الحياة الحقيقيّة في الله

766 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 74 13 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1994 ذا َ ن َ هأ ب، َ يّ ر ، َ ك َ خدم َȋ Ŗَّ إمكاني ِ در َ جاهزة بق وحب. ٍ بتكريم ا ْ ف َّ تها الن َّ لام معك، أي َّ لس س؛ فاسولتي، سأ ا ً تيح لك دائم ا لإعلان رسائلي مهما حاول مضطهدوك... ً فرص 1 أو ، مضطهدو ّ ري ū اكتبي ب نا، أن يوقفوك، فلن يب لغوا ا ً أبد غايتهم ... أنا د ّ سي رض ȋ ماوات وا َّ الس ... س ي اسح ي ل الآن أن أس تعمل ي دك ْ يّ مبارك ة ن ف ا؛ س أ ً د َّ مُ د ȋ تابع ماطب ة ا م م م ن فمك ولك ي أ عك ّ ش ج سأكش ف لَ م أحي ا ً نا ق دس؛ وعليك ȋ عن وجهي ا ا ً أيض سأكش ف لمجتمعك جسدك الجي د؛ هذه الَب ات مها َّ قد ينن؛ سأري مُتمعك إشراق ّ ك تَب َّ ن ȋ ذي يبك َّ الآب ال جس دك ال جي د، 2 ذي لا يف ن َّ ذاك ال .... لك ي أ ري ك سك؛ ّ طريقي إلى ملكوتي اسحي ل أن أقد 3 س أتابع ش فاء مرض اكم وس يكون اس ي مس ً ح َّ ب ا؛ ا جل تعظيم ȋ : سعين ً اسي سأظهر غالب ا مكا نككتذ كي بعج زاتي وبقيق ة حض وري؛ س أظهر ذاتي علي ك ري ȋ ، لك ي يؤ َّ ك في ّ في ك وأن ّ المي عكي ف أني من وا أ ن َّ ن م ن خلالكلمات ك، أنا ه و؛ ّ إن ا ذي ب َّ ال ّ ب ū ه يب ن الآب جل ذلك ȋ ، ه و فيك، يّ ابن تي أنا فيك؛ ب َّ ا أن ك نلت ماء، فق د منحك الآن ه َّ حظوة أب في الس ذه الَ ب ة، ه ذا الكن ز ذي لا ينف ذ وقيمت ه أك ب َّ ال م نك ّ لكن وز ا لع الَ مُتمعة؛ ا لك ي تس معيكلم ة ً د َّ أج يء إلي ك مُ د الله؛ أنا الله؛ 1 ب هنا، ثُ قال ما يلي. َّ الر َ د َّ ترد 2 ا ً ي ساطع ِ جه َ أوا و َ م ر َّ مُتلفة شهدوا بنَّ ٍ وفي بلاد ٍ عدة أشخاص ا، كالب ً كثير فتاة شابة. َ وتك َ من الداخل، وبد ٍ آت ٍ ي، كنور ِ ورسل 3 ب. ِ جار َّ الت َ يرات، و ِ طه َّ لت ِ ب دي اس ي وأ ّ مُ ذي غلب ت َّ عل ن لَ ذا الع الَ ال : معج زاتي؛ أريد أن تعرف معجزاتي وتنشر؛ ا رض يَب أن ȋ ماء وا َّ لس ي من بعد بل آمن الآن ّ ت ريّ مُدي؛ لا تشك ... سأفتح مهما؛ ً لك بب 4 ا لاص سيأتي Ŭ سعين الآن واكتبي بسي: أقول لكم، ا ذين لَ َّ إلى التوك ين، وإلى ال الفق راء َّ ا، إن ً يلتمس وني أب د والب ائسين، والتوكين والائعين 5 باجة إلى الاء وليس من لسانْم من العطش؛ لذلك سأ َّ ماء؛ فقد جف ً عطيهم م اء أج ع البائس ين؟ ّ بي دي ذاتُ ا؛ ألَ تلاحظ وا كي ف أني والحت ضرين؟ َّ ط أة وك ل Ŭ س أدعو ا ذين يع دمهمكهن تكم َّ ال 6 يومي ا بكلم اتُم القاسية؛ سأ ا وعن دما يسألون: ً ل حزنْم فرح ّ بد ا؟ َّ "ماذا عن هل ا؟ ً نستطيع أن نرث ملكوتك أيض هل حقا ل ص؟" س أ ْ يمكنن ا أن نخ لكم، ّ جيبهم: "لق د سع ت توس سأ د َّ ا، ببؤسكم الش ً صكم أنتم أيض ّ خل صكم؛ لقد ّ يد سأخل أتي ت للمرض ى، للفق راء، أم ا سع ت ه ذا م ن قب ل، يّ "، ولا ّ ، يّ رب ّ ذين ين ادونن: "يّ رب َّ طفل تي؟" ل يس ال مون يومي ا ّ ذين يتكل َّ ع؛ ل يس ال ْ يعمل ون مشيئتي من س أس عن أسسكم، وهم أنفسهم من دون أساس، من سأسع؛ وا أس فاه ع غني اء! الآن تَص ȋ ل يكم أيه ا ا لون عل ى 4 عد بضعة أيّم َ ت. ب ْ م ِ ه َ عد ف َ بب. لكن فيما ب َّ ي َ أ Ņ قل َ ل يـ على َ ب أوكارول وعلى الرغم من الواجز كلها أن يُصل ȋ ا َ استطاع برتولومي ِ رك َ ي ِ خاص مع البطر ٍ اجتماع ة. َّ يني ِ نط َ و في القسط 5 ير َ ة وغ َّ ال َّ الض َ دين، الخراف َ ير المهت َ قصد غ َ مثال. ي َȋ يتكلم يسوع ب ا. ً ي ِ ئي روح َّ المنش 6 ة في الله" َّ يي منذ آونة بفضل "الياة القيقي ِ د َ عندما، بعض المهت هم للاعتاف، ِ م، من كل قلب ِ ول مرة في حياتِ ȋ ذهبون َ في اليونان، ي وهم ف ِ ب، يدينهم المعر َّ طشى للر َ ة، وع َ يس ِ الكن ń إ ِ ودة َ توقون للع َ يـ َ ن ِ م ِ لرمان ِ دهم ب ِ د َ يـه ً حيانا َ ل وأ ِ سائ َّ لر ِ ب َ رف َ ة، إذا ع َ قاسي ٍ بكلمات ة. َ يس ِ الكن

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=