الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 75 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 783 ( ا:) ً لاحق ( رسالة للأرجنتي) ا كتبي: أرجنتين! أرجنتين، أنت ل! ا فتحي قلبك، وليس عقلك؛ ا ماء َّ رفعي عينيك إلى الس فتي مُدي، وبائي وسيادتي؛ لكن ما دامت عيناك م ً زة ّ رك على العالَ فلن ت ر ذي يسكب َّ ي عظمة سخائي ال صك ّ عليك ليخل ... لن أ م من َّ ل ودد َّ الت إلي ك، ّ ني ȋ أخذت بعين الا عتبار ف عل تك َّ مَب 1 َّ ال ذي فاق قدرتك؛ أ ذي نسيت لَ ينس َّ الله ال َّ قول لك إن ȋ جيء ؛ ّ ك قط َّ ك ما عرفتن إلا ّ مع أن ارج، فقد بوركت؛ Ŭ من ا - اليوم أ دعوك ا لقلب ف تنتفعي من ً إلى مائدتي؛ تعال ولنلتقي قلب ق دس؛ م ن دون ه، ȋ م ه ل ك قل بي ا ّ ذي يقد َّ الغ ن ال 2 لا يمكنك أن تَيي؛ 24 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1994 المخلص؟ َ ب، والمعلم و َّ أيها الر أنا هو؛ ȋ ؛ ا لقل ب ً رتك قلب َّ لق د بش كس بك، فعل ت ه ذه ȋ ا م م تلمي ذتي م َّ ور؛ أردت أن ت تعل وأن تكس ب ل ّ ن النف وس؛ أ ا ً ا دوم ً ح بكم جيع ... يّ تلمي ذتي، أري دك أن تي تس تطيعين أن َّ ة ال ّ ل؛ ه ذه ه ي الَدي ً تك وني ملص ة ت ي ل! َّ اس منتصف الل ّ ميها ل خلال ق د ّ ق د – إخلاص ك، م ن قلب ك؛ وإن فعل ت، نظه ر أنا وأب قداس تنا في ك 1 م ȋ ا َ خاء و َّ الس ظهورات القديس سان ِ رجنتي ل ȋ تِما ا َ ر َ ظه َ أ Ŗَّ انة ال نيكولاس. 2 ا. َّ الإفخارستي ِ ن سر َ م ع َّ ل َ ك َ ت َ سوع يـ َ ي َ كان لتقويت ك في معرك ة ال وبء ه ذه؛ 3 م ن ٌّ ل و أظه ر ل ك أي ميهمكما ّ ة، كونيكمقلاع لَم وحط َّ أتباع ال وحش العدائي في الرؤيّ 4 ها َّ تي منحتك إيّ َّ ال ... ا ا معي؛ ولنت ً لآن، يّ صغية، كوني واحد ابع ا لشارك ة؛ أنا ر ، ل ذا لا ت ا ّ ب في؛ ا س ي: يس وع ال س يح، ا ب ن الله ص؛ ّ والخل  26 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1994 . َ ك ِ ني على رسالت َ نت َ م َ د ائت َ لق َّ هتم َ ن أ َ أ Ņَّ إ َ دت َ ه َ ع َ و َّ ، إلا َ ك ِ صال ِ ب أن مضطهدي َ سالتك ِ ر َّ يُشدون قواهم ضد الآن َ ها. ماذا يمكنني أن أفعل ِ حق َ س ِ ل ال َّ دي َ بي عاريتي؟ أعرف؛ أ ً ين واستيي قليلا ّ حب ؛ تي، سأ َّ بني ي الآن بِفق ات ّ هاي ة، ل ذا اهتم ّ نتص ر في الن 3 رؤيّ :16 ،12 :13 ،2 :16 ،6 :11 ،7 :6 ،12 :15 .11 4 عوا خاتَي َ ز َ حش. نـ َ أتباع الو ِ ني َ ي وقد أمسك ِ س ْ ف َ دت نـ َ ج َ الرؤيّ: و - فو َ ليب، واخت َّ الص ذته َ . عندما أخ Ņ ه. أعادوه ِ به ثُ عادوا ب ٍ ا لفتة ن بينما كنت ِ ر، لك ِ غاد ȋ م ِ ببِ ń مت أنَّم دنسوه. ثُ رافقوني إ ِ عل ا كما المصلوب ً هم، (تَام ِ حش على حائط َ هم كان شعار الو َ أجتاز قاعت قريب، ٍ ا من مقلاع ً ا؛ عندما رأيت نوع ً ريع َ ا س ً رار َ عندنا). فاتَذت ق ا ي (نصف َ بط في الع َّ هم بلض َ ربت شعار َ قوتي ض ِ فته وبكل َ ط َ خت لمت َ نا آخذ هذا القرار ع َ ر. وأ َّ إيّه ومعه كل قوى الش ً العي) مدمرة مر يستحق ذلك ما ȋ فكرت أن ا ِ أن ذلك قد يكلفني حياتي. لكني َّ تَل ŕ مته ح َّ حط ْ ن َ ا. وما أ ً م أيض َ دمت سأدمر قدرتِ ت الرعدة َ ك ه َّ ن َ مت أ ِ ه َ ببِم. وف ń ذين كانوا يرافقونني إ َّ حش ال َ الو َ والخوف أتباع . َّ عد لَم قدرة علي َ روا ول يـ ِ ا قد دم ً يض َ شعارهم هم أ ِ تدمير ِ ب

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=