الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 73 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 759 ثيابك بدمك ص ويهدي كثيين؛ لن ّ ... وذلك سيخل ، وسأسكب روحي عليهم، كما لَ ٌ طويل ٌ يمضي وقت يدث له مثيل ومن لسانْم الكاذب س أجعل لس ا ً نا م ا ي ً ستقيم نادي: ّ أنتمي إلى العلي ّ "إني وأب الميع؛" سيأتي آخر 1 ،" وعلى ّ سه بسم ابن: "مسيحي ْ ي ن ف ّ ويسم جبينه سيكتب اسم ابن الديد؛ - آه، يّ فاسولا، خذي بروعة ع ً النجل واحصدي! أسرعي، وكوني منجذبة ملي واحصدي! ا ة معي ّ حصدي بنشاط وحيوي ولا تدعي العالَ ا؛ ً يتطفك أبد ٌ ص وتي ع ذب َّ إن ٌ ، وص ورتيكامل ة ؛ تع ال ، تع ال ب ين ك َّ ا ولكن ً ورم اد ً ذراع ي أبي ك؛ يّ ت راب ل، م س ْ ع ن ف وقلب؛ تعال يّ ب كيفي، ْ راس 2 سأحفظ نظرك؛ ، 10 آب 1994 سلامي أعطيك؛ أنا دك ب ّ س رور س أزو ّ بك ل ّ ب َّ ال ر لق وت م ن ال ماء؛ َّ س ا كت بي، يّ ح امتي، ا كت بي ه ذه الكلم ات م ن الكت اب س، ّ القد َّ "إن ثبتم في 1 خص. َ رورة مرد ش َّ عني بلض َ لام. لا ت َ ريقة ك َ ط 2 ِ ك ْ اني. براس َّ ي هو اسْي الث ِ يف ِ ك ْ براس ة يوم َّ ي يعني في اليوناني ِ يف ه أمي ْ ت َ ي في اليونان، أضافـ ِ ذي هو اسم عاد َّ سم، ال ِ ة. هذا الا َ الجمع ني حينما َّ ن َȋ . ة العيون َ يع ِ ف َ هي ش Ŗَّ يفي، ال ِ ك ْ براس ِ ة َ يس ِ ا للقد ً تكريم Ņ أن ً كن أمي متأكدة َ ا. ل ت ً قي مع ِ ص َ ت، كان جفناي ملت ْ د ِ ول َّ ل َ ص َ ي. ف َ عين ها. ِ سْ ِ ب ِ يني ِ م َ أن تس ً ي ناذرة ِ يف ِ ك ْ براس ِ ة َ القديس ń ت إ يناي. َ ع ْ ت َ ح َ ت َ م انف َّ لاثة أيّ َ ث َ عد َ وب وث بتكلامي فيكم، تطلبون ما تريدون ف يكون لكم!" 3 أ صغي واكتبي: برحتي أشفقت عليكم و ȋ جل ذلك أنا م الهل ّ عل ȋ هنا ة وأ منح شريعتي ل لخارج ين عن ا لقانون؛ سأتابع إطعام هذا اليل من مياث أب في ا َّ لس َّ ماء؛ إن ا Ŭ ذي يشفيكم يأتي من عل َّ بز ال ؛ خبز ال َّ تعلي م ينزل من خرات أب؛ يَب أن لا َّ ماء، من مد َّ الس يقول أحد: "ليس مه لك ّ أقد ّ طعام؛" ها إني ّ أي ّ لدي م لكي لا و ْ يغ يكم أكل ذي يأتي من ج َّ ير وميت، وال ّ ما هو شر ذر الع الَ؛ إ َّ ن ّ لام؛ إني َّ ياة والس ū م لكم ا ّ روحي يقد أك تب لك م بضع كلمات من خلال زهرتي، يّ من الا َ ب، كثيرون َ ر يرو ِ كل رثوذكسي لا ȋ س ا ي ِ صدقون عملك َ ست َ ت َ ك َّ ن ȋ م َّ تكل َ ن ي َ م َ أنت َ ك َّ أن َ لمة َ "ز ِ ة" ل َ هر . ِ تناديني أعرف، لكن ألَ يقر ؤ زهرة نسلهم ْ وا: "...هلكت "... 4 لَؤلاء أ ّ قول: "افتحوا قلبكم ف ت ت لق م َّ وا النور وتؤمنوا؛" إنْ الآن مثل قطيع م َّ ثي للش فقة هائم والكآبة؛ ّ ل ّ في الظ ȋ ، ئاتُم ّ برحتي تغاضيت عن عديد من سي ا ً منحهم وقت مت َّ وبة! تعال، يّ صديقتي، لَ أنس ما قد َّ للت ل في ذلك ن من َّ تي سأتَك َّ حظة ال َّ م تقتب من الل ّ يّ ȋ ا ّ اليوم؛ إن ا ستعمال تقدمتك 5 خي استعمال؛ إلى حينها رك؛ ّ سأحض عك؛ آه، يّ ابنتي، ّ وستتواصل ظهوراتي عليك لكي أشج َّ ما ال ذي لا أفعله من أجلك؟ - ى طريق ك بلي اقوت َّ ن ون، ق د غط ū ه ا ّ أب، بب َّ إن ا ّ ي ّ ه كل َّ ، لكن ٌ زرق؛ ه و مل ك ȋ ه َّ موم ة، ق اض، ولكن ȋ ا ْ ل ȋ ة، أ َّ ن ان والحب ū ش ديد ا ȋ ف ا وا ه ش ديد َّ وميغ ا، ولكن 3 يوحنا .7 :15 4 حكمة .12 :18 5 َ ة َ اقرأ رسال ، 8 آب .1994

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=