الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 74 ة في َّ قيقي ū ياة ا ū ا الله 769 ع ن ّ ي ق ط ّ س يكون غط اءهم .... سلامي معك ولا تكف لاة من أجل غي الهت دين؛ َّ الص 1 قلبي ي ؤلمن، يّ تي، َّ بني ّ ني ȋ فق ورغبة قلبي َّ رض وما أراه لا يت ȋ أقاصي ا َّ أرى حتّ َّ ش يء، إن ّ ط عل ىك ل َّ .... ف أبوك يتس ل ا ل يس عل ى يته .... ّ يتكم .... والإنسان قد أفسد حر ّ حر ذين يموتون، الوقت َّ ولئك ال ȋ ي ليكون ّ يّ مَبوبتي، صل لاصهم؛ Ŭ تس تعمل ّ قط رة حب ّ لحوا ذواتُ م؛ فكل ْ ليص كث يون م نق اض، لا يزال ون ȋ ذين ه م تَ ت ا َّ ن ال س ون، َّ ي تنف 2 ل ذا س هم؛ ْ جله مك ي أنع ش ن ف ȋ ي ّ ص ل ْ ر ّ ري، لقد حر َّ تذك نقاض؛ ȋ ري أولئك من ا ّ ت لكي تَر تعال، أنا ، يهوه، أحبك، أبرك ك؛ 20 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1994 يّ ب؟ َ ر أنا هو؛ ا نظري يّ تدبيي َّ فاسولا، إن من إ حيائك لَ : لقد ز َّ يتغي رتك أنا أ َّ وأب، ونش ناك، أجل! لقد أ حييتك؛ هل معرفتك َّ يمكنك أن تقول اليوم إن أت ْ ت من البشر؟ أو من دراستك اللاهوت؟ ا مت َّ لمجد لله، كل ما تعل . َ منك ِ يأتي سنت ابع أب و أنا ي مُتمعكم من ّ خزي فلاسفتكم ومتكب خلال أعمالنا أبتهج ّ تي نختار؛ إني َّ دوات السكينة ال ȋ وا بيلة؛ َّ بتعليمك؛ أجل، ما زلت أبتهج بنحك معرفتي الن 1 . ثُ ٍ شديد ٍ ب َ ع َ في تـ َ ا و ً د ِ ج ٌ زين َ الله ح َّ ن َ رت ب َ ع َ ة ش َ حظ َّ الل َ في تلك ا ِ ه ب ِ حزن َ ب َ ب َ الله س Ņِ َ ح َ ر َ ه، ش ِ ولد ِ ه ل ِ زن ِ بوح بِ َ ه وي ِ م َ ل َ يشارك ب ٍ ب َ كأ ي. ِ ل َ ي 2 ا: بلكا ً مت أيض ِ ه َ ف سون. َّ نف َ ت َ يـ ِ د آه يّ فاسولا، 3 كمة ū لو تعلمين كم يسر أب بنحك ا هذه البكات؛ لا تقول: ّ لكل ً ... لذا لا تكوني جاهلة "أين يسوعي؟" يّ مَبوبتي، أنا طوال الوقت معك، ا عليك؛ ً ونظري دائم ا سح ي ل أن أجعل ك تَ رزين ا ً ت ق دم روحي ا وش ً املا ؛ ا سح ي ل أن أه ر ب أحي ا ً نا الع ا ّ م ن ش ر ȋ لَ س تيح في قلبك؛ في صمتك أجد راحتي؛ في إخلاصك أ ا كون م ً لك َّ ن ȋ اه هو: ا ّ ما أتلق سبيح؛ َّ كر والت َّ لت وفي ح ك ّ أ ب د؛ َّ تَج ، ِ ني َ مت َّ ل َ د ع َ ق َ ب، ل َ يّ ر ة؛ َّ بتني القو َ ه َ وو ني َ بت َ خاط ْ ت َ ع َ فـ َ ر َ فـ َ ماتك ِ ل َ ك ِ ني ي. ِ أنت هو غذائ النور هذه َ هبة َ حت َ ن َ لماذا م البؤس؟ ِ في غاية ٍ حد ȋ َّ ن ȋ عثرت ّ بؤسك صعقن؛ لو أني على أحد أكثر ض ا ً عف َّ منك لكنت اختته أو اختتُا؛ إن بؤسك يرغم رحتي على أن تغم بؤسك يَعلن أ َّ رك؛ إن هز رأسي .. . فأكثر ا منك لا ً ا وبؤس ً ضعف أستطيع أن أجد ... ولا أحد! كيف َّ كنت عملت لو كان علي أن أواجه من ً افس ا تلو منافس ف ا ً يك؟ لا أجد أحد ... ولو ظهر أي منافس ، ف بي نما يضرون، أنفخ هم بن فسي؛ لذا اسحي ل أن أمسك يمناك بيدي ... هل ك سع َّ تشعرين بن يدة، يّ فا سولتي؟ ا! ً أجل! جد ي ّ يك، ومن خلالك، أن ّ ك سحت ل أن أن َّ ن ȋ أحبك آخرين؛ ما أقول لك ّ ا، يّ مَبوبتي؛ لذا كل ً لا تافي أبد ين، ّ الآن هو: أحب ا كتبي وتابعي تَجيدي بشهادتك؛ أنا 3 سوع. َ ي َ د َّ نه َ ت

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=