الحياة الحقيقيّة في الله

738 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 71 ني، ْ د ّ تعال وجد ْ ك ّ حر ن بكمتك روحك القدوس ْ وليكن دي؛ ّ سي آمين؛ أمام ٌ واقف ّ قوليها الآن ل بثقة؛ إني ك، ويدي عليك ؛ فقة عليك؛ َّ أخذتن الش ا حفظي قوانين بم ان في قلبك ْ ولا ترتعدي حين تري ا ً نن قادم إليك مع ق وسي وس هامي؛ م بضع صخور ّ د، أن تَط ْ على ذراعي ب ع فيك؛ ت عال أنا، ّ صك؛ لا تافي؛ إني ّ واكتبي مع مل يسوع الس يح، ثروت ك؛ ic ؛ 27 ر َّ أيّ ، 1994 ا ، يّ ابنتي؛ لا تسمحي للموتى َّ كئي علي َّ ت 1 أن يرجعوك إليهم؛ هل أكلت من ثِ رتي؟ َ ن وه َ ك ِ عم، أكلتكلمات ي حياة. وحييت من جديد؛ أنا القيامة؛ لقد قمت؛ 2 ر ج دا ّ روح ي ق د تث ّ م يكي ف يعم ل روح ي؛ إن َّ تعل ً لرؤيتك ملقاة موات؛ مع الآخرين، غصت إلى ȋ بين ا ً ميتة َّ لام، وفي أعماق ال ت َّ قعر القب، في الظ عفن؛ 3 يّ ا من ً جزء ا؛ ً جسدي، يّ مدينتي، كان لك أذنان لكن لَ تسمعي شيئ كان لك عينان لة ّ ا؛ مثق ً ك لَ تري شيئ َّ لكن بِطايّك، كنت تتنق ين في الغب ار ب ين الغب ار؛ 4 لا أح د م نكم ق د َّ م ع أن 1 ه يب ألا ي َّ ، أن َ عني ذلك َ ا: ي ً الموتى روحي ى َ وعلي أن أبق َ غريني العال جربة. َّ ن الت ِ م ً بعيدة 2 طة الروح القدس. ِ واس ِ ة الروح ب َ ، قيام ń و ȋ ا ِ ب عن القيامة َّ تكلم الر َ ي 3 برص كان ȋ ن أبرص. وا َ دائي رأيت رؤيّ ع ِ اهت َ بل َ ني ق َّ ن َ رت أ َّ ذك َ ت أنا. 4 ا. ً روحي َ موات ȋ د يسوع ا ِ قص َ ي و ل د هن اك؛ وأنا، ل دى رؤيت ك في ه ذا الب ؤس، ام تلت ؛ فن ً حزنا َّ عيناي من الت ْ يت أل م؛ ناديتكم طوال اليوم، لكن م ي اس ي ّ لي؛ فلك ي تكر ّ لا أح د م نكم س ع ص وت توس ّ ج ل ح بي ȋ ك، و ْ ت ت َّ ك وث ب ْ تي خلقت َّ ي دي ال ȋ م ي ا ّ وتكر ال وفي، كش فت ل ك ع ن وجه ي وأش رقت علي ك ن وري؛ يادة قبالتك، ّ وق فت الس وبغاية الود نفخ روحي القدوس ي اة، نفح ة القيام ة؛ عن دها ū علي ك نفح ة ا ا لكلم ة م تاج ه في ّ مس حك وأق ام عرش ه الل وكي في ك؛ وليك ر التاب، 5 ا فيك، وصرت زهرة ً أقامك من الغب ار، منتصر زا نع العج يص ّ بي ح ّ تي، إن رين، يّ ابن ه؛ أت ت ّ قو ت للموات... َّ ومن ثُ مت في مقدسي، َّ ، تكل 6 فشققت ه وسرت بجد تي؛ ّ في ملكي أنا ذي َّ ال تها الدين ة، لكي يعجز ّ نك، أي َّ حص Ŭ ا ك ّ ك؛ ب ا أن ّ داع والغش من أن يق ودا جيوشهما ضد أقمت لكي تسيي مع ملك 7 في موكب انتصاره؛ ا لآن وق د أقمتك، عليك أ َّ ن تتخل ّ يكلي ا ّ عنكل م ا مه لك العالَ؛ ّ يقد ا لآن وقد أقمتك، لا تنظر ي إلى ي سارك ȋ ولا إلى يمين ك لك ن ف ق ط إلى ا م ور ال علو ة؛ و َّ ي ل تكن َّ ا ساوي ً أفك ارك أفك ار س َّ ة؛ ت ن ف ي م ّ ن ول ي س م ن الغب ار؛ بقيامت دتك من أثوابك الد َّ ك جر نيو ة و ّ ي ن ّ زي ت الآن ْ ن ف سك بثواب الهيبة؛ كم ة ū أج ل، كس وتك ب ... وص ورة الله غ ي ا لنظ ور ٌ منعكس ة ة؛ ّ لوهي ȋ الآن علي ك لتق ودك إلى ا ل ق د س ألت الآب أن يكسوك ب ذاتي لكي أق ودك إلى الق داسة؛ أ ا ً خي ة! ّ أنت حر ... وبذه الصورة سأجذب شعبي إ لى الوحدة؛ 5 "...في التا صنوعون من َ نا م َّ عني "فينا"، إذ إن َ ي َ ن ربنا و ِ ير م ِ عب َ ب"، ت التاب. 6 لي. ِ م الله في داخ َّ عني: تكل َ ت 7 سه. ْ ف َ هو نـ

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=