الحياة الحقيقيّة في الله

734 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 71 بلبغاء؛ ٌ بلادكم مليئة َّ جاديف على روحي؟ إن َّ تنطق بلت 1 ّ كلا م وننكأب لَم ب ل يَلب ون ل الع ار بلا ّ م لا يكر َّ ، إنْ انقط اع َّ ... والل ف َّ ي ل غل ك م م ن دون أن تلحظ وه؛ زحف ا أن أق ول، ً رض بكامله ا؛ كي ف ل إذ ȋ ك الوت عل ى ا سون ّ كم تقد َّ دون اسي؟" كيف ل أن أقول، "إن ّ كم تَج ّ "إن ؟ ٌ كيانكم بكامله ليل ّ اسي؟" في حين أن د كلماتي ّ ا تلو ملاك ليد ً أرسل ملاك ويتق صممكم، آه ... الكثيين م نكم يكم عل يه َّ ولكن م بع ا يي بش ة، ّ ري إذ لا ش يء ينف ذ إل يكم بس بب تَج ر قل بكم؛ ف ً ع لا ه ي هنا، ا تي فيها يضطهد الو َّ اعة ال َّ لس ū ت ا ياة؛ ت طردون من قيقة مكاني، ملا ū ذي هو في ا َّ مكانكم، ال ئكتي ، وتس يئون إل يهم، وتع ام الين وبغاي ة ّ لونْمكدج الو ة ّ حشي تَ اولون قتل كم ت َّ إلى روحي، معتقدين أن ً روحهم إضافة ا ؤدون ل و ً اجب ا؛ لك ن ل ن يك ون لك م عل يهم أي ً س َّ مقد س لطان، َّ ȋ ن ū تي ينطق ون ب ا ه ي حي اة وا َّ الكلم ات ال ي اة أق وى م ن َّ ب ū ال وت، وا َّ أق وى م ن الش ّ ر َّ ن ȋ روح ي ه و رف يقهم ذي يرافقهم؛ لذ َّ القدوس ال ا أينما ت ذهب ملائكتي ، يكون روحي معهم؛ تي نطقت ب ا من ذ الب َّ س الة ال ّ الر َّ إن دء ك أ ْ انت وا ّ ن تَب ، وأن ّ وا في ح بي ū ا، وأن تتص ا ً بعض كم بعض تعيش وا س ّ بقداسة وتقد وا اسي؛ وم ا زالت هذه رس التي ْ ، لكن آه، قليلون جدا منكم سع وتبعها ... - كين ب ذا الع الَ ّ ل اذا لا تزال ون متمس ائ ل؟ لق د َّ الز ّ تكم ألا م َّ عل تم لا أه اتكم، أف ى حي وا عل تقلق بحتياج اتكم؟ 2 ك م فق ط َّ س كم ل و أن ْ ن ت ن ف َّ كن ت زي تسمحون ْ سالة لَ أك ّ هذه الر ْ ل؛ منذ أن انتشرت ف ْ ف ّ قط وا حياتكم؛ ّ وتغي َّ عن ندائكم لتعودوا إل 1 يعني الآب عدم الإخلاص الديني. 2 ŕَّ َ م ń ة إ َ شار ِ إ .25 :6 ، وس هرات ً لطالم ا طلب ت م نكم تعويض ات، وتوب ة ا من قل بكم، آه! ً ا، بِور ً صلاة؛ لطالما طلبت م نكم بِور ة ص لواتكم وم دى روعت َّ ك م فق ط ع رفتم ق و ّ ل و أن ه ا إن ّ ملكة شر َّ ركل ّ من قلبكم! صلواتكم يمكنها أن تدم ْ أتت م الق رون ّ وتَط َّ ر َّ في ه ذا الع الَ، يمكنه ا أن تقتل ع الش العش رة 3 ا؛ بإمك ان ً رض وأبن ائي مع ȋ تي تل تهم الآن ا َّ ال ص لواتكم أن تقه ه ذه الق وى َّ ، رغ م أن ّ ر َّ ر ق وى الش ق ديرة، ف بخوركم 4 ر هذا الع الَ؛ أقول لكم، ّ يمكنه أن يطه ظين ّ ب وا؛ كون وا متيق َّ ة راحة كي لا تَر َّ لا تَنحوا أنفسكم أي وقت مضى؛ ّ أكثر من أي ى عنكم، َّ لن أتل أنا ا؛ ً معكم جيع أنا معكم ȋ م نحكم لا يذلكم ن فسكم؛ َّ ة حتّ ّ القو أنا مع كم يّ نبتاتي ، وأنتظر ا معك م وأنقلك م وأغرس كم ً ك ونكريم ȋ فق ط في حديق ة أطياب؛ أترون، أنا ت ّ قضي َّ سي أت بن ْ بن ف ت ȋ د كم َّ ك أ ا َّ ن َّ لعدو لن يل تهمكم؛ وأن ت، يّ ابن تي، اسح ي ل أ ن أ س تعملك كسلاحي؛ سأستعملك لضرب م الك هذا الع ّ الَ الش يرة ّ ر ذي يكمه ا؛ َّ وال ا مك؛ أ ّ كم ة س تعل ū ن زي و اجبات ك ة؛ َّ اليومي أنا، يهوه، أ ك َّ بركك؛ أبوك وأب بق ربك؛ 15 نيسان، 1994 ِ (ا ندفعت ا، ولو ً د َّ مد َ كون ȋ فقط ً مسرعة لبضع ثوا ، مع ٍ ن ً عة ِ يت مسر َ ت َ الله. أ إليه.) 3 شر. َ صايّ الله الع َ ل و ِ ة تّديفات مقاب َ شر َ ع 4 لب. َ الق َ ن ِ لوات م َ ص

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=