الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 75 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 775 تع ال! تع ال ورث ب اءنا؛ س نحم لك، كم ا يم ل الع ريس عروس ه لي ع ب عتب ة الب اب إلى غرف ة زفاف ه، س نحملك ا ً أيض إلى ملكوتن ا وسأس ك ب علي ك وأروي ك بب ك اتي الفائق ة الوص ف؛ 1 ولك ي أ م ّ بقي ك حي ا س أعل مك أن تَي ا فين ا، ّ !" س أعل ّ ب: "أب Ȋ روحك أن تص رخ ل ي اة ū ن ا ا ّ مك أن ّ س فين ا؛ س أعل َّ ك فين ا وأن ت ت نف َّ أن تتح ر وفينا لن تك عن الوجود؛ َّ ف ن َ م ٌ مبارك ٍ رغب فيك بشغف َ ي نه سيمتلكك، ȋ وهكذا ات. َّ ا ثلاث مر ً يكون مبارك يّ أعجوبة حياتي، ؟ َ ك َ متلك ȋ علت َ ماذا ف هاء الخالد، َ أيها الب عنه بلكلمات، َ يعجز الوصف أن يعبِ ماذا فعلت َ تو ŕ ح ؟ َ حدني بك (ا تكلم:) َ لمسيح ي ؛ ت ّ ب ū أردتك أن تصيي رفيقتي في ا عال؛ 9 اني َّ تشرين الث ، 1994 فاسولتي، أ عطيك سلامي؛ أصغي واكتبي: كما تعلمين، من ي مس ا، يمس ً ك ظلم حد قة عي ن؛ مع ذلك ا ي لكي ّ ، يّ ابنتي، وصل ً لبثي ثابتة َّ يتجد د الإ يم ان في بل دك، َّ ن ȋ الإيم ان لا يعط ى للجمي ع؛ أناكات ب رس التي وسأس هر عل ى أن تنتش ر بس رعة؛ ه ذا عمل ي وك م ا ّ ل ة تصلحه يدي مُ َّ خربته اليد البشري ً د َّ د ا؛ إلى مضطهديك في بلدك، فلا تنظري إل يهم ً ا نسبة َّ أم . 1 بات ِ الَ كأع داء ولك نك أ ناس ي لون ّ ش ك ا ً أيض ا م ن العائل ة ً ج زء وه م عزي زون علين ا، 2 حب ك ْ وباج ة إلى ص لوات؛ فلي زد ولا ي نق س ْ نادي ك، أج د في ك ن ف ȋ عن دما آتي َّ ص، ح تّ ذي َّ ال ّ ب ū ا أنا سي أكنه لك؛ رغبتي هي في أن أجدك ْ ن ف ً ج ديرة بلك وتي؛ يج از ْ اقبل ي ص ليبك ول الآب أولئ ك ذين يَرحونك؛ َّ ال (ا م: َّ كل َ ت َ س يـ َ قد ȋ الوث ا َّ لث ) عندنا للغاية، ً يّ عزيزة اق تدي بن ا، ( م الروح القدس.) َّ ثُ تكل سأتابع توجيهك ومنحك تعليماتي لتليقي بلكوتنا؛ أثناء يدي على إخوتك ȋ مككيف تضعين ا ّ تعليماتي لك سأعل وأخواتك كي يقع روحهم في حضن؛ الوتى 3 سيقومون؛ سأ رفعهم، ولكن ليس جيعهم؛ أنا هو من ي ياة ū عطيك ا كين وتوجدين؟ َّ تَيين وتتحر َّ ك في ّ فس؛ أما سعت أن ّ والن ، في م ّ بي ا في ح ئتك روحي أتابع تنش س اري عي اللامتن اهي، لك ي تص ي دوافع ك دواف ع انعك اس نا وم ن َّ فمك أواصل الت م وإقامة الكثيين من ّ كل أموا تكم؛ ذي يرس َّ ه الآب ال َّ إن معك طوال ّ فر؛ غي أني َّ لك للس ْ ف َّ تها الن َّ الوقت؛ أي ا لصورتنا لكي ً س! سأتابع تكوينك طبق أ ب على طبيعتك الفاني ة أن ّ ة أخرى عندما يتوج َّ رفعك مر تفن، 4 فتسيين في بلاطاتنا؛ ة فيك؛ ّ ثقي ب، يّ فاسولا، واسحي ل أن أرفرف بري ا س في ك لك ي َّ سح ي ل أن أت نف أس تطيع م ك ّ أن أعل بستمرار ب كمة والشورة؛ كل ما أفعل، ū يّ طفلتي ، ليس ّ رف ولك ن بقداس تي اللامتناهي ة وبج دي؛ إن ū م ن ا ما أملك، َّ وكل َّ ق ū ؛ تعال وامتلكي ا ّ ق ū ن ا َّ معرفتي ت تضم 2 س. َ قد ȋ الوث ا َّ الث 3 ا. ً الموتى روحي 4 ت قيامة الروح، أي الإهتداء. هذه القيامة هي َ كان ń و ȋ القيامة ا قيامة الموتى.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=