الحياة الحقيقيّة في الله

750 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 72 َ آه يّ ر ب، يّ ،Ŗ سام ِ رحي، وابت َ ف َ ياتي، و َ ح لاصي، َ تي، وخ َ خر َ ص َ ي، و ِ لئ ِ يّ م َ ذابي الع َ يّ ع ذب، ؛ َ دفك َ نَو ه َ ك َ ه سهام ِ وج ،Ņِ ه َ ت َ سْ َ ريق الذي ر َّ في الط أ ، َ ك َ جد حضور مكاف َ أ َ ة هامك، ِ س ونا َ أ أسير، َ تَ لمياه الية، ِ ي ب ِ س ْ ف َ لأ نـ ؟ َ ر َ كثـ َ أ َ طلب َ ن أ َ نني أ ِ ذا، ماذا يمك ِ ل أ ا أعاج ً ظهري إذ يبي وطيبتي لَذا اليل الب د ّ ائس؛ أتَج ة تلفظين ّ مر ّ كل ؛ أحبك، يّ ّ فيها اسي بب تلميذتي؛ قول لَم 1 َّ مهم الش ّ أن يسمحوا ل بن أكون معل خصي، ومساعدهم، وقائدهم، ومرشدهم وفي الغالب رفيقهم ، شريعتي هي شريعة ّ القدوس؛ شريعتي هي شريعة حب ؛ ّ ق ū إبليس يناقض ا َّ رجاء؛ لكن إن شئت، يّ َّ ، يمكنك أن ت تعل َّ بن م من شف ا َّ بلذ َّ تي ت! لا تجل م ن الا عتاف بِط ايّ ك، فيسرني أن أغف ر ل ك؛ سأظهر عذوبتي تَاه ضعفك َّ ن ȋ لك ّ حبي لامتناه؛ ا جدا، سي ً ا، وقريب ً أقول لك: قريب جيء الله حقا ليعيش ا ن ً واح د م نكم تارك َّ بي نكم؛ أبركك ل فح ة ح ع ّ بي ل ى جباهكم؛ 26 حزيران، 1994 ؟ ِ بي َ ر . 1 باب َّ الش أنا هو .. ّ . لاذا ت تلاشينكالظ ؟ ّ ل ك َ بدو و َ ي ني َّ ن َ أ صرت ر ْ وضوع سخ َ م ية ... د؛ َ ح َ أ ِ جنبني َ ت َ يـ ŕَ أعرف م ȋ ن ا ِ كم بعد م يثة ِ الخب ِ مور ؟ ِ ني َ ع َ سيقولون ،Ŗَ داق َ لى ص َ ع ِ د َّ في الر ŕَّ ح رون بي، ِ ه َ يش : َ ك َ شيئت َ م َ ما صنعتكان َّ كل َّ ن َ ع أ َ م ِ جل ȋ ي ِ ل َ أص هم. ِ يل ِ ب َ ي في س ِ ح َ هم، وأض راءتي؟ َ ن ب َ ع ع ِ ن تداف َ ل َ أ لا تافي ّ ني ȋ بقربك؛ ا ȋ سحي لَذه ا مور أن تَدث، ّ ني ȋ ضحية أحص َّ بذه الت ل على ن فوس في طريقها إلى الَلاك؛ ا ما سأريك العدد الغفي من النفوس ً آه يّ فاسولا... يوم التي أ نقذت من خلال الروح التي فرضها عليك ة َّ عويضي َّ مامون وبفضل أفعالك الت َّ الن للنفوس ّ حبي َّ ... إن عطشي للنفوس َّ م مكن وأقول لك، إن ْ فه َّ ى كل َّ ي تخط ا أن أبقى غي مبال، يّ ً البائسة لعظيم! كيف يمكنن إذ فاسولتي؟ كيف؟ عندما َّ د؟ إن َّ مم ويتمر ȋ من ا ٌ يَحد جع َّ من الت َّ حتّ ّ تَرد اليوم أشد مرد الكبي العروف في الاضي؛ 2 هل اعي عن قطيعه؟ َّ ى الر َّ يتخل أنا راعيكم غي؛ َّ وأحب قطيعي الص ا لآن، أنا ا؛ ع ً وأنت سنتابع العمل مع ملك لن يذهب ى ً سد ة تلفظ شفتاك ّ مر ّ وقلبي يب تهجكل اسي ؛ كل وت ر في قلبي يبك؛ تع ال، ا واروي عطشي بإحضارك النف وس َّ كئ ي عل ي َّ ت أ ّ ، وس أتابع إرس الك فيك ل َّ إل ة لتن ّ م ؛ ّ ادي بنش يد ح بي وعلي ك، يّ ي حقيق ة ح ّ ت ظل ّ ي، س ي ث ب ّ م ر ض وري، َّ ن ȋ 2 زمور َ م ńِ ة إ َ شار ِ إ .95

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=