الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 70 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 731 ه. َّ إيّ ِ عطاني َ سه أ ْ ف َ ذي هو نـ َّ ال ك غية ب ْ كل ْ أجل! يّ ابنتي، لتأ يتي؛ اعمل ي بلا تذم َّ ر كل م ا يَب أن يعمل ف ك لَ ّ تي أن ت ْ سعي ب ً طلا في هذا ب ّ الس ك لا تنهكين ذاتك عب َّ اق؛ إن ا ً ث ؛ أنا معك ا؛ ف أنا ً وس ألبث مع ك دائم ، يه وه، س أهبك ة الكافية ل َّ القو ّ مين وت تم ّ تكر مي رسالت ك بلباقة؛ ، 28 آذار 1994 ا َّ لس لام معك؛ أ عد بتطورك روحيا وبفعل هذا أط ّ ور أ ا ً يض م ن خلالك ن ف ا كث ً وس ية؛ ظ ّ لي لوحتي ū ا َّ ية كي ي تم َّ كن ٌ كثي من الن فوس في مُتمعك، ه ذا الجتمع الليء ب ّ لر جال ȋ ا شرار، أ ن يقرؤوا خفايّ قلبي، ّ ȋ ني معر ٌ وف بإرشاد Ŭ ا طأة في َّ الط ريق حيح َّ الص ؛ أنا ن ْ فسي اخت ت َّ ال ذين 1 سيد نون ّ أساءهم فيك و ت اب كتاب ū ا ، وأ ّ ب قول لك، سأكافئ هم فيما ب عد... اعلمي أ َّ نه ك َّ ل ما كان وا أصغر، ك َّ لما عظم تدوين هم؛ فاس ولا، أ بركك؛ دعي ن أق ْ ل ل ك ً أيض ا؛ َّ إنكلا م ن ه ذه الكت ابت، كم ا ت س ّ مينها، ه ي م بارك ة و ه ي عمل ي ال ميل؛ لد ّ ي م َّ ططي، يّ مَبوب تي؛ ic ؛ 7 ن يسان، 1994 َ ل ِ مع أني َ أ ََ تَ َّ كن ن ِ عد م َ ب َ ف ِ هم َ هذا ا ِ لسر ، هو َ ف بقى َ ي ً سرا ِ بلن ِ سبة Ņ ِ غاية ِ ل َ الي َّ وم بلذ ات، اخ ِ ت ِ يار َ ك ِ لم َّ خط ِ ط َ ك، 1 ال َّ ذينكتبوا المقدمات والت وطؤات إ في " ł َّ الياة القيقي ة في الله ." أعرف َ أ َّ نكل م َ ا ح َ ص Ņ ل ولا ي زال يُص ل ِ يأتي ِ من يد َ ك َ الق ِ ديرة! أيها ي ِ الكل القدر ة، َ لقد خ َ جت َ ر من ِ سْائ َ ك َّ المقد َ سة و َ قت َّ ق َ ح ٍ انتصارات ً هائلة ال َ ك ِ يد ِ ب يمنّ َّ بلذات. َ آه يّ ر ب ... أنا هو؛ أنا بِانب ك ؛ لا ت افي، يّ ب ن َّ ي تي؛ ا سحي ل أن أ واصل رس التي وأ ّ تَ م م قاص دي في ك – ه ل أن ت س عيدة أن تكوني معي ب َّ ذه الطريقة؟ ٌ سعيدة ً جدا! مَبوب تي، يّ مَبوبة ن ْ فسي، لك سلامي؛ إ َّ ن الش َّ ق َّ ات ال تي تَملين على ظهر ك م عطاة لك ل َّ لتعويض عن ك ّ ل Ŭ ا ي َّ ال ذي لا أت ل َّ قاه م ن هذا ال يل؛ أ حتاج إلى ن فوس ضح َّ ية لتقوم بت عويضات، ويّ ب ن َّ ي تي، أعطيت مواف قتك بنت هى َّ الس خاء ... نا َ أ م ك ْ ل َ ك َّ . لَذا الس َ بب، ِ الب ِ ع ِ داف ِ ب َ ، أ َ عط َ يتك م َ وافـ َ ق . Ŗ أنت بين يد َّ ي ولذا ليس عندك م ا ْ تش ْ ينه؛ سأستخدمك جل ȋ مقاصد َّ اص Ŭ ي ا ة ب ّ ر ة وسأ ّ ي فتح لك َّ الط ريق؛ أنا وأنت م ا، م ً ع وث قين ب روابط ū ا ، س ّ نت ق ب َّ دم لنكسب ً شعبا غي متد ّ ي ن؛ ستأتي ا ّ لنعمة في اجتماعك في رومانيا؛ يّ ص غيتي الغالي ة، ت ذ َّ ك ً ا أم ر ً ري دوم ا ً واح د ا: أنا ، ي س وع، مع ك؛ أحب ك تي، يّ ب ّ يّ خاص ق َّ ي تي؛ ا ū عل ى ّ ب َّ الد وام إلى جانب ك؛ أبركك؛ ت عال؛  12 ن يسان، 1994 فاسولا، اكتبي: أعطيك سلامي؛ أصغي إلى ص وتي: هل

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=