الحياة الحقيقيّة في الله

80 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 12 ْ تعال َّ إل فأنا أ بوك، عروسك، إلَك ، هل أت َّ ل ى عنك أ ا؟ ب ً بد ّ ū ب سآخذك، ب ّ بي َّ الش ديد والع طشان س أح ّ ررك؛ ّ صلي معي، "أي ها الآب ماوي َّ الس ، ساع ْ دنيكي أ ّ مُدك، خ ّ ل ْ ص أولادك من ّ ر ّ الش ير، لي كونوا في ن ورك، افت ق ْ ح لوبم و ْ اجع ْ لهم ي ْ قتب لونك بر ْ حتك، آمين" فاسولا، هل ت ريدين أن ت ْ دركي ك ّ ليا حضوري و ْ أن ت ق لي ّ ب جراحاتي؟ َ نعم، َ أ ب َّ يها الر يسوع. َ ( م َّ يـ ْ زت َ ه و َ ر َ أ ْ يـت ِ ه من جديد ب لـ َ مجد. َ و َِ ب ْ ع ِ ي َ نـ ْ ف َ سي، ر َ أ ْ يت هذه ال َ ـم َّ ر َ ة أ ه َّ ن َ يل،كان َ جَ َ ي َ ضع إكلي ً لا جَ ً يلا عل َ ى ر ْ أ ِ س ِ ه. َ أ ِ تى إ َ Ņَّ َ ك َ م ِ لك.) َ يّ ر َ ب، أ ِ عط الي َ ك َ د َ ني ي ْ م . َ نّ َ ( قـ َّ بـ ْ ل َ ت ي َ ده الي ْ م .) َ نّ أنا أحبك؛ َ ( قـ َّ بـ ْ لت ِ ج َ ي ِ راحات َ د ْ ي ِ ه َ و ِ ر ْ ج َ ل ْ ي ِ ه َ و َ ج ْ ن ِ ب ِ ه.) َ أحبك َ ، يّ رب. ْ لقد اب ت ه ْ جت بقياد تك، (شعرت َ ... لا أ جد الكلمات ). تعال معي، أريد ْ أن أري ا ً ك شيئ ؛ َ ( رأ ْ ي َ تـ ً ت شرارة ْ نـ َ ب ِ ع ْ د َ ن ص ِ ث م ِ ه ِ ر الـمـ ع ِ ش .) كل شرارة ترج من قلبي وتلمس قلبك، ت ْ شعله وت ْ لتهمه شرارتي تضر َّ ؛ إن مك؛ ا ْ ستقي م ن قلبي؛ سأ ْ شعل ا قلبكك ً يوم ّ ليا، تار ا شعلتي تغم ً ك ره، وتلته مه؛ ( كيف سأ صبح َ ، فأ ٍ حينئذ َ نا، و ِ ب َ ش َ رار ٍ ة واح ٍ دة َ أ شعر هكذا؟ َ ( وكأ ْ يسوع يس َّ ن ِ عد َ ه أ َ ن ي َ قد ظفر َ كون بي.) ن عم، إ ن َّ ن أ بتهج ن َّ ن ْ ȋ انتصر ت واست ول ْ ي ت على ح ّ بك، عندما ستغمر شعلتي قلبك ب كامله ، حينه ا لن ي فصلك ّ عن أ ٌ شيء ا ً بد ؛ وتكونين َّ عروسي في الس ماء؛ لقد خلقتك من أ جلي؛ ولكن، لماذا نا َ أ َ هنا؟ لا أ فهم. َّ كلا ، لن تقدري تفهمي يّ فاسولا، ل ْ أن كن سي ْ أ تي يو ٌ م فيه تفهمين ؛ َّ إن الوق ت يك ون مناف ا ل ً س ، عن دما ت ن ظ رين إلى ساع تك بينما أنا معك؛ َ (لقد ج َ ر ْ حته ني َّ ن ْ َȋ نظر َّ الس ń اعة.) ت إ تعال يّ ابن تي، خذي ي دي ولنذهب؛ تعال فلدي نا عم ٌ ل كثي؛ َ هذا العمل أ َ م الآخر ( Ņ عملي المنز ؟) ا لاثنان؛ يّ ابن تي، حيث تكونين ، أ كون أنا؛ 1 يّ مذبي، يَب ْ أن تبقى شعلتي و َّ هاج ا ً دائم ً ة ؛ تلاش َّ ي في؛ 26 أ ر َّ يّ ، 1987 ْ ت َ يسوع، لقد قال َ صديق Ŗ Ņ " لا نرى يسوع سعي ا، ً د َ أو م ْ بـ َ ت ِ س َ ا في صور ً م ٍ ة َ أ ا ً بد ، لماذا؟ " َ لقد أ َ ج ْ بـتها َّ ن َ أ ني َ رأ ْ يـت َ ك ا ً ا غالب ً سعيد ، ولا طيع َ ست َ أ َ ن أ َ أ َ نسى ب ْ س َ م َ ك َ ت ال َ كبيرة Ņ في َّ ذاك الص ْ خ َ باح، عندما أ ْ َ بِ َ ت َ ني أ َ َ است َ ك َّ ن ْ ح َ ت في قلبي كان ك َ وجهك له يبتسم. فاسولا، إ ن َّ ن أ بتسم في الن َّ فوس الن ق َّ ية؛ أ بتسم وأبتهج مع التواضعين، أ ȋ بتهج مع ا شخاص الق ّ ديسين؛ َ ي، لا أ َ يسوع، إلَ فهم لماذا أ ِ حب َ ا ل ً شخص َ أ َ ره قط َ ول َ أ ه َ لق في َ الج Ŗ حال َ س ِ د َّ ية. كيف ولماذ ؟ َ ا أحبك آه يّ فاسولا ْ ! أن ين ّ تَب ... كل ما يأتي م ّ ن هو ح ؛ ّ ب 1 لقد تـ ْ ق َ ت أ َ من أ َ كثر َ م ٍ وقت ِ ي الله. ك ń ضى إ ْ نت َ ع ń طشى إ الله.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=