الحياة الحقيقيّة في الله

774 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 74 ل، َ أج يّ ب! َ ر ْ ف َّ تها الن َّ أي س! ا ! َّ رتَي بين ذراعي 1 ( ، ً فجأة َ سْع صوت يسوع.) يّ ابنتي! سي ظمئ ّ خي َّ وي قلبك الس ي! ( ً أيض َ ر َّ الروح القدس، وقد تأثـ َ ثُ، تكلم ا:) ت َّ أي م فيك عملي ّ ها الباركة، سأتَ وسأج عل دائ ا الينابيع ً م س ْ نف َّ دكل ّ ق في الوديّن؛ سأزو ّ تتدف بياه أ ة؛ َّ بدي ( س َ قد َȋ الوث ا َّ الث َ ن تكلم َ عد أ َ ب ً مباشرة ، ح َ دث ت بادل ٍ معانقات يه، ثُ َ مني الآب بي ذراع َ ريع. ض َ س الابن ثُ الروح القدس. عند تب شعر َ ادل هذه المعانقات ل ت َ نـ ْ ف ي ِ س َ قط بثل عاو َ ت ٍ ن كامل كهذا ة. َّ ماوي َّ الس Ŗ ل ِ ، مع عائ َِ رت ب َ ع َ ش َّ نني ر. َ آخ ٍ د َ ح َ أ ِ أي ń إ َ يس َ ليهم ول ِ مي إ َ نت َ أ ) (ا ). ً ثانية ً رة َ لآن يتكلم الآب م يّ ابنتي، إن كنت ترغبين في أن تطيعي مشيئتي، فسوف أمار اعة َّ اس من خلال الط َّ س سلطتي تَاه هؤلاء الن 2 ة اسي سآخذ ّ حافظ على قدسي ȋ ؛ وأضع حدا للجحود واحد بيده وأسألَم: " َّ كل هل أنت ابن الآب؟" وعندما ستتلاقى عيوننا سيصرخون ل: "يّ أبت! هل ما زلت ا، ب ً ا بك؟ لقد خطئت، صرت أبرص ً جدير ا في ً ا عقيم ً رعم الكرمة، بسبب عدم ولائي لك أنا ٌ ميت وبليت من زمن بعيد!" (ا م:) َّ لابن يتكل لكن أنا القيامة؛ أنا كمة، أنت ū وحدي ا ا ً أيض ٌ جزء من كنيستي و أستطيع أن أستخدمك؛ أستطيع أن أ شفيك نك ّ وأعي ا ً أيض كشاهد؛ ل القدرة أن أجع ا لل ً لك نور مم رض؛ ȋ أقاصي ا ّ لاصي Ŭ طي ا َّ مط َ لكي يبل 3 اليوم، دك؛ ّ ياة فيك ويَد ū سأرسل إليك روحي القدوس لينفح ا ( الروح القدس:) َ يتابع الآن 1 ا. ً رح َ ف ِ وت الآب َ ص َ كان 2 نا. ِ طاعت ِ ب َ ك ِ ل َ ذ 3 إشعيا .6 :49 لن أ فر سي عليك؛ ْ ض ن ف ا ببك ْ فتح 4 فأ سكب نوري فيك؛ أستطيع ي ّ أن أن ك وأن أ نا؛ َّ د سر ّ ا لتمج ً منحككلام ّ في صمتك ستسمع صوتي يعل ر َّ مك الط ي ق؛ م ّ ن وث ن أس تطيع أن أ ا وأعطي ك معرف ة ً جعل ك مؤمن كم ū ا ة وإ ْ ن بقي ت أ ا لن ا، س أ ً مين دك بك ّ زو ن وز مُ ر دنا و ّ أح ر ك م ن بؤس ك، لك ي تس اعد أن ت أ ا ً يض ب دورك ق ريب ك؛ وسأكش تي فتس تغرق إع ّ ف ل ك ع ن ج ال وقدس ي ً ج اب ضوري؛ ū أنا ي اة، فك ل م ن غرس ن في ه، ū ش جرة ا ي اة ū ل ه ا ة؛ َّ بدي ȋ ا تطيع أس ك إ س ْ ل ن ف ّ و أن أح لى ع دن، إلى ف ردوس؛ بن وري الإلَ ي أس تطيع ّ أن أح و ْ ل ن ف س ك إلى ا مُم وع الكواكب قاط ً شْس، تف وق إشراق ، ً ب ة ّ ني ȋ شْ ٌ س ٌ لا تط ال؛ ق د يك ون ل ك جس م غ ي قاب ل للفس اد إ ذا سحت ل أن أ لبث فيك، وكنسمة فيك سأ ّ جد ْ د ن ف سك وأجعله ا ً ا كاملا ً انعكاس للمسيح؛ ومع أ ك َّ ن لا ت زال بين البش ر، س يكون فك ر ماء، وم ع أ َّ ك في الس ج َّ ن س دك ْ ك بين البشر، ستكون ن ف ّ يتحر سك وفكرككما للم لاك، يس يان في بلاط ات ملكوتن ا، يس يان ب ين ال لائك ة؛ إذا ّ ف تحت ل بب قلبك، سألَبه وأحر ره م ن تلو ث أهوائك؛ ح رق ȋ ا قلب ك ً س ألَب م رار أهوائ ك َّ ك ل ، مه م ا كان ْ ت تي ت َّ ، وال ً صغية ȋ بقيك سجين هذه ا رض؛ أنا وحي الابن والابن وحي الآب 5 وصورة الآب؛ ّ كل من ل ه نعمة أن ي رى الابن، ي رى الآب، 6 من ي درك ّ وكل قداستي يدرك الابن والآب، ريق؛ سنحم َّ تعال ورث الط ل فك رك س ك وقلب ك فين ا لتحي ا فين ا وتثم ر فين ا، ْ ون ف دود ح ّ ل ينك م ّ مَط الَ؛ ذا الع جين ه تبقي ك س 4 لب. َ ي بب الق َ أ " 5 ا ى الآب." (يوحنا َ قد رأ َ ذي رآني ف َّ ل ).9 :14 6 ن أني في ِ "ألا تؤم ا َّ ؟" (يوحن َّ الآب في َّ الآب وأن )10 :14

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=