الحياة الحقيقيّة في الله

764 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 73 وفيم ا، يّ أص دقائي، تنتظ رون ج يع كم الفج ر، بينم ا َّ الت َ ت رق العاه دات وعن دما س يبل م رد ذروت ه، ا رفع وا رق، َّ أعي نكم وانظروا إلى الش ا نظروا الف جر؛ ا نظروا ا لن ور رق؛ َّ ذي سيشرق من الش َّ ال ا نظروا إن از م طي َّ ط ؛ ف بينم ا الإ اف َّ نس ان العطش ان ال ق يل ت ْ ل ū ا مس ا ل اء، أنا ّ ، بكل جلال وسيادتي، سأنزل عليكمكنه ر ب ي ْ س الديد؛  5 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1994 فاسولتي، ا بعي قوانين؛ قوانين ه ْ ت ي أن: ت كشفي غ ناي ة جعاء وأن تس َّ إلى البشري محي لروحي القد وس أن يكون م رشدك الوحيد؛ لا تفق جا َّ دي الش عة، ح ّ بي سيسا ندك؛ أصغي واكتبي: رق؛ َّ ة ه ي أن يلتق ي الغ رب والش َّ ار ū تي ا َّ أمني َّ إن أنا باج ة أن يتلاق ى ركن ا كنيستي ه ذان 1 د ّ ويوط ا كنيستي؛ فكنيستي ن واحد ف قط ْ على رك ً لا يمكنها أن تبقى ثابت ة ؛ فت هما أن يفظا كنيستي؛ م َّ لقدكل ت أعود إلى الآب ْ ا كد جسدي أي دي الخلوق ات ْ قت َّ نشأ انقسامكم، ومز َّ حتّ ت ْ تيك ان ق د أب دعها أب؛ ومن ذ ذل ك الوق ت، ص دم َّ ال عة؛ ّ بشاهد مرو ا لي وم، ك ل مب ادرة م ن قب ل ملوق اتي لتم يم بي تي ة خط وة تق ام في س بيل َّ بلعم ق؛ فأي َّ ر في ّ عيف ت ؤث َّ الض جل إحي اء ȋ م َّ ة صلاة ت قد َّ ماء؛ وأي َّ الس َّ حكل ّ الوحدة، ت فر ف غ ّ جسدي، تف ي من أجل ْ اجتماع بس ّ ي ȋ ؛ ضب أب الوح دة، ستسكب برك اتي ع ذين يش اركون في ه ذه َّ ل ى ال يطان هذا ال َّ الش َ دو، طلب َ الع َ ع َ ويرف َ القوة َ نح َ يم ِ ة َ يح ِ ب َّ الذ َ ن ِ م َّ ي ِ ف َ الخ َ وع َّ ن ة. َّ ي ِ ر َ ش َ الب 1 رق. َّ الش َ رب و َ الغ الا جتماعات؛ ذين، رغ م َّ ذين يب وني وال َّ تس هران عل ى ال َّ عي ن َّ إن ا ً ا، ومع ً ا مع ً ة؛ تع الوا إذ َّ ار ū م ون رغب اتي ا ّ نقص هم، ي تم أعدوا كم تعرفون طعم كأسي وخب زي؛ َّ الائدة لتكريمي؛ إن ال ث لا َّ وق الث َّ ال ذ َّ فكلاكم ا ق د ذقتم ا طع امي؛ غ ي أن ا، أم ا ً يع رفن بع د تَام أنتم ا ، ف ق د حفظتم ا تقلي دي، ف لبثتما لا ت تزعزعان؛ 2 تسمعا: " ْ ألَ ا ل ū لإخوة وا م َّ يّ ȋ ف اء َّ يق؛ لكن الص ّ الض دقة بإنقاذها، تفوقكليهما." 3 ا ستعجلوا اليوم، لمجدي؛ سأستعجل ر من َّ الش ا ً ق قلب س خيا ي بم في إخلاص ه عه د س لام م ع الغ رب؛ س يادتي إ ْ مت َّ ش طرين وفيم ا بع د ت قس ْ قس مت ش ظايّ .... لى َّ مكم الس َّ فكمكنتم مُيدين في أيّ الفة! تع الوا فأعي دوا بن اء بي تي إلى واح د بتوحي دكم ت واريخ سي وتَبهما، رغم ْ الفصح .... هناك أختان تسر بما ن ف ما مَاطتان بِمهرة من إخوتُما، لا يريدون أن َّ أنْ يسمعوا س هم ْ ن ف ْ ول و لَ تك ن َّ لَم ا، ح تّ 4 ق ط ب ذا الق رب م ن ذلك، معون؛ ل وت، لا يس ال أنا أجيء ي، س س ْ ن ف هم ْ بكلت ي ظ َّ ي وتتلف ْ م ا اس ّ ا لتكر ي على مذبح واحد، ْ ا بس وعلى الفور، سيت ا الا ً م الإخوة كلهم مع حتفال؛ ت بستياء إلى هذه الإجراءات في بيتي وأقول ْ لقد نظر د شريعتي وتقلي دي وسيسيطر عل ى ّ ا س يقي ً خائن َّ لكم: إن من في الغ رب؛ س يقومون بإحص اء ّ ذيك ان يك ر َّ كن ال ّ ال ر ب دون استش ارتي؛ لق د عز م وا في قل وبم أن يزيل وا ه ذ ا ّ ال ر م بيتي ّ رق وأدع َّ ا ركنكنيسة الش ً كن قب ل أن أجع مع َّ عيف، إنْ َّ الض مون عل ى أن يرث وا م ّ م مص م ا ل يس لَ م؛ كيف يمكنهم أن ينس عرف ȋ قلب ّ أسعى وراء كل ّ وا أني 2 قليد. َّ ثابتان على الت 3 إكليزيّتيكوس .24 :40 4 نفوس إخوتِم.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=