الحياة الحقيقيّة في الله

778 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 75 ت َّ رغمين أن أق ول: "إن تي ق د َّ ملكي ْ ع ت ّ وز 1 ومله ا ون، ب دل أن يس محوا لروح ي أن ي ّ الإداري افظ عل ى ّ وقو َّ الآن يكمه السد؛" عودي إل َّ ه، فكرسي ّ كرسي مي قلب ك مُ ا؛ ت وب واع تفي بِطيئت ً د َّ د ك في حض ور أب وسأستجيب لنداء توبتك؛ 1 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1994 ي، ِ لجئ َ ب، يّ م َ يّ ر ،Ŗ َ سم َ زائي وب َ يّ ع ي، ويّ ِ يّ ينبوع ني. ْ و َ ك أح . َ بك لام معك؛ َّ ليكن الس ا ، َّ حتاجي إل أنا مصدر حياتك، أنا مصدر فرحك؛ ا ذي َّ كما تَتاجين الَواء ال َّ حتاجي إل سين؛ َّ ت تنف هل ترغبين في اللوس للعمل معي اليوم؟ 2 ياتي َ ح َ ي و ِ رح َ ف َّ ل! إن َ ج َ ل! أ َ ج َ أ ها الله ذاته، . الله ِ بني ِ ذي يُ َّ ال ة هذه، َ زم ȋ ا ِ دنا في ساعة ِ ساع َ و َ تعال ر! َ ش َ الب َ ن ِ ة م َ ة ماثل َ د َ فلا مساع ذين َّ لتها، قليلون جدا ال َّ أتُا وشك َّ تي نش َّ يّ ابنتي، ال يسمعون، ا في قلوبم، والكبيّء يك ٌ طيئة قائمة Ŭ مهم؛ ّ جه نو ح َّ جيلك يت َّ إن ام دم؛ لن أ ا أكثر: ً بقى متبئ ّ قط ْ ف َّ ف عدالتي ستسيطر الآن؛ لَ أتوق عن إرسال ȋ اطقين بلساني إليكم َّ الن ركم، لكن لغاية هذا اليوم ّ حذ ا؛ ً رفضتم رسلي، وأنكرتَوهم واحتدمتم عليهم غيظ ا ذين يك َّ ة، أولئك ال َّ لعديد من نفوسي الكهنوتي مون في . 1 ت َ يع ِ ب 2 .Ņِ ه َ يسوع، إملاء ِ عني َ ي الناصب ال فيعة، أقسموا أن يسحقوهم؛ َّ ر ا َّ ذت الوس ائلكل َّ ت ه ذا ال َ بل ȋ ه ا ي ل الع د الوف اء ȋ صه وأه ّ خل ا م ن سلا ً س في قلب ه بعض مة ا لعق ل، ل َّ كن ذين َّ روحه م يضطهد روحي؛ بغيضون، ه م ال إخلاص هم ا أ ً ا وتكرار ً ء؛ مرار ّ سي عطي ت هم علام ات من ح غي ّ م بي ّ أنْ ألق ْ و تَت أق دامهم ّ ا حبي – ȋ ل ذلك س أنزل كسر ق درة شرار وسأكون ȋ ا أنا شرار ȋ من سيضطهد ا ح لا َّ تّ يبقى منهم! ٌ أحد أ َّ عن العالَ حتّ َّ شيح عين لا أنظر أكثر هم ولا ّ إلى شر ذين يقول ون: " َّ إلى ال َّ س نتنا ن تجب ْ بل ؛ ش فاهنا معن ا. ف ْ م ن يسودنا "؟ 3 ة والإثُ، م َّ ناني ȋ قد وا ū يتل الآن ا بين أبن اء ً رفيعة ً رتبة البش ر وبن اتُم ماء ت َّ في الس ّ يس ي ّ ... جاع ات قد ع َّ تفج تي ص اروا علي َّ بس بب الص ورة ال ه ا ... لق د اس تبدلوا ص ورتنا 4 َّ ال تي أ ّ تي تَي َّ عطين اهم وال ّ زهمكأبن اء الله العل ي وبناته بصورة ال وحش ... ا ما أناديهم، من خلال َّ ليوم كل ؛ ّ ما ابتعدوا عن َّ اطقين بسي، كل َّ الن ( رسالة لروما.) "كنت فيما مضى عدني، يّ روما، وحديقة مباهجي، ملائكتي كانوا ّ حتّ م هشة َّ ستغرقين في الد من كمال جالك؛ وحكمت بيتي بلقداسة والعدل؛ كانت َّ الن زاهة س بيتي؛ كنت حقا انعكاس ْ ب ن ف ū وا نور ȋ ي ا زل، تا ً ركة و ّ يسي ّ ة لقد َّ ذكرى أبدي ملائكتي؛ آنذاك كان غناك وكنوز ؛ ً ة ّ ك ساوي "ا س ك انعك ْ ن ف ْ ل ت َّ لي وم، يّ روم ا، تَو ا لل وحش ً اس َّ وات ذت مك ان ارس ū ا في ملك تي لتمنعي دخول روحي َّ ي ّ ذين يتنب َّ نبياء ال ȋ القدوس وا ؤ ْ ون بسي، ويد وب ة َّ عونك للت 3 مزمور .4 :12 4 صورة قدس. ȋ الوث ا َّ الث

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=