الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 71 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 733 آه أي ه ا الي ل ... س ت ٌ أتي س اعة فيه ا يغ ربل كم الع دو ك َّ ل كم، في ا قيقة ū لقد أت َّ ت هذه الساعة، َّ إن الع َّ دو يقيم تَ ً صينا تلو الآخر حول ت قاليدي وحولكم جي ا ً ع ! وحينما يط ّ وق كم ويطبق عل ّ يكم منكل جهة، سيج ّ ربكم في أت ون ّ الش َّ دة؛ لا ت ك ذب وا عل ى ن فوس كم معتق دين أ َّ ن ه م ا زال ل ديكم و ٌ ق ت؛ ا نظ روا م ن ح ول كم؛ م ا أن ي تخ ى رج ّ ل ٌ ل خبيث، ب فضل نعم تي، عن خبث ه ويصنع ا ū ا َّ لص ات أ م ام ع َّ ي ن ، ح َّ تّ ي نق َّ ض علي ه الع د ّ و، مس تعم ً لا ّ ك ل وس يلة لي ف م ن عزيمت ه ّ خف ويعي ده إلى واد ي ال وت . َّ .. إن العد ّ و، ينتزعه مُ َّ د ا و ً د يفر له ً قبا أ عمق ... لَذا ال َّ سبب وال د موع في ع َّ ي ن ، أ صرخ إل يكم ب س تمرار، مث لم ا ن د ْ بت فيم ا م ضى أورش ليم: "ل و أ َّ ن ك م ب دوركم فهم تم ف ق ط في هذا الي وم رسالة َّ الس لام! لكن وا أسفاه، هي مَجوب ة عن عي ون كم! وه ذا ك َّ ن ȋ ه ّ ل ك م م ا ت ع َّ رفتم إلى زم ȋ ا ن ة ولا إلى فرص ت كم ل َّ م ا أتي ت ح افي الق دمين و ً لابس ا ا لس ح إلى غرفت كمكي أق ّ دمها لكم !" لَ تفه م مشي ئتي، أي ه ا ال يل، َّ ح تّ ه ذا الي وم؛ قليل ون ج دا ف هم وا مش يئتي ... أي ه ا ال يل، ما زلت م ū ا ب ً ليئ قد؛ ا ْ مك ث في ن وري ف ت ْ مك ث ū ؛ في ا ّ ب ا ْ ثب ت في ح ّ بي ف تحم ْ ل ثِ ا في ح ً ر ؛ ّ بي أت رى؟ كي ف أ َّ ن روح ū ا ّ ق ي ومض ن وره َّ في السماء؟ ولكن، كث يون م ن بي ن كم لَ يفه م وا م ا َّ ال ذي يعني ه ه َّ ذا ال ن في الكت اب ّ ص ت: "ا ū جر َّ ال ذي رذل ه َّ البن َّ اؤون ه و ال ذي ص ار رأس َّ الز اوي ة ؛" 1 ألَ أق ْ ل إ َّ ن ّ ك ل من ي ق ج ū ع على ذلك ا ر ي ت ه م؛ وم ّ ش ن ي قع عل ū ي ه ا جر يسحق؟ 2 لا تفق دوا ح ّ ال ة الن عم َّ ة ال تي دخلتموه ا ا ً س ابق بعتب ار أ ū نفسكم صا ين ، فلا صالح إ ّ لا الله وحده ... لا ت دينوا 1 مزمور .22 :118 2 لوقا .18 :20 اط Ŭ ا ئ، بق ولكم: "لا يع ر ا ع ن طري ق ً ف ش يئ َّ الس لام َّ والص لاح؛" اترك وا ه ȋ ذه ا م ور ل ؛ أنا َّ ال د َّ يّن الوحي د؛ اطلب وا م أ ّ ن ن أرع اك م وس أفع ل؛ س ت َ بل الت ماس ات كم الغ يوم؛ اطلبوا! و سأخ ّ لصكم َّ ... إن َّ الر حة على أب واب كم، فلا تشكوا ا ً أبد ب ّ بي؛ أبرك ا ن ً ا، تارك ً كم جيع فحة ح ّ بي على جبين كم؛  13 ن يسان، 1994 أجل! يّ فاسولتي، حين أنادي، ألس قلبك! 3 هذا أنا، يهوه، ا ّ ب ū ة عميقة من ا ّ ولا تافي؛ قلبي ل َّ كئي علي َّ ت نان؛ ū وا ا سعين: ا ه س يج ّ ب ي يبس، والرعىكل ْ لعش ا ً ف، قريب رض ȋ لف ا ْ ا، وإن لَ نسرع ست ت ً أخضر أبد ٌ لن يبقى شيء جدا الآن ٌ قليل ة ٌ ة َّ ي اة بقي ū عل ى قي د ا َّ بكامله ا؛ لق د ظل ... 4 ّ ذين ي تنب َّ قي أولئك ال ّ لا تصد ؤ شيء ّ ون قائلين: "كل لَ ّ مو بينكم"؛ ف إني ْ لام قد أخذ ي ن َّ الآن على ما يرام، والس أرس ل ه ؤ ؤ ّ نبي اء، وم ع ذل ك، يتنب ȋ لاء ا َّ ون بل د م لل م م َّ ال بث؛ Ŭ تي تكل خبز ا ارجة Ŭ ي ا ّ كلم ة نبي َّ إن ار وم َّ م ن فمي تَرقكالن ا م ن مراء ي رقة القلوب ْ م، وتدقكالط ّ بها؛ كلمتي، العلنة، تَط ّ ه ا؛ ك لا َّ إيّ ً م ة ّ القاس ية، مَط َّ ، كي ف يمكن ن أن أق ول إن أراض يك َّ ح في ح ين أن َّ لام ب دأ ي ت ف ت َّ الس عة بلظل م َّ م مش ب والثث ا، ك ً ع اث فيه ا ال دود فساد يف يمكنن أن أق ول ك ّ ح ر َّ ب ū ا َّ إن ألس نت َّ قل وبكم، في ح ين أن كم مادع ة، 3 يادي، ِ ير اعت َ غ ٍ يد ِ د َ ش ٍ رح َ ف ِ لبي ب َ شعر في ق َ ، أ ً ى نداء َّ لق َ ت َ ي أ ِ ح ٍ وبتلهف . ِ ه ِ دائ ِ لى ن َ ع َّ رد ȋ ٍ شيء َّ كل ً ركة َ الله، تا ń إ َ ن أسرع َ أ ń إ 4 . ً ه مازيّ ِ هو َ م ي َّ يتكل

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=