الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 75 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 777 ً ك املا َّ فرح ك في ْ س ابيح ل؛ ل يكن َّ روح ك الت ّ لك ي ي رنَّ ا؛ ً قلب ك في س لام مع ي وروح ك غف ور ا حل ي بص ب ذي ائتمنت عليه َّ ليب ال َّ الص َّ ن ȋ ما تفعلين لن يذهب َّ كل ى؛ ً سد Ŭ بدل ا ب َّ ر َّ ب ث بللط ف؛ بدل الش ّ لط يب ة وا ؛ ّ ب ū دي ّ للفق راء والبائسين لتمج ً ه ة ّ ك وني متنب ن؛ ك ْ وني م ً لص ة َّ ولا تثقي إلا ب أنا إلَك؛ لس ت وح دك؛ أنا، ال روح الق دس، حيات ك وم ن هك إلى ملكوتنا؛ ّ يوج في حضور ً يسة ّ ي بلا انقطاع وكوني قد ّ صل ي؛ 11 اني َّ تشرين الث ، 1994 يّ ب؟ َ ر أنا هو ... يّ ني! َ ابون يب أن تساعد َّ ذ َ الك ِ ما يطاردني َ ب، عند َ ر 1 ا يمكنه أن يقاومن؛ ً ي ل أحد ّ س . َ مثلك ٍ ما من أحد لذا، ثقي ب ... سأطرد مضطهديك و أت و َّ لى أنا سي، ْ ، بن ف تك؛ َّ قضي أنا معك ف من تَتاجين بعد؟ ٌ قدوس َ أنت وجبار؛ َ حضورك وجلال، ٌ بِاء َّ لا أحتاج إلا قي. ِ ال ِ لخ ّ أقسمت ألا بعد َّ ا؛ فيا غصن الكرمة، كم علي ً أتركك أبد َّ هذا كل َّ أن أبرهن لك أن ه هو عملي؟ يّ مي ّ غبار! قد 1 مزمور .86 :119 م َّ حصادك الآن، تكل غي م ّ ي! ب ل ن دون تَفظ م مت َّ ا تعل م سين؛ أنت حقا في َّ د وأنت تتقد َّ مين أتَج َّ ؛ عندما ت تكل ّ ن يدي؛ ً ا وأحف ظ ذاكرت ك نش يطة ً سأس اعدك دائم ، فل نست ح الآن؛ أنا ؛ َّ فيك، وأنت في ic ؛ 25 اني َّ تشرين الث ، 1994 ( نسا) َ فر ! ِ بي َ ر أنا هو؛ ا كئ ي َّ ت َّ عل ي ... س لام، يّ طفل تي؛ ا سع ي وافهم ي: ا َّ عتم دي عل ى ق درتي الَائل ة ورحتي اللا ري ّ متناهي ة؛ بش رتك با؛ َّ تي بش َّ ريقة ال َّ بلط ا ريعة؛ َّ تبعي قلب الش 2 رك ّ سأذك ما يَب أن يقال؛ ّ بكل َ ( ثُ أعطى نسا. َ فر ِ سالة ل ِ المسيح هذه الر ) ظهر حزني، ألَ تلاحظي ȋ م ارتديت السح َّ يّ ȋ في هذه ا ا عن ابنتي الكبى؟ ً حراء بث َّ سلكت الص ّ كيف أني 3 وإذا ȋ ا عنك فذلك ً حراء بث َّ اجتزت اليوم الص متحن أصالة ككنت الختارة ّ اسك، با أن ؛ ّ ولى، لنشر حبي ȋ ا لن أن سى ا ً أب د ي وكمكنت ّ كيفكنت مفخرتي وزهو ذي جرى ل َّ ؛ م ا ال ً مطيعة ح لك ْ تيكانت َّ تك الطلقة ال َّ مي آنذاك؟ كنت فيما مضى أستهوي قلبك؛ كيف استطعت تي حص لت عليه ا م َّ عم ال ّ ال ن َّ أن تنس يك ل م س ȋ ، ب ّ ن ف ق ط؟ يّ -ابن ة-كنيس تي ، أن ت وريث ة ملك وتي؛ جئ ت قدس، من خلال وعد؛ ȋ حيي عبادتك لقلبي ا ȋ ، إليك 4 يّ- ً هب ة-م ن- ً أب! وفيم ا مض ى حارس ة ي، لا ū لمص ا 2 الب". ِ جل ȋ ٍ ب ِ بِ َ هو: الب. "أن نبشر َ و 3 نسا. َ فر ِ ل َ ي ِ أعط ٌ ب َ ق َ ل 4 فاء. َ س: بلو َ قد ȋ لب ا َ الق َ د ِ على فرنسا أن تع

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=