الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 75 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 781 رب الَائلة ا ū ذين أرسلهم لَذه ا َّ ك من بين ال ّ ن ȋ ... تي َّ ل تي منحتك في البداية؛ معركة يومي َّ رأيتها في رؤيتك ال العظيم 1 َّ رواح الث ȋ ا ّ ضد د ثالوثي ّ تي تقل َّ جسة ال َّ لاثة الن ث ّ ل ذواتُا في مثل ّ القدوس، وتشك 2 هذه رواح ȋ ا تي تشغ َّ جسة ال َّ لاثة الن َّ الث واحدة ّ ل كل هي ً منها زاوية ال ّ دعوين ّ الت ّ ل والوحش الث ّ و ȋ ين، والوحش ا ّ ن اني؛ ا ّ لت ين ّ ن يطان أو بإبليس، َّ ة القديمة، العروفة بلش َّ ي ū الكبي، ا ستتابع، لفتة قصية جدا الآن، تضليل العالَ؛ والقدرة ذان ت َّ والسلطان الل عطيهما للوحش، سو يّ مع الوحش َّ الث اني الدعو ال ّ بي َّ الن اب، سي ّ كذ ا وسأنتصر؛ ً طرحان أرض ت، أن ْ د ا ول ك حال ت من بب طلب َّ ذا الس لَ تصومي 3 ْ ... جعلت ن ف ا أم ام م ذبي، أن ً سك تقسم يمين م وثلاث ليال؛ ّ ة ثلاثة أيّ ّ لام مد َّ تبقى في الظ والآن، ق ول لَ ذا الي لك م أ نف ر م ن حكم تهم، وم ع م أص بحوا أكث ر ش ب ّ أنْ ً ه ا بي وانات ة م ّ بري نهم ب يسين ّ قد جله م؛ ȋ عل ى مث ال، فم ا زل ت أح تق حب ا أنا إلَ ك م لتدنيس ٌ ف ّ ك متله ّ ها اليل، ولو أن ّ وأنت، أي اس ي، فأنت تي فيه ا س يقول ال َّ م ال ّ يّ ȋ نس لي؛ س تأتي ا خ واح د Ȋ ل ر: ل وكنت َّ "كم أحسد هؤلاء الوتى، كم أتَن ا و ً احد م نهم . ذينكانوا كجمر َّ .. لاذا كنت بين أولئك ال ة ان تزعت من ّ الن يان؟" م في قل ب مقدس ي: "ا ّ الي وم أتكل لك لم ة ا تي َّ ل د ن ّ د ن لتج دينكم ولك ت لت ا ليس أعلنه ك س ْ ف م صكم؛" ّ وتل ٌ تي اختت، سأس اعدك، ه ذا وع د َّ وأنت، يّ ابن تي، ال ً وس؛ س أجعل مع ك ملاك ّ م ن الق د ه ح ين َّ ا، بي ث أن 1 رؤيّ .14 :16 2 على ٍ رى هذا المثلث على المباني وفي أحرف َ يث ن َ حش ح َ علامة الو المباني، كما في أماكن أخرى. 3 دت. ِ عندما ول ٍ ح عيناي لمدة ثلاثة أيّم وثلاث ليال َ فت َ ل ت ة، َّ ا، وحين تسيين ل ن تتع بي البت ً تركضين ل ن ترهق ي أب د د ّ ه س يحملك عل ى جناحي ه، وأنا، م ن جه تي، س أجد ّ ن ȋ تك؛ ّ قو أبركك؛ ّ عي، يّ ابنتي؛ إني َّ تشج ( ا:) ً لاحق َ ل َ ل َ عم َ ن أ َ ر أ ِ قد َ اذا أ َ يح، م ِ سوع المس َ ي َ ك؟ ين .... لي ّ أحب قلبك عطري، ْ كن ا يم ً عطر ل ب يتي على ا يمكنه أن ي ً ا، عطر ً أن يكون واحد مل ن بتتي م رق َّ ن الش على أن تعلن: " ا َّ لآمين يريد أن ي تحق ق و عده، ف السيح على أبوابكم ٌ القائم من الوت واقف ب َّ لذ ū ات وا زن في ȋ .... عينيه نا ضاعفنا نزاعه، وص َّ ن ليبه، به؛ ْ وصل " الق دوس عل ى أب واب، يّ َّ إن أخ ي، 4 كم ا في ظه وره لتلامي ذه، يق ول ل: ‘ ا لام َّ لس م ع ك؛ كم ا أرس لن الآب أرس لك أنا ا، ً أيض 5 فاذ د ّ ه ب الآن ولاق أخ اك ووح ا ت واريخ الفص ح، وحينئ ذ س أعط وأحي ي ّ ب ū يكما هب ة ا بص ركما؛ لا أري د أن تُلك ا في جنونكم ا ذات ه؛ بلفع ل ؛ ومضاع ٌ ح زني مضاعف زف راتي؛ ف ٌ فة ْ ف ّ اذهب الآن وخف ألمي، يّ أخي، ا ني بتوحيد تواريخ الفصح؛ ْ د ّ ومُ ْ ذهب ’ " هاية سينتصر قلب ّ فاسولا، في الن انا؛  16 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1994 أعطيك سلامي؛ لا تفل كي ب َّ ا، تَس ً تي ثياب أبد ْ دب ث وب ... سي عطيك 4 يك الرومان. ِ الكاثول 5 يوحنا .21 :20