الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 72 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 747 دي اس ي؛ ل ذا لا تقلق ي بِص و ّ ب واب لتمج ȋ ا ص م ا روحي سيكون عليك؛ َّ ستقولين؛ إن م بسلطان من فمك، أجل؛ ست ّ سأتكل كونين صداي! وسأسكب غن اي على هذا اليل الب ائس لإ غن اء روحهم من روحي؛ سأمل أف َّ الس ّ واههم بن ماوي؛ وأنا، سي، ْ بن ف س أ منحهم الا سهم ح ْ زده ار وس تجن ن ف ً ا إ صادا إ ً لَي ّ ذ إن لوهة؛ ȋ البذور ستنزل من ا ا ليبته ً د َّ ياة مُد ū أفلا أمنحهم ا َّ جوا في؟ أفلا أ م نحهم، ك أب حن ون، ن دتي النق ذة؟ في فق رهم، سأ حرس هم س ي، ْ بن ف ّ ني ȋ أم ين ... وس أقيمهم في فق رهم ل ّ يس ب حوا سوه؛ ّ اسي وي قد أنا ً إله مفعم رحة وقلبي يمك ن أن يلم س؛ موا: ّ تعالوا وت عل - باح َّ ا في الص كم؛ ّ زرعوا بذور حب - وعند الظ هر ا زرعوا بذور سلامكم؛ - وفي الساء ا تكم؛ ū زرعوا بذور مصا موه ل ّ اذهب وا واجع وا حص ادكم وق د ّ ثُ أنا، أ ب يكم في ماء، فأق َّ الس ول لكم: ، ّ "في صلاحك، يّ بن قد نلت أجرك في ماء؛" َّ الس من عل ا: "تعالوا! تعال ً أناديكم جيع وا وتص وا ū ا معي، أنا َّ إلَكم، فتنالوا ب ركاتي؛ عودوا إل ف تح يوا إلى بد"؛ ȋ ا 19 حزيران، 1994 ( كو) ْ يس ِ س ْ ن َ ان فر َ ب. س َȋ يد ا ِ يوم ع َ ي يع، ِ ب الجم َ أ َ ه، يّ خالق و ِ هو . َ أحبك على الإطلاق َ مثلك َ لا أب ، ِ ت َ ب َ أ أ ة، َ ي ِ نا قاس َ قلوب َّ ن َ قر أ ا ً عيدون جد َ آه، نَن ب َ و ب ِ المح َ ك ِ ن قلب َ ع ... َ لا نست َ طيع القول ع َ سم َ ن َ نا ل َّ إن ، َ ك ِ حب ِ ظمة َ ن ع َ ع كن آذاننا متنب َ لك ل ت َ ع ذ َ وم ً هة َ لناك َ اه َ وتّ ... َ دنا عليك َّ ر َ تَ ... ، ِ أبت ا ً بؤس َ نا متلئون َّ إن ً بطالا َ ونكون أ ر. َّ ع الش َ صن َ ن َ ما س َ عند قلوبنا ِ سات َ ه َّ إن ثل ِ سنا م ْ ف َ امة ونـ َ س يل. َّ الل ، ِ آه يّ أبت َ ك َ يت َ لنا ب َّ أقر أننا حو ِ لس ِ وى ل ْ أ َ م ń إ ب ِ اك َ ن َ والع ِ ايّت َّ ق َ م َ و مُبأ َ اليمنّ َ كن يدك َ ك، ل ت ِ ل َ ع ذ ، ً ة مرتنا بلخيرات! َ د غ َ فق ، ِ ت َ ب َ أ ير، ِ ب َ نا الك ِ في غرور ، َ ك َ ت َ ا صور َّ خن : ً مضاعفة ً نا جريمة ْ كب َ وارت نقسام. ِ خلاص والا ِ م الإ َ د َ ع طشى، َ الماء للع ِ ح في إعطاء َ ل ننج لجائعي؛ ِ ح في إعطاء الخبز ل َ ل ننج َ القد َّ إن ي ب ِ عزع َ ومي، مز َ هو خبزنا الي َ ذلك