الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 73 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 763 ".... ً تعتب ذاتك مساويّ 1 ا ا غي ً ت قلب ْ لي وم، يّ ابنتي، وجد م ّ تجز ئ، ق ا يمكن ً لب تيك َّ س رار ال ȋ أن أكتب علي ه ه ذه ا انت متوم ً ا ة، إذ إ ّ نْ ح ي لي دي ْ ا س تتم الآن؛ ل ذا اس ً حتم أن تَف ر ه ذه تي: َّ الكلمات على قلبك، يّ ب ن ي عب ا َّ ذي يس حق س لطان الش َّ عن دما، ال ل مق س َّ د س يجل ْ س عل ى عرش ي، ه و ن ف ار ّ س ه م ع تَ تقا لي دي َّ أولئك، سينص ب حضوره كإله في قل ب مقدسي؛ كنت قد َّ رتكم، وأتاب ع تَ ذيركم، لك ن َّ ح ذ كث يين م نكم يس معون ولا يفهم ون .... ا لي وم تبن أ ْ ون، لك ن ق ول ل ك م، ل ن ن وا َّ ت تمك م ن م وا عملك م .... ّ أن ت تم ا فتح وا ع ي ونكم َّ كلك م وانظ روا الت آمر في بي تي .... ف َّ الت آمر و و Ŭ ا ن ة ذين عل ى مائ دتي َّ ي تس اوون: فأح د ال ي َّ تم ر د عل وعل ى َّ ي ات ملكوتي؛ ّ جيع قو إذا ما أت َّ أقول لكم هذا الآن حتّ اعة ت ال َّ س تفهمون ا كلم اتي وتؤمن ً تَام من ذ ا ّ ون أني لبدا ي ة، أ نا ، الله، كن ت رخات؛ َّ مطلق هذه الص س ب ّ ا ك ان بلن ً س أقول لكم الآن ش يئ ة إ ل يكم ق د حفظ سرا؛ سأكش لكم، أ ً ف أشياء جديدة شياء َّ خفي ومُهول ة ً ة ل ديكم: كث يون م نكم س يفق دون الإيم ان وي م ون ّ كر ه ذا ه س يلجأ إلى المالق ا َّ ن ȋ اجر َّ الت ت، ويتح الف م ع ش عب ذين ي َّ إل ه غري ب، علم اء زم انكم، ال رف ض ون أل وه ّ يتي، وقي امتي وتقالي دي سيد وس ون عل ى ذ بيح تي؛ و َّ كم ا أن ، كث يون س يقبلون ٌ قل ب البش ر ض عيف ȋ ه ه س َّ ن يمنحهم عندما ً مقامات عالية يعتف به قلبهم؛ علىكنيستي ْ أن َّ ي انات ال Ŭ تَتمل جيع الآلام وا تي أنا ْ الكتب إذ َّ أخرى يَب أن ت تم ً ة َّ سي قاسيتها، ولكن مر ْ ن ف 1 حزقيال .2 :28 تق ول: "سأضر راف؛" Ŭ د ا َّ اع ي ف ت تب د َّ ب الر 2 م ع ذل ك، اعي مهم ا حصل، َّ أطيع وا ه ذا الر الب ث وا أمينين ل ه ول يس آخر؛ راعيكم سيضرب .... ّ ي ȋ وعوي ل ماوات؛ ع َّ ش عبي س يختق الس ن دما ستص بح م دينتي د ّ مُ ر حق ل م ن الرك ام، ستنش ȋ ق ا رض و ع َّ ت تصد وت ت زعزع؛ بينما يص لكل هذا أم ام أعي نكم، ستندلع شر من ٌ ارة َّ من الش ٌ ملصة ٌ رق؛ فستمتد يد َّ الش رق لتدا فع ع ْ ن اسي، َّ وشرفي وذبيحتي؛ وبينم ا تنه ال الش تائم من ف م ال وحش، ȋ رق لينق ذ ه ذا ا َّ م ن الش ٌ س يبز قل ب َّ خ ال ذي س يكون ير؛ وبينما العاهدات ت ّ ر ّ فريسة الش رق ȋ ، وا نبي اء ينب ذون ن ٌ ويقتل ون، ص وت رق سيس َّ م ن الش ٌ بي ل مع: "يّ م ن لا تق اوم، ا ك؛ عسا ْ ن ا جديرين بس ْ جعل ك أن تَنح ن ا ف نكون ك ...." ْ ا بس ً واحد َّ - إن إبل يس في طريق ه إلى عرشي؛ ف اج عوا ط وائفكم د ّ أنا، يس وع، سأض م ّ وقول وا لَ م إني جر اح اتك م عن دما اعة؛ َّ ستأتي الس َّ إن م ضيقكم؛ َّ قلبين ا س يكونان ملج أكم الوحي د في أيّ ذين أح بكم بن انكثي، َّ ف أنتم ال ا ع وا وافهموا: أري دكم ْ س ة َّ د ّ م ه ذه الش ّ ، ف لا ت افوا في أيّ ً أن تكون وا ش جعانا العظم ى، واص لوا دف اعكم ع نكلم تي، وتقلي دي ولا تقب ل وا الك لام الزخ رف ولا العقائ د تي َّ ة، ال َّ البش ري َّ عه ا بقلم ه؛ ف توقيع ه س يتم في ال د ّ ي ويوق ّ س يزيدها ع دو م ة، َّ موي َّ طف ال الستخدمين في احتف الاتُم الد ȋ الأخوذ من ا تلك الا تي تُد َّ حتفالات ال ف إلى ترقيته! 3 2 زكريّ .13:7 3 َّ ن َ م": منذ أ َّ تم في الد َ ي َ يعه س ِ وق َ ت َ "فـ ، َ جهاض ِ الإ ِ ت َ رع َ ش ً ة َ ثير َ ا ك ًَ أم ي ِ ف َ خ ٌ وع َ . الإجهاض ن َ على القوة َ صل َ ن يُ َ أ ِ يطان َّ ل للش َ سه َ أ َ ح َ صب َ أ ي َ ك ِ ل َ ة. ف َّ ي ِ ر َ ش َ ب ٌ ة َ يح ِ ب َ ه ذ َّ ن َ ا أ ِ ، ب ً بادة ِ يطان ع َّ ي للش ِ د َ كذا يـؤ َ تل، ه َ الق َ من

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=