الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 74 ة في َّ قيقي ū ياة ا ū ا الله 773 ابقة؛ َّ الس أنا، ي سوع، أحبك، وأبركك؛ ic ؛ ( ماوي.) َّ ينا الس ِ ب َ ن أ ِ بت م َ َ ا، اقت ً ق ِ لاح . َ قي، أحبك ِ بي، وخال َ ر ين واشعري ّ أحب ا ً أيض ؛ ّ من ٌ ك مَبوبة ّ بن ا بقي بقرب ما منحتك؛ َّ وليحفظ قلبككل 1 مين؛ َّ معي ست ت عل ا سحي َّ م في مط َّ ل أن أتقد طي، بإعطائي الزيد من وقتك؛ ل َ ه ؟ َ ك ِ ا في مُطط ً ل حاجز ِ أشك ( Ņَّ إ ً ا مباشرة ً ه نَوي، ناظر َ نظر َ فض َ خ ). هل ّ ما بذا الص ٌ يستطيع أحد غ ر أن ي كون عا ا لل ً ئق ّ ي ّ كل القدرة؟ ً ة َّ لي َ ب َ ن تكون َ أ ٍ رثومة ِ يمكن لج أكبِ ٍ حد ȋ بكثير ن الج ِ م رثومة. فاسولا، لَ تفهمي معن "صغي"، ولَ تدركي ما قصدت؛ 2 ك تبهجينن َّ إن ؛ ً ... تعال، لا تكوني هكذا عنيدة ا بتهجي َّ عي؛ في ّ وتشج ه؟ ِ هو َ ي أنا هو؛ أنا أبوك؛ أ دركي مع انيكلماتي؛ ألَ تسمعيك يف أ أ ّ ني وقف َّ نو َّ الش َّ جر الرتفع وأسح لل َّ جر الص َّ غي أن ينمو ش ؟ تعال، م ا ميه ّ زال أمامك الكثي لتتعل ... تي ائتمنت َّ ة ال ّ أبركك وكذلك الهم ك عليها؛ ( ا:) ً لاحق يّ ني ب َ يت َ نك أعط ȋ ، ب َ ر وص ً ة َ أ َ و ِ ن الياة ِ أو اثنتي م ِ ني َ يت َ وص 1 مر ȋ ا َ سيان، ف ِ كثيرة الن Ŗ طبيع ِ نا ب َ ا، وأ ً كثير ٌ ناقصة ِ تي َ ر ِ مع أن ذاك ر َ ا ما م ً ن يريني أمر َ ليه أ َ يُتلف عندما يعلمني الله. ع واحدة فلا أنساه ً ة ا. ً أبد 2 ضحك. َ ي ِ ب َّ عرت بلر َ ش ِ م َ ني، ف َ حت َ ما من َ د ِ د َ ن أر َ أ َ ت ح َ د َّ ها تِد ِ ظت َ ن ل ياتي. كم ه م ؟ َّ وا علي َ ذين افت َّ ال ٍ بب َ س ِ ن دون ِ م همونني َّ ، يهاجَونني، ويت َȋ ني ص َ أ نع ما ي؟ ِ د ضد ِ هذه المكائ َ رت به. ل ِ أم ا لام معك؛ لن أ َّ لس هجرك؛ لا تافي؛ هل فهمت معن ذي قرأت؟ َّ الزمور ال 3 هذا الزء َ هت يدك لتبل َّ لقد وج من الكتاب س ف تقر َّ القد ئيه؛ أن ِ ن لماذا يهاجم هؤلاء الناس من دون ِ ك َ ل يدرسوا ح ، Ŗَ ال ويقرؤو ِ كلم َّ للت ِ يلاقوني ŕ و ح َ أ َ ك َ ا رسالت َ حول ه ِ ذ َ ه الموضوعات؟ َّ ن ȋ اس يقتبون م َّ هؤلاء الن ّ ن 4 قد، ستبقى ū وهم ثِالى ب كل رؤيّ ، وكل كلمة لفظتها متوم لكيما تبدو آيّتي لَم ً ة ً سخيفة التواضعين فقط سيبتهجون لو ّ ؛ ألَ أقل إن قع خطى رسلي؟ فلهذا لا يسمعون أو يفهمون عندما ا دون أن يفهموا، ً م؛ ينظرون إلى بعضهم بعض َّ أتكل ّ ني ȋ ا ً ا بليد ً وضعت فيهم روح ... لذا، في حالتهم، تتم نبوءة إ شعيا هذه م أ ً ة ّ ر خرى: ى يقول ون، ً ذين ي رون رؤ َّ "لل "لا ى ً ت روا رؤ " ؛ للنبي اء، " َّ لا ت ت ن ب ؤ قيق ة لن ا ū وا ب "؛" 5 ه إلي ك ب َّ والآن أتوج ذه سئلة: ȋ ا هل ما زلت ترغبين في أن تكوني صداي؟ هل ما زل ت ت رغبين في أن تت ابعي ح ل ت رنيمتي الدي دة 6 في ف مك؟ و هل م ا زلت ت رغبين في حل صليب الوحدة مع ابن، يسوع السيح؟ 3 مزمور .22-11 :38 4 سأله َ سوع، ل ي َ ه ي َ ر ل َ ه َ ضطهد المسيحيي وظ َ اول ي َ ش َ ما كان َ عند ،"؟ َ دني أنا ِ ه َ ضط َ ه: "لماذا ت َ ل َ أ َ ل س َ د المسيحيي؟" ب ِ ضطه َ سوع: "لماذا ت َ ي هدني." عن َ ضط َ ت َ سوع، وأنت َ نا ي َ : "أ َّ ثُ َ و م يهاجَون َّ ني فإنَّ َ دما يهاجَون لي. َ م َ ع َ يس َ ل ل َ م َ ذا الع َ ه َّ ذ إن ِ الله إ 5 إشعيا .10 :30 6 رؤيّ .3 :14

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=