الحياة الحقيقيّة في الله

784 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 75 ْ ل نف ٌ خفق ة قلب هي ن داء ّ قلبي؛ كل ؛ ّ ب ū س لتع ود إلى ا لي و ً خفقات قلبي مسموعة ّ ستكل آه، 1 ا كثية ً نفوس َّ إن َّ بدي ȋ يان ا ّ ه إلى الن ّ ج َّ جدا ت ت ة ... كل م ا أ ري د منك ه و ذي َّ ميي ز ال َّ واستعملي الت ً ظة ّ صلاة بلا انقطاع؛ كوني متيق ْ منحتك؛ ألَ ً أمنحك براهين كافية ؟ ّ عن حبي َ طني أ َ ب، أع َ يّ ر مرئي ً رجوك علامة ِ ب ِ ل ً ة َ ك. يّ-زهرة-آلامي، لي ْ كن هكذا؛ سأ ج ȋ ، عطيك ل ح ك، ّ ب ّ بي ū ً علامة لَ أ ّ ، ليس أني عطك بعد، سأز ّ لكن يد م ثابرتك بذه العلامة عليك ؛ الموت. ŕَّ ح َ أحبك ل ٌ هذه الكلمات هي بلسم ّ آه ... كم أن وخلا ٌ ص س في أسرار ملكوتي ؛ تعال، يّ ْ لن ف ب ن تي َّ ي ! 27 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1994 اسة كما أنت َّ يّ ابنتي، حس ، هل يستطيع أح ٌ د أ ن يقول ك لَ تكوني تشهدين بسي؟ شرط أن ّ إن تب قي ض ً عيفة اسة، سأ َّ وحس تي؛ ّ واصل تظليلك بقو ا َّ سعي ن وافرح ي: إن ذيك ان يقيت ك ويم ل فم ك َّ ال ٌ ماوي يق ول ل ك: ع ودتي وش يكة َّ الس ّ بل ن ؛ يّ فاس ولتي، أجل، ابت هجي ! ً وكوني مسرورة أنا ذي من ه َّ ريق ال َّ على الط َّ ع ودتي أق رب ح تّ َّ غ ادرت؛ إن ا كان ت علي ه عن دما َّ م اهتديت ؛ 2 اد ّ ة ال روح الق دس رفعتك، يّ طفلتي، لتكوني بتَ ّ بق و كامل ذاتك لَم ً مة ّ معي ولتشهدي للجماهي بسي، مقد إلى أقص ى ح دود طاقت ك؛ إخلاص ك ي َّ إن رض ين؛ ل ذا ط ي ف َّ س أتابع بن اء مط ي ك إلى أن يكتم ل ... والس اكين 1 . ً نهيدة َ ذه ت َ ت ه َ كان 2 ذلك عام َ كان 1985 وم.) َ . (تسع سنوات من الي سيس معون م ا لَ ي ق ْ ل م ن قب ل وس يون وجه ي الق دوس ذين لَ يعرف وني َّ علي ك وأولئ ك ال ا ً أب د س يقتبون م ّ ن ً ذينكانت عيونْم مَجوب ة َّ وال مُدي َّ سيونكل ... و كل ذي، يه َّ ر بروح ي، ال َّ م ن يت أث مك ان، ّ ب، الي وم، فيك ل للك وتي وسيس تقبله الآب م ع حش ود ً س يكون وارثا م ن ماء؛ َّ اللائكة في الس أبركك الآن؛ ic ؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=