الحياة الحقيقيّة في الله

740 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 71 لن جدة شعبي؛ 31 ر َّ أيّ ، 1994 ربي؟ أنا هو؛ قدس، ȋ يّ فاسولة قلبي ا ا فرحي و أدركيكيف َّ أنن من ش جرة مثم رة، م ً يّبس ة ص نعت ش جرة ا إ ً ان َّ يّ ū ه ا ا ي اة بنظ رة م ؛ ل ذا افرح ي، يّ ّ ن ابن تي؛ أل "أنا ه و" م ع ك؛ لا تافي، يّ تي، أصغي واكتبي: َّ بني موس م فص ح أض طر أن أش رب ّ فيك ل م ن ك أس ٌ هذه الكأس مفروضة َّ انقسامكم ب ا أن عل َّ ي؛ ل كن أنت ا، يّ ً أيض ابنتي، ستشربين منها؛ ف تش اركين في ما ٌّ هو مر - ر َّ ما أخ َّ ؛ كل ٌ ة َّ بشري ٌ مه يد ّ تقد وا زمن ت وحيد ت واريخ الفصح، ا َّ ذي سيتلق َّ كم ال ū قساوة ا ْ ازدادت ه هذ ا اليل ؛ ائ ب! َّ والوي ل للقل ب غ ي الت ٌ ف ع ودتي وش يكة ا لوي ل للقل ب ال منقسم! ا لوي ل للقل ب غ ي ال م َّ متصالح! "ف إنْ سي ز جون في الحيم!" 1 ا َّ م ن بي تي ي تح د ّ لي وم ك ل عض و اني و ّ يك ر م رجاس ة ه م ن س ف ْ راب في قلب ه، س يمحى اس Ŭ ا ū ر ا ȋ ي اة ه ق د َّ ن ف؛ كث يون م نكم، أيه ا الي ل، ي َّ ج د س معونكلم اتي ي دي ب روح ȋ هم يبق ون مكت وفي ا َّ لك ن ا م و Ŭ ل؛ فل م اذا تس محون ل ذواتكم أن تغل ب ويس تول عليه ا ع دم إيمانكم؟ ى قل وبكم وإلى َّ جح ودكم ق د قس الي وم نب وءة إ ش عيا ٌ وآخ ذة ٌ قائم ة ا، ولا تفه ً م ام: "تسمعون ساع َّ في الت م ون، ŕَّ 1 م .23: 11 ا، ولا تبص رون؛ ف ق د غل ظ قل ب ه ذا ً وتنظ رون نظ ر عب، وأصموا آذ َّ الش ّ انْم، وأغمضوا عيونْم، ل ئلا يبصروا بعي ونْم، ويس معوا بذانْ م، ويفهم وا بقل وبم ويرجع وا فأشفيهم ؛"؟ 2 توبوا! ف قد اقتب ماء؛ َّ ملكوت الس ع وا َّ تطل ا م نكنيستي ق د ً قس م َّ ح ولكم وانظ روا: ف إن ف يهم؛ ّ أعمي بسبب روحهم العقلاني، روح خَول مستقر ا َّ ظهر رحتي اللا ȋ م بفواه معدمين َّ ليوم أتكل ّ متناهي ة لكل ف ق ط يمكنه ا أن تس معن وت ً حفن ة َّ ة لك ن َّ البش ري ْ راني؛ لَ الق دوس؛ ّ ق ū ة أن تسمع وت رى روح ا َّ يعط للبقي 3 لكن، ذين سعوا روح نعمتي، هم َّ مثل ال ا ً أيض أحبب ت هم فلذلك في هذا اليوم أمسك بيد أبكي لا تضرب هم؛ َّ كلا تها الابنة، لَ يسمح لَم َّ ، أي أن ي سمعوا أو أن ي ر وا ، م ا دا ّ قيق ة ول ن يروه ا ق ط ū روع ة ا م رو حه م لَ ْ د َّ يتج د ة؛ فما داموا يت ابعون س َّ بثورة روحي يهم عقلي ا سيلبثون في الظلمة وغربء عن آيّتي وعجائبي؛ وما دا موا يل جؤون إلى اتي َّ روحهم الذ فسيستمرون في استنطاق روحي القد وس، فوا عليه َّ دون أن ي ت عر ّ ق ū روح ا ، هو ا ذي ي َّ ل مهم الآ ّ كل ن؛ فبعي ون لا تبص ر وبذان غافل ة، س يواص لون إ ع لان ش رائعهم ب دل ش ريعتي؛ س يحاولون أن ي ّ غ ي ȋ وا ا زمن ة والكلم ات، وبس بب ع د م أم انتهم س ي لغون تقال ي دي م ن ة َّ أجل تقاليد بشري ū ، خالية من ا ا ّ ق َّ ذي في َّ ل ؛ ْ س يفاخرون بنج احهم لك ن ل ن ل ل ه ويمدح ه ّ يهل ّ إلا ذين ختم ت هم؛ أج ل، َّ ائي ال َّ الع الَ الفاس د ول يس أخص 4 أ ه ل الع الَ س يبتهجون َّ دث ح تّ ū ويتفل ون ب ذا ا ائي س يذر َّ أخص ْ ليتب ادلون ه دايّ فيم ا بي نهم؛ لك ن فون 2 إشعيا .10-9: 6 3 َ ن يم َ ب يريد أ َّ الر َ و كان َ ما ل َ ماذا وك ِ ل ل َ تساء َ كنت أ ٍ هنات َ ك َ ت َ نع ي. ِ ل َ ما ي َ قال َ ف َ ع َ سر َ ي، أ ِ ل َ ب ِ ن ق ِ م ٍ ة َ ئ ِ خاط 4 رؤيّ .11: 10

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=