الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 75 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 779 يرة؛ ّ ر ّ ي عن طرقك الش ّ خل َّ وللت لكي أ صك، أجيء ّ خل الآن ْ أنا، ن ف ȋ س ي، إلى بب ك خاطب ك؛ ألَ تقر ئ ذي َّ : "ال ّ ي أن من الله يسمعكلام الله؟" 1 و ا ّ لكن حتّ لآن م ا منكلمة إليك، كلماتي معدمة ً إليك؛ فنسبة ْ تها قد ن فذت ْ لفظ لا تنف ع قيمت ّ لاص ي Ŭ ط ي ا ّ ؛ ورفض ت نعم تي وفق د مط ه؛ م ر ȋ ق ا ّ بش ناعة عن دما يتعل ٌ أن ت ومتغطرس ة ٌ عاص ية مي َّ ك تَلكين العرف ة والت ّ عين أن َّ بب تد َّ قيقة، لَذا الس ū ب ي ز ة لكي ت َّ ماوي َّ على أعمال الس ذين َّ اطقين بسي ال َّ خي الن ّ لط يكش فون ظلمتك للعالَ ... مي ّ وأنت، يّ ابن تي، لا تق د ا ً أب د دفاعك؛ َّ ن ȋ ا ً ش هود ا ً عظم بي نهم جيع ȋ ا َّ دوك ولكن ّ كثيين يستطيعون أن يؤي َّ هو روحي الق دوس؛ ضعي رج اءك في أنا، من ل ه الق درة على إنق اذك؛ إذا استمروا في سوء معامل ت ا، كوني ً ك ظلم ذي احت فظ ت ب ه لَ م َّ العق اب ال ّ ج دا، إذ إن ً متواض عة والانتكاس ات، َّ د َّ عي الص ّ ار؛ علي ك أن تت وق َّ س يكون الن َّ ن ȋ طيئة سيطرت عليهم Ŭ ا ... تابعي إعلان عظمة اسي أ ّ لك ل ة، ّ م أنا ا، ً ذي يرس لك، إذ َّ ه و ال ’ tedhal ‘lo ! 2 أج ل، لا ت افي! 3 س أتابع ف يض روح ي الق دوس عل يكم ؛ ّ ا وإظهار عظمة حبي ً جيع أم ا ق رأت: " عن دما يعث ر عل ى Ŭ ا م رة الدي دة في : ٌ ق ود، ي ق ول قائ ل ْ العن ‘لا ت ْ تلف ه ا َّ ن ȋ فيه ا ً ب رك ة ؛"’ 4 ذين ي دمونن بس تقامة َّ ج ل ال ȋ س ه ْ م ر ن ف ȋ س أفعل ا ذي َّ وطاعة لل 5 يمنع هذا العصيان في بيتي؛ خة َّ شيء؛ لكن الويل لليدي اللط ّ "أرفض تدميكل 1 يوحنا .47 :8 " 2 lo tedhal رامية، تعني:"لا تَافي!" ȋ "، في ا 3 ة رسالة روما. َ ل ِ كم َ ت 4 إشعيا .8 :65 . 5 الباب َّ بل دم! و أن ت ارس لتمن ع ū ذت مك ان ا َّ ، أن ت م ن ات روح ي الق دوس م ن ال د ت ه، سأر ّ خول إلى ملكي س ل أكث ر لتحاصرك؛ سأ ً ة ّ مم بربري ȋ ا لقي في صحرائك نار غضب، ي مدنك: هكذا يصل عصركم الظلم إلى ّ مع غمامة تغط هاية ّ الن "... ة؟ َ ب ِ ربي، ماذا ستكون العاق ا لعاقبة؟ ستكون العاقبة وعدي: ا َّ لس رض الديدة ... ر ȋ ماوات الديدة وا وما، م ن سبق وأ ظهر قط مثل تصميمي، على إنقاذك؟ إ ّ ن مُدي يطلع َّ الل ّ عليك، مع أن يل ما زال ي يك، وب ّ غط ائ ي يظهر ه لا يمكنك أن تَ ّ أن ّ فوقك؛ كيف جرى حتّ ز ّ ي ȋ ي ا زمنة ولا العلامات؟ لَ أس ع بع د م ن بي تي ص رخة ت وبتهم؛ َّ وح تّ الآن لا ْ يسمعون لكن ينص اطقين ب َّ فخاخ للن ȋ بون ا سي؛ َّ ل و انْ م ّ سعوا وتابوا لكانوا استطاعوا أن يو لوا ك ثيي ن عن طر قهم ّ الش ْ ت ّ يرة وعن فسق أعمالَم التي أد ّ ر بم إلى الحود! لا ف ون ّ يتوق ا ً أب د َّ أع رفكل ّ ليعت بوا أني فجوره م ول ذا ل يس قبل أن يأت وا ليعتف وا بِ ط ئهم ويلت مسوا روحي ا لقدوس، لن ألين ّ فإني ... ْ تعال، يّ ابنتي، لنذهب ؛  7 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1994 ى؟ َ يدوم هذا المنف َ ه، كم س ِ هو َ ي ه كثير النان ِ هو َ ي َّ أعرف أن ِ غير أني ْ ف َ وبلنان نـ ِ س ِ ذي يعام َّ ه ال ب ول ȋ ل به ا ه َ د َ هكذا ي ه ي ِ هو عاملني.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=