الحياة الحقيقيّة في الله

744 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 72 جلي؛ ȋ تي ستباشرينها َّ البعيدة الدى ال 1 ب مايك ȋ ك وأبرك ا وع، أبرك أنا، يس ل؛ ا ū ب بقربكم؛ ic ؛ ، 7 حزيران 1994 ( ń إ ً أمنا المباركة تَنح رسالة ال ِ جَاعة َّ صلاة في رود س، اليونان. ) لكم سلامي؛ Ŭ لق د س بق وقل ت: س أعود إل يهم ا م ي س بطريق ة ريق ة؛ أرغب في أن أ َّ ة، وهذه هي الط َّ خاص ق ول لَ م هذه ً الكلم ات: تري دون أن يكون جالكمك املا ؟ تَ َّ مع وا ك م ا وا كلكم معي ّ تفعلون وصل ، أقول "كلكم معي " إذ ع ندما تصلون، أنا ا ً أيض ي معكم، يّ ّ أصل أ ولادي؛ آه كم ين ّ تعز صلواتكم ... لا ت افوا معارض ة البش ر، منه َّ ف لا ب د ا، لك ن ل ديكم وسيطكم؛ وهو أنا؛ لستم بلا حاية؛ ف ع باءتي ت غ ي قطيع ّ ط غي؛ َّ يس وع الص ْ كون وا م لص ين ليس وع و ل، يّ جاع ة قلبين ا؛ ل ن يك ون للش رار س لطان عل يكم ، يّ ص غاري؛ ابق ْ و َّ هين في الص ّ ظين ومت ن ب ّ ا مت ي ق لاة؛ نب ارك كم جيعكم، يّ وأبناءه؛ ّ بنات العلي 10 حزيران، 1994 (ا َّ لولايّت المت ة َّ مريكي ȋ حدة ا – رية ف َ ق ا ِ رف د ْ يل Fairfield ) ب؟ َ يّ ر نا َ أ . َ ك ِ في خدمت أنا هو؛ ها أنذا، إلى جانبك أقف؛ ف تبق ي في أم ان؛ آه يّ ابن تي، ق ول ّ ض عي رج اءك في 1 ج ِ رام َ دا وب َ ة وكن َّ مريكي ȋ ة ا َ د ِ ح َّ المـت ِ قاءات في الولايّت ِ ة ل َّ عد ة. َّ تلفزيوني ذي َّ ورحة؛ وال روح ال ّ ة حب َّ قلبي هو ل َّ لَم، قول لَم إن قيقة وب ū ركم ب ّ أرسله إليكم سيذك ّ ني أنا هو؛ لام معك م؛ يّ أولادي َّ أص غي واكت بي: ل يكن الس قلب طاهر؛ وفرحي عندما ّ بجتي هي فيكل َّ غار، إن ّ الص ة؛ مُ دي ه و ّ ماوي َّ م ور الس ȋ ش د فق ط ا ْ أرى عي ونكم ت ن َّ عن دما تت ون إل وتقول ون ل: "ه ا أن ذا ... ه ا أن ذا"، تي فأملك علي ه؛ عظمتي َّ جعل ه ملكي ȋ مين ل قل بكم ّ مق د وسنائي ها عندما تَفظون هيكلي 2 لون ه إلى ّ ا، وتَو ً س َّ مقد س يادتي تك ون عن دما َّ ج ل جلال تي؛ إن ȋ س َّ مل ك مق د تستطيعون في بؤسكم وفقركم أن تصرخوا: "هوشعنا! هوشعنا! للمل ك بد!" ȋ صنا، إلى ا َّ ذي خل َّ ال ... هذا هو مُدي حاري َّ ... بتضحيتكم أجعل من الص كم، أ ّ حدائق... بب قيم الوتى؛ 3 بعطشكم ل أنا إلَكم، ب قلبي الجروح ّ ا يطي ً تعزونن وتصيون بلسم ... ا رفع عينيك، يّ ابن، وانظ ذي َّ إلى ال ْ ر ينحن من عل ليف عك ا لكي ً ا واحد ً ا وقلب ً واحد ً إليه؛ تعال، يّ مدني وكوني صوتا ها: َّ متك إيّ ّ تي عل َّ لاة ال َّ ي الص ّ تصل ( أصلي.) قدس؛ أب ȋ أبرككم من صميم قلبي ا رككم، ا نفحة ً تارك ا؛ ً على جباهكم؛ كونوا واحد ّ حبي  11 حزيران، 1994 ، ماس Ņ (جنوب هاد س ْ يت ِ اتشوس ) ربي؟ . 2 سنا ْ ف َ نـ 3 ا. ً ى روحي َ الموت

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=