الحياة الحقيقيّة في الله

742 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 71 ه؛ ِ سر ِ ب َ العال 1 ينا ِ وفي تّل ب، ِ ن نَ َ م أ َّ ل َ ع َ تـ َ نـ َ س ة. َّ بدي ȋ ا ِ الياة ń قودنا إ َ ي َ الب س َ و أحسنت القول، يّ ابنتي؛ ا طلبي هذه ال عط َّ ية في صل واتك ها؛ َّ ة وسأمنحك إيّ َّ اليومي هل ترين كيف أ َّ ن ثياب خة َّ ملط َّ بلدم؟ هل ثياب ح َّ ترينكيف أن راء، منتقعة بد ٌ مي؟ أمور الة ا ū ي ب إلى هذه ا ّ تؤد ٌ نسة ٌ كثية لثية ف َّ للش قة ... ّ بلفعل توهاتي وقلبي تَز ٌ كثية قه ا ȋ يدي ذاتُا ا تي َّ ل ت ْ صن ع ذين َّ قليلون جدا ال ْ ... لكن ي صغون إ ّ لى توهاتي، قليلون جدا ي ا لدموعي دمو ً عيون انتباه ع ا َّ لد م؛ تلاش ْ ت عيناي من البكاء؛ أسح لص وري أن تبكي لإيق اظ ن دمكم وأ لمكم ْ لكن م ا أسع ه و تنهي دة قصية ت رين ً قل يلا في حينه ا، لكن سرعان ما تسمحون لَموم الع الَ أن تستول عل ى قل بكم؛ ا ع ن تع ً تس محون لقل بكم أن يؤخ ذ بعي د زيتي وع ن أن ذي يمكن ه َّ ي، ال ّ للمع ز ً يّ ّ يكون مع ز أن ّ يو لكم، وأن يق يم ها ّ سكم، ويؤلَ ْ ن ف ... آخرون، عند رؤيتهم يظلون َّ السيول النهمرة من عين َّ رين بس بب تش ككهم؛ ك ونْم فق دوا ح س ّ غ ي مت أث عج ائبي، فه م يعج زون ع ن فهمه ا وبِن ون يض طهدون خطايّهم قلبهم وعلى أث ر ذلك يل تمس ْ علاماتي؛ خن قت ȋ قل بهم ا مور الد ني ة، غي مدركين على الاطلاق َّ وي كيف ير؛ فمن يمكنه أن يفهم حزني ّ ر ّ لها الش َّ سهم، قد ضل ْ ن ف َّ أن َّ ا للت ً ي سبب ّ العميق؟ لاذا يعطون عدو ي منهم سرا؟ من ّ شف منكم يمكنه أن ي ؟ من م نكم يستطيع أن ي ّ ج عن ّ فر رين؟ دقيقة ّ ساعة من ساعات اليوم، وفيكل ّ فيكل أنا بقربك م وأ َّ ناديك م: "ع ودوا إل َّ ؛" آه، لك ن ّ ب ū ، ع ودوا إلى ا 1 رؤيّ ń إشارة إ .21 كثيين منكم قد ق س قلوبم ْ ... ت َّ ا بل د ً ج َّ ت رونن مض ر م، وم ع ذل ك تَنح ون لعي ونكم احة؛ آه َّ الر ... إلى متّ لن تسمعوا إلَكم ي نتحب ... ؟ ة َّ ري الود َّ ته ا الزهرة، ت ذك َّ ق بك، أي ّ ا فيما يتعل ّ أم تي َّ ال ؛ ّ ري ح بي ّ أكنه ا ل ك وت ذك ا ين ّ ستس لمي ل؛ تع ال وع ز ȋ ك؛ دعي ا ّ بب ا من خلالك، ً د َّ ن مُد ْ مم تكتشف 2 أ ظهري لَم؛ ّ ذي أكن َّ ، وحزني وقلقي ال ّ حبي ! أنا، يس وع الس ّ ي ū وح ا َّ ه ا الل ّ أي يح، إ ئتمنت ك عل ى ّ رسالتي، لا تشك ي ا بين ي د ً ... وضعتكن ز يك، وضعت ذيكان بإمكا َّ كامل قلبي بين يديك، م ا ال ني أن أعطيك أكث ر بع د؟ ب ا ن َّ أن بِودي رفعتك ل ت دخلي حال ة ا عم ة ّ لن ّ هذه حيث أحفظك، احتملي أعداءك بب ؛ ألَ تسم عي ب؟ أقو َّ الآلام تَلب الص َّ أن ل لك، إ َّ نْ ّ ا ت قر ّ بك من أكثر؛ لق د س كبت في قلب ك بروح ي الق دوس مع رفتي ملوكي ا، ً الكثيف ة، ث وب يل ب س لمج دي؛ لق د اخ تت ك م ّ دين؛ ك ل ّ لتمج ب؛ أب تهج بن Ȋ ا وهبت ك ي روق ل ول ، وفرح ق َّ أجعلك بجة عين سي! ْ لبي؛ ببساطتك تفرح ن ف م ي الهل ة ولا تس محي ّ ش يء؛ عل َّ ف لا ترفض ي ل أي تي أري دها مع ك؛ َّ اعات ال َّ ير بن يس لب الس ّ ر ّ للش 3 - سي؛ ْ عليم الكثيين ليصيوا بجة ن ف ّ سيقود الت هاي ة س يهزم قلب ّ في الن انا وذ َّ الع دو َّ ل ك الت ي ّ ذ جل َّ ال ي : سوف أ ّ طلبت سيتم رض؛ ȋ د وجه ا ّ جد أنا، يسوع أ بركك؛ ic ؛ ، 3 حزيران 1994 ؟ ِ بي َ ر 2 عندما أشهد له. 3 في الإملاء.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=