الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 74 ة في َّ قيقي ū ياة ا ū ا الله 771 م َّ عون أنْ َّ ؛ ي د ّ اص Ŭ ي في ط ريقهم ا َّ خط واتُم عل ى الس ، أين هيكنوزهم؟ .... ْ أغنياء، ولكن ؟ ً فاس دة ً "كي فك ان أن أص بحتمكرم ة ه ل يمك نكم كم َّ القول إن لَ تطئوا؟ هل من مُال واحد لَ تطئوا في ه؟ أنت ! يّ ّ يسي ّ ، يّ صديق قد ابن أ ي! ل اذا؟ ل اذا صرت ّ م ا ً ت ّ متعن تي لا َّ ؟ م اذا تع ن ل احتف الاتكم ال ّ د ū إلى ه ذا ا سبيح من طرف شفاهكم؟ َّ مون ل الت ّ نْاية لَا عندما تقد أج ل، بب ل ن يط الكم َّ لق د حفظ تم تقلي دي ولَ ذا الس العظم َّ تي َّ ا وص ي ً ك م تض عون جانب َّ يف، غ ي أن َّ الس ي ين ولا تتبعوها؛ لماذا تفص ة؟ َّ قليد عن الوصي َّ لون الت 1 ول و َّ حتّ تسربلتم بل ت م ع ذلك نتان ة ْ والبخور لكشف ّ مر كم؛ ْ إثِ ا ي اة؛ ū يكم حتّ تلتهموا ا ّ فتحوا فمكم الآن ودعوني أغذ وأق روا ّ "؛ عودوا إل ّ اص Ŭ ن ا سنتبع طريقن ا ا َّ لا تقول وا: "إن بذنبكم!" ته ا الا َّ وأن ت، أي بن ة، نادي بص وت ع ا ل برس التي َّ ئ ي، ق ول: أع رفك ل َّ وت ن ب ش يء ع ن بي تي ّ في الض ة َّ ف ي اة وأعرف ū ة، قرب نْر ا ّ الغربي ً أيض ا من في هذا البيت تها الا َّ بقي وفيا ل؛ أي بنة، ماذا ت رين خارج هذا البيت؟ ر َ أ َ ي َ يت، و َ الب َ لك َ ذ َ ج ِ ول خار َ ا ي ً د َ س َ ى أ تلهف ل ِ دخول َ يتك َ ب . ٍ جانبية ٍ ن نافذة ِ م أجل؛ ته َّ سد عرينه؛ أي ȋ قد ت رك ا ا الابنة، إ ا م ً روح َّ ن ا ً ر ّ دم رو ّ ا، ليحذ ً يعقب ملاك ٌ يوم؛ ملاك كم ج ا و ً يع يقولوا لكم ة س ّ ة الغربي ّ ف ّ مدينتي في الض َّ إن يعص ف با ال ب ّ مخر وبعنف شديد، وذلك ليقاوم شريعتي ، وتقلي دي و تي َّ ألوهي ، وليناقضها؛ فالبلاد بجعها ست ت َّ حول إلى ر عب؛ يس يكم، ورس لي وأنبي ائي س يمنعون ّ قد َّ إن م ن متاب ع ة ب ٌ ثقيل ة ٌ م ظلم ة ّ عمله م .... وم ن ف وقكم س تخي ينم ا 1 ِ ي بقدر َّ يت ِ ص َ ي الو َ ات ِ ا لَ ً ن تولوا اهتمام َ ي أ ِ غ َ نب َ ه ي َّ : أن ِ عني َ ذا ي َ ه يد. ِ قل َّ لت ِ اهتمامكم ب م َّ ذي هو علا َّ العدو، ال سينفي ذبيح ٌ ة ائمة، ظ َّ تي الد انا َّ أن ّ ر ّ أفعال ه س تمر غ ي ملحوظ ة كم ا خط ايّه الس ة؛ س تنزل ّ ي ّ ي ّ ره بكل ّ ، فتدم ً يدي عليه بغتة ته أ َّ يلة قد ت ن ب َّ ؛ تلك الل عنها الكت اب ال ه، مع حلف اء آخرين، قد وضعوا ّ س؛ لكن َّ مقد بفرح قسمه مين ف قط ال وحشكون ه ّ م في فم الوحش، مكر ت ه؛ َّ أعط اهم قو ا لوي ل لعاب دي ال وحش! فس ينوحون ويندبون؛ ته ا الإبن ة، م اذا ت رين عل ى َّ الآن، أي ا َّ ف ّ لض ȋ ة ا خ رى، رق؟ َّ بيتي في الش ٌ ة َّ ي ِ مل َ رض ر َȋ ة، وا َ ين ِ د َ م َ رى أية َ لا أ َ ومس َّ ط َ ك ٌ ة َ ح م حراء؛ َ ا في ص رى َ أ ِ كني َ ل ا ً يض َ أ ِ نبت م َ ت َ ضراء َ خ ً بتة َ ن ذ َ ن ه ه ا حراء َّ لص . عي واكتبي: سيشرق المجد من ْ فاس رق؛ لذلك َّ ة الش ّ ضف ، أقول لبيت الغرب: ا رق؛ لا تبك برارة َّ نو الش ْ لتفت ك غ َّ ن ȋ ، ْ على كفر بيتك ودماره؛ لا ترتعب ا ستأكل ً د رق؛ فروحي َّ ة الش ّ ا مع نبتتي من ضف ً وتشرب مع رق والغرب سيكونان َّ الش َّ أن ْ ا؛ ألَ تسمع ً سيجمعكم مع ؟ ً واحدة ً ملكة ه يمكنن أن أرضى بتاريخ َّ أن ْ ألَ تسمع واحد؟ 2 ȋ أس تعد ّ إني ً ي دي وأنق ش عل ى عص َّ م د ا ه ذه لصين ْ ة الغ رب، بي ت بط رس وجي ع الخ َّ الكلم ات: ض ف رق، بي ت َّ ة الش ّ ا أخ رى س أنقش: ض ف ً ، عل ى عص ّ ل ه؛ ثُ ب ولس، م ع جي ع الخلصين ل ه؛ وعن دما س يقول أعض اء ْ ، ق ل ّ البيت ين: "يّ رب لن ا الآن م اذا تن وي أن تفع ل"، سأقول تي عليها ن قشت اسم ب ولس َّ لَم: "سآخذ العصا ال ائه الخلصين، َّ مع جيع الخلصين له وعصا بطرس وأخص 2 Ŗَّ حدة، ال َ ن الو َ ه ع ِ ل ِ سائ َ ر ِ كل ń يشير إ َ كان َ المسيح َّ ن َ مت أ ِ ه َ ف ه يكفيه َّ بدو أن َ حده ي َ ذا و َ واريخ الفصح. فه َ ت ِ وحيد َ ت ń ِ ا إ ً يع َ دعونا جَ َ ت َ يروي ع َ و َ واريخ َ دنا ت َّ ح َ ذا و ِ ه إ َّ المسيح بن َ د َ ع َ ة. لقد و َ حد َ الو ń ه إ َ طش لباقي. ِ يقوم هو ب َ الفصح، س

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=