َ ْ ا!) نَ ً بد ارفعي! ا رف عي صليبي! اجت ً هدي معي! مع ا... ً معا... أحبك ، ارف عي صليبي! يَب أن أ رتاح فيك الآن؛ ا ً (لاحق : قبل ْ ن َ أ أ َ ن ِ م ً موعة َ م َ قابل المو ِ اهبي ي.) أت ريدين أ ْ ن تق يتي نعاجي؟ أ مس كي يدي فسأقودك، وأ حفظك؛ ( َ هذا المساء، شعرت م أ ً ة َّ ر ال ِ خرى برائحة بخو ر.) ي ّ لا تشك ا ً أبد بضوري؛ َ( أ ٍ شاب ِ موني عن حالة َ عل َ أ عمى يرفض الله. فسألت َ يسوع َ أ ْ ن ي ِ بع َȋ عنه ا َ د ر ِ الش َ رواح Ŗَّ يرة ال تَيط به، و َ أ ْ ن ي له َ عيد ه َ نظر ( اعة المواهبيي َ عند جَ )). أفر حين واطل بي م ّ ن ما تريدين؛ َّ كل فاسو لا، ذ ّ كريه بخيه؛ أنا أخوه ذي يبه، ويهت َّ ال ȋ م مره؛ ذ ّ كريه بو جودي؛ أنا أحبه ح َّ تّ النون؛ لقد مت من أجله؛ هل تفعلين ȋ ذلك جلي يّ صغيتي؟ آم ن ب ّ بي الفادي؛ 31 أ ر َّ يّ ، 1987 َȋ ( ا حد.) فاسولا، تعال وتناولين ، 2 سأ كون هناك ، أ ْ ب جين، وتعال لر ْ ؤي ع ذلك! ْ ك ل، دعين أس َّ تي! قول إن نا َ أ َ لك، يّ يسوع، وأحب . َ ك لقد انتظرت سنين ، ȋ يّ فاسولا سع هذه ا لك لمات! ين ّ أحب با أ ك ل الآن؛ َّ ن َّ 2 في الذ َّ ي َ بيحة الإلَ ة.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=