الحياة الحقيقيّة في الله

760 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 73 العذوبة؛ تعال، أنا ا؟ ً وأنت، نن؟ مع ل! َ ج َ أ م ّ مي بسي، فهذا يرضين ويكر َّ تكل ن؛ ة في َ دقيق ِ فرح بكل َ أ َ و َ ب، أحبك َ ر َ يّ حضو َ ك ِ ر . أنا َّ ا؛ أبتهج في الت ً أيض حدث إليك ب َّ ذه الط ريقة؛ ذلك بش ما َ وأين ٍ قت َ و ِ م، ربي. في أي ِ دائ ٍ كل كنت. هي ؟ َ لك َ ذ َ ك َ ا معي هذه الموهبة، أليس ً دائم أجل! هذا م مناه لك َّ ا قد أنا والآب؛ آ ه يّ فا سولا، ذ ات يوم ستظهرين في بلاطات أب معي؛ غي أ ّ ني لن أق طف زهرتي بعد، ليس قبل أن يستكمل م َّ ططي عليك؛ إ لى ين، تا ū ذلك ا بعي شرب دمي وأكل ج سدي؛ ا لقدوس معك؛ ، 18 آب 1994 ( أمنا المباركة.) ا يسين ّ ما انضممت إلى صلوات القد َّ بنتي، يبتهج قلبيكل ... يّ ابن تي العزي زة، أن ت تَ اربين 1 س معرك ة ْ في ن ف ما َّ يس ين في الس ّ القد ء؛ أنا ٌ حاض رة ا، ل ذا فل ً أيض ْ تكن طاعتك بلا حدود؛ ا نظري، ا ما يمنحك الله؛ ف َّ قبليكل بيد ج ȋ ه و ل غايت ه ة َّ ي ّ ة، وحر َّ ة يمنحك إمكاني َّ خي َّ الس وق درة أ ȋ ن تعملي جل تَدي د الكنيسة؛ إذا بقيتكم رآة ب لا ش ائب ة، ستع كسين ا ع ً صورة الله وس تلمع أعمال ه دائم ليك كي تق َّ رأ كل أم ة بلسيح بقلب ً بة ّ ياة مرح ū كلمة ا من فتح؛ شفاءاتكثية بعد يَب أن تت ه َّ ن ȋ ّ ب َّ ، لكن ثقي بلر َّ م ك أقمت لتك وني م َّ س ه رفيقك الق دوس؛ ب ا أن ْ ه و ن ف ع في الله؛ ً ة ّ حقيقي ً الس يح، اب ن، ف علي ك أن تَي ي حي اة 1 اعة لله. َّ الب، والط َ لاة، و َّ ة، بلص َّ عركة روحي َ م ول يكنكل تفكي ȋ من فكرك في ا مي ّ ة؛ عل َّ ماوي َّ مور الس الآخ م وا ع ن الله وأن َّ روا في الله، وأن ي تكل ّ رين أن يفك يرغب وا 2 في الله، حينئ ذ س ي ي اة، ū الله ه و ا َّ دركون أن والف رح، ماوي؛ َّ لام الس َّ والس ا نظ ري، تي َّ م ال َّ يّ ȋ س تأتي ا فيه ا س ب َّ تيك ان يهبه ا ال ر َّ ة ال َّ اص Ŭ عم ة ا ّ تصل ه ذه الن للعالَ إلى نْايتها؛ س َّ م ي ه ذه الكلم ات م ن الكت اب الق د َّ فاس ولا، ت عل َّ ي ȋ ا ً وقوليه ا لم ن يقول ون: "لس نا مُ بين وفق ة ش ريعة ة أن ن َّ كنسي ة ن بوءة َّ صغي إلى أي "... 3 قول لَم: ا لكت اب ا، يقول: "فاحذروا أن ت ً س لا يكذب أبد َّ القد عر ضوا عن مكم ّ ذي يكل َّ س اع ذاك ال . ذين أعرضوا عن َّ ف إذا ك ان ال ذي أن ذرهم في َّ ال ض ْ ر ȋ ا لَ يفلت وا م ن العق اب، فك م ȋ ب حرى لا نفلت ن ْ ن إذا ابتعد من ا ّ ذي يكل َّ نا عن ال من ماء! َّ الس َّ ذي إن َّ ال زع زع ض حين ْ ر ȋ ته ا ْ ص و ذاك، ق د وع د نا الآن فق ال: " ً ة َّ م ر ّ إني ا ً أيض ز ْ أزل ل لا ْ ض ف ق ط ْ ر ȋ ا ا ً ض ْ ماء أي َّ بل الس ." 4 ماء الحت فظ َّ جزاء الس َّ إن به لَذا ال يل الكا فر أصبح ا وأ ً ا إلى ج انبكم جيع ً ا؛ س أقف دائم ً قريب ّ ش ج عكم عل ى ً وم وعل ى أن تعيشوا حي اة َّ لاة، والص َّ الص ح َّ قيقي ة في الله ؛ بك ّ سأتابع، إذا سحتم ل، أن أقر م من الله؛ أنا ، "إي بنايّ" 5 أبركك لا م نكم وأق ول لك م، لق د ȋ وضعت معطفي عل يكم يّ صغاري ّ حيكم من الش ير، ّ ر ذي يَولكأسد َّ ال ، من حولكم بستمرار؛ 2 صايّ الله َ م و َ عظ َ تباع أ ِ عني: ا َ ي َ ذلك يشها. َ وع 3 ر. ِ ا الاض َ ن ِ من َ ة في ز َ كة، النبوءات الممنوح َ بار قصد أمنا الم َ ت 4 عبِانيي .26-25 :12 5 جَة الرفية: َّ ة. الت َّ م المباركة في اليوناني ȋ ا " الكلية القداسة ."

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=