الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 73 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 755 نقي اء ȋ والبؤس اء وا ي؛ ّ ق د سع وني وه م مع زو الع ز ا ب - ū ل يس الميع ْ ا لكن ً مين بينكم جيع ȋ ا ي راني؛ أضع هذا، ّ ب ū قلبي بكامل ه في نشيد ا 1 ت َّ ي ّ أضع قلبي بكل ه في ين أم أش رار؛ أص بحت ū ا، ص ا ً أناش يد حب ا بك م جيع ر إلى ج انبكم َّ جلك م، وإذا ك ان إلَك م يتعث ȋ ا ً اذ ّ ش ح فون ّ ة لا يتعر ّ وال ار ، ذلك َّ إل ّ ني ȋ ّ وكل ٌ م ّ مدم ي بصاق من هذا طيئة... Ŭ ذي يعيش في الإثُ وا َّ اليل ال ً س ة َّ ا مدن ً آه من ك يّ أرض للغاي ة! لق د كفف ت ع ن الوج ود ك لَ َّ ... ج اء إلَ ك إلي ك لكن ت ت في َّ ع ر إلي ه؛ ألَ تس معي؟ أنا تي أ َّ وبل وهي ٌّ إلَ ي ري د أ ن أخ ص ك ّ ل م لك ي تنضموا أنتم ا ً أيض إلى ال يسين؛ ومع ذ ّ قد لك، على ال رغم م ن عرض ي، كث يون م ن أولادي لا يري دون أ ن يتوب وا ين أن يتخل وا عن خطا ّ وليسوا مستعد يّهم، طايّ Ŭ هذه ا ش يء، م ا ع داي أنا ّ لهم بك ل ّ تي تك ب َّ ال ْ ؛ ن ف س ي مليئ ة ن ه دات؛ أج ل، أ َّ بلت خ بيهم، يّ ابن تي، ث َّ أن ْ وب مس حي ٌ ل َّ مبل بدمي؛ ا سعي ن: ا م س، ي ȋ لي وم، كم ا ب ت ف عل ى الق د وس، وتَ س، أداة خ ّ ة، وص ليبي الق د ّ ل ده ال ار لاصكم ، يدوس ه اس يومي ا ّ الن ... آه ً أل ّ أتلَ ّ ... إني ّ ا مب ا ً ح ... ا لي وم يكم ب ّ غ ذ ȋ ماء َّ خراتي في الس َّ فتح ت م د وفرة؛ إ ّ ني أ ئ ّ هي ماء؛ َّ ا إلى الس ً قودكم جيع ȋ ريق َّ الط قل ت س ه بإ ْ ه ذا الي ل ألق ى ن ف َّ : "م ع أن راد ت ه عن د أق دام إبل يس، أنا ، الق دوس، لا أس تطيع أ ً ب دا أن أ نس ى حظ ة ذرف َّ ذك رى خلقك م وك م ل ذكرى ه ذه الل أب م ن دموع الفرح؛ لذلك لن أ قف وأر ق ب نسل أ ب ه خ ّ ذا يت ذ ً ة َّ جاذبي ّ ي؛ ق د يك ون للع دو ّ مظه ر ع دو ل ه َّ كن ا مي ت ة، في ȋ ما عندي ّ حين أن ّ مه سيؤل ّ قد هكم ويعيد كم إ لى ذراع ّ ي أبيكم؛" 1 ة في الله. َّ الياة القيقي ي في س باتك وس ح ّ ه ا الي ل، لق د أس رك ع دو ّ أي رك؛ وإذ أحاطك بكاذيب ه ْ فقد سحرت و إذ ْ فقد ت ذاكرتك، ف قد غرقت لام، َّ في الظ 2 لكن أنا، إلَكم، أقول لكم: يّ أبن ائي! ويّ ك م َّ ! إن ّ بن اتي! أن تم م ن نس ل العل ي يادة والبه اء، آه تع الوا! أن تم تنتم ون ّ رون م ن الس َّ ت تح د إلين ا! 3 ة، ّ ماء ... أن تم م ن س لالة ملوكي َّ تنتم ون إلى الس ً ل اذا إذ ا، ل اذا ت ص غون لل وحش ؟ أن تم مب اركون عل ى صورتنا، ول يس ا ً على صورة ال وحش! أن تم مدعوون جيع لتسيوا في ديّر ي الق درة، ل ذا، اسح وا ل أن ّ بي ت الكل ألبسكم بائي؛ ا صكم! ّ فتحوا قلبكم فأخل ا سح وا ل أن أدخ ل مس كن 4 ن ه وعن دها، ّ لك ي أزي حراء َّ ، في هذه الص ٌ ا، كم ا تلقى ش بكة ً سألقي بكم خارج وفي وادي الوت لتن ادوا بسي: "ا ب في طريق العودة؛ ū ٌ قري ب ّ ب َّ ي وم ال ر َّ إن ون! توب وا! توب وا ّ ا تظن َّ ، أق رب م ا لإتَ ام ً ادس سيس مع قريب َّ ب وق ال لاك الس َّ وافرح وا، إن تَ ذيرات الله؛ أس رعو م ل ū ا وتوب وا لتحص لوا عل ى خ تم ا على جبهتكم؛" هذا ما ستقولون؛ ستصيون عرشي وأنا، موضوع تسابيحكم، وتَت أنظا ا ً ي سأمنحكم قلب ّ ر عدو ً بسلا زمنة هذه؛ ȋ لتغلبوه مع أتباعه في معركة نْاية ا ه ذا يكف ي الآن، يّ ابن تي؛ أبرك ك أن ت َّ وال ذين يرافقونك؛ ا سي هو: ا لآمين؛ ، 23 تَوز 1994 ( وس) ْ بتَ 2 .Ņ التا ً ب صوته قائلا َّ رفع الر ً فجأة 3 قدس. ȋ الوث ا َّ الث . 4 نا َ قلب

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=