الحياة الحقيقيّة في الله

754 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 72 ضحية؛ َّ الت وأنا، رئيس ّ موا العلي ّ "ناديتكم بلفعل إلى هنا لتكر رت َّ يس ميخائيل، تث ّ اللائكة، القد َّ شديد الت أثر ٌ يا بلعركة وذراعي مرفوعة ّ بزيّرتكم؛ يداي منهمكتان كل عوا ّ ... صلوا ل كما تفعلون وشج َّ ر َّ بستمرار لإبعاد الش الآخ رين ا ً أيض ȋ ليفعلوا ا الله يضع ّ سه؛ ف عدو ْ مر ن ف ف مع لاة، َّ هذه الص 1 حوا الله ولا أح ّ "سب د سواه؛ ا رفعوا رؤوسكم نو الله وليس نو أحد سواه؛ أحبوا الله بك ّ ل ق لبكم و ّ كل لو َّ جارب؛ تم َّ سكم؛ لا تقعوا في الت ْ ن ف ا في ّ كل َّ الص ات ū ا وبرك ّ تي تَصلون عليها من العلي َّ ال وه؛ ا؛ ً د َّ "والآن تعالوا لزيّرتي مُد 2 أحبكم "؛ يس ميخائيل، رئيس ملائكة ّ القد الله؛ ، 19 تَوز 1994 ( رودس) ب؟ َ يّ ر أنا هو؛ ا سحي ل أن أكون معك، 3 ا ً في وفق َّ ئي قلبك وتصر ّ هي لقلبي؛ أنا حاضر؛ في هذا السباق َ خلفك ٌ عيدة َ أشعر أني ب ا. ً ري غالب َ ظ َ ن ن َ غيب ع َ وتكاد ت ا َّ رب نا َ أ ِ وجه ِ ب ٌ ز ِ حاج الإلَي؟ َ طك َّ ط َ مُ ل َ ه نا َ أ ة؟ َ يئ ِ ط َ ب ل َ ه نا َ أ ة؟ َ ين ِ م َ ير أ َ غ 1 اب لاوون َ يل (الب ِ يخائ ِ يرة لمار م ِ غ َّ لاة الص َّ الص .)13 2 فيك يخائيل في الجزيرة. ِ يس م ِ القد ِ ة َ يس ِ ن 3 في الإملاء. ل َ ه اني أ ȋ م ا ِ كر الد َ مور ة؟ َّ ي ِ نيو ق َّ آه، أنت ضعيفة، ومع ذلك سيتحق م طي ف َّ ط يك بسبب عطشك ل؛ ا َّ بقي صغية لي تمك ن كل ذ َّ ال ين من حولك حظوا عظمتي ْ أن يل ... افعلي ك م َّ ل ا ب وسعك ودعي الب اقي ل؛ من الكتاب ا ٍ ع َ قط َ ِ الآن ب ِ ني ِ ئ ْ م َ أرجوك، ط لمقدس. ً حسنا س؛ َّ ا، الكتاب القد ً ، افتحي إذ 4 ي ّ أجل، توقي لت لق ياة؛ ū كلمتي؛ هي غذاؤك وتَفظك في ا قلبي ينزف ع َّ فاسولا، إن ندما أراك حزين .. ً ة . ا شعري بلم ي ... أري دك أن تبق ي في س لامي وفي فرح ي؛ لا ȋ ي ولا تضطرب ّ تغتم مور لا تدوم! و الآن حب ا ب، ا ذهبي ي الو ّ يس جورجيوس وصل ّ إلىكنيسة القد ة ّ ردي ؛ أريد ك أن َّ تض عي رج اءك في ّ ني ȋ ب ٌّ غ ن عا َّ لس دة؛ و ٌّ س خي ا ً أيض بنحها؛ اكن ما هو صالح م َّ زيكل وا ّ س ن ملئي ْ ن ف ّ ك من أنا ي ق ū نب وع سعادتك؛ أملك الفرح ا َّ يقي الوحي ي اة ū د وا ة؛ َّ قيقي ū تي ت دوم وا َّ ال ا كل ي عل ى َّ ت ش فق ّ تي وكف ي ع ن نب؛ فق د س بق وغ َّ الش عور بل ذ ف رت ل ك؛ ت َّ ذك ري، م ع مين َّ ا فما زلت تتعل ً م ّ ك أحرزت تقد َّ أن وم ا زلت ت لميذتي؛ ل. َ فض ȋ ت ا َ يس َ مع أنَّا ل يك، يّ ّ أحبك؛ وسأقو ّ لا؛ لكن تلميذتي، لذ كي ب َّ ا تَس ؛ أنا، يسوع، سأساعدك؛ ic ؛ 22 تَوز، 1994 ب ِ ة َ (في جزير وس) ْ تَ يّ َ ب، أ َ ر ِ نق ْ ذ َ ص بؤساء ه ِ ل َ الضعفاء وخ ذا العا . َ ل لام معك؛ ا َّ الس عمة عليك؛ ّ لن ا ف؛ َّ ت ن ه دات قل بي لا ت توق َّ بن تي، إن ا لتواض عون، 4 ت. ْ رأ َ ق َ حت و َ ت َ فـ

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=