الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 72 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 751 علاماتي ستافقك؛ تعال الآن؛ 29 حزيران، 1994 (أوتاوا) ي. ِ لاص َ خ َ نت َ أ أنا خلاصك، يّ ابنتي! وأنت، أنت ابنتي ب َّ لت ّ بن ! لذا َّ كئي علي َّ ات ! - تي َّ في ضعفك ترثين قو - في خضوعك ترثين مشيئتي؛ - ائك ال ّ في امَ ي تصيين وريثة ّ كل صورتي؛ - في فق رك ت رثين م ا يبح ث عن ه العق لا ء لك هم لا َّ ن ا، ترثين حكمتي؛ ً يستطيعون أن يرثوه أبد ش يء م ن ه ّ دل مواهب ك بي ْ لا تس ت ب ذا ال ع الَ، ا حفظيه ا ك أثِن م ا يك ون إلى أن أج يء و آتي ب ك؛ كم ا ع ٌ يرف ع ع ريس روس ه ف وق العتب ة، أنا أي ا ً ض في تل ك اعة، سأرفعك، يّ مَبوبتي، لتدخلي مُ َّ الس دي . .. لذلك، م ا قد أعط ّ احتفظي بعناي ة كبية بكل يتك ولا ت صغي إلى السي ئين إليك، يّ غاليتي ... يّ-سجينة- أ ٌ ة َّ ك حر َّ ، غي أن ّ حبي كث ر ّ م ن أي وقت مضى، هل أنت سعيدة بن تكوني معي ب ذه ا ريق َّ لط ة؟ نا َ أ غير جديرة – باذا طيع َ ست َ أ ن أ َ أ َ يب؟ أ ِ ج َ ت َ نت عرف ، يّ َ ر م َ عرفك َ ت َ ب. أنت نا َ أ ة. َ يد ِ ع َ س ا؟ ً تعال، نن، مع ا. ً ا، نَن، مع ً ل! دائم َ ج َ أ ، 2 تَوز 1994 يّ ي َ ه ح َ ل ِ فيقي وإ َ ب، يّ ر َ ر أن أ َّ اتي، علي َّ هتم ا ِ وم ب َ لي ِ عض َ ب ة. َّ بات المنزلي ِ الواج أعرف، أعرف كم عليك أن تعملي و كم ب البيت َّ يتطل ة البيت، وي َّ من رب رضين ويسرني أن تقومي بذا العمل؛ أنا الوقت، يّ ابنتي، وأقول لك: عملك ّ معك كل 1 لا يذه ى؛ ً ب سد خ رى، ȋ س تنزع أشواكي واحدة تل و ا إذ فيك س أقيم َّ ا لتمجيد اسي؛ كثيون من خاص ً تلاميذ تي يون ونن وقد ٌ حدث انقسام الآن في بيتي؛ م ا أطلب منك أن ت ّ ... كل عيي ن أذن ك م ن وقت هار؛ أنت بِوري، ت َّ لآخر خلال الن عال؛ ic ؛ ، 4 تَوز 1994 ز شها َّ مك، ستعز َّ فاسولتي، في أيّ دتك ب روحي ؛ سأعتن واحد ّ كلماتي فيكل َّ برسالتيكي تستقر منكم؛ ا أ َّ ق ū قول لك: ا شهدي بسي ولا تافي، ف أنا معك ؛ سأقي م تلا ا، ً ميذ أرسلهم ليشه َّ يهم، ومن ثُ ّ وأن دوا لرسالتي؛ إ َّ ص؛ لذلك، ف إن ّ رسالتي تل َّ إن بل يس، عال ٌ م كم هو ذي سينجو منه، سي َّ كثي عدد النفوس ال تابع معركت َّ ه ضد الة ويس تعملها لتزيي ف حيات َّ ف وس الض ّ الن ك وطريق ة هم سيكشف َّ عيشك، بقلمه م الك اذب! لك ن ون، يّ ابنتي ! ك م ا ازداد تش ّ اض طهادهم ل ككل َّ م ا اش تد َّ ل جيعي ل ك ولشعبي من خلال إظهار ذاتي لَم مكان ك: غلى ȋ أنت صداي، صدى حبيب الآب ا ؛ هذا، كما قلت لك، يّ فاسولتي، ه ّ ب ة م ن العل ي ، لكي ّ يشج عك، سه ختم رسالتي؛ ْ وفي الوقت ن ف 1 ا. ً قوم به، أيض َ ذي أ َّ ه، ال َ عمل َ المنزل وكذلك َ ب عمل َّ قصد الر َ ي

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=