الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 70 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 729 ما. منحتك هبة الفهم و أنا م َّ سرور أنك تستعملينها ، لَذا َّ السب ّ ب أبين لك ط ناة ȋ ول ا ... تعال ، يّ زرع ّ اص Ŭ ، ي ا قول لشعبي إ َّ ن الكلام الفار غ والإطناب ا لعقيم في صلواتُم بلا جدوى لد َّ ي إن لَ ي قصدوه ... أ ّ فض ل ب ّ ū ري أن ي لتف ت وا ن وي ويقو ل وا ب ّ ب بض ع كل مات من ق لب هم على أ ن ي ثرث روا بلا نْ اي ة في الَواء! لا أريد ّ من الش ً صلاة فاه بلا فائدة ! كم من م ّ رة بعد عل َّ ي أن أ ق ول لَ ȋ م ه ذه ا ش ياء؟ وك م م ن الو ق ت بع د ع َّ ل ي أن أتَ َّ مل ه ذا ال ي ل؟ ل اذا يم تحن ون ر وحي بس تمر َّ ار؟ أي ته ا ّ الت لميذة، ق ول شي ا! ص ً ئ ّ لي! ادعين! تش َّ فعي! َ يّ مُبوب َ أنت َ الآب، أما كنت ذي َّ ال من َ ل ِ ز َ ن ِ عرش َ ك ِ ل َ ت ِ أتي إ َ Ņَّ َ وتَ ِ ر َ ك ح َّ بي ِ في هذا الواد ِ ي المظلم؟ َ أ َ و َ أنت َ لست َ ، يّ َ م ِ ل كي، ذي لا تزال َّ ال َ تزورني؟ ّ إني هو؛ َ وماذا فـ َ ع َ لت ِ بِ ة ا َّ ه القش ِ ذ ِ لياب َ سة؟ لقد ح َّ ولت ة َّ هذه القش الياب سة إلى شج رة مثمرة أسهر عل يها وأ حفظ ها في ح ديقة أطياب ! َ أ َ ول يك ْ ن حب َ ك َّ هو ال َ ذي تـ َ غ َّ ل َ ب َ على ع ِ دل َ ك، َ الع دل المحفوظ ِ بِ ٍ ق ِ ل َ نـ ْ ف ِ سي البائسة؟ ّ إني ن فحت عليك البخور ببساطة وع َّ طرتك بل ّ ر، مذ ّ و ً ب َّ الث َّ لج ال ذي غ َّ طاك؛ و ّ با أني م عروف بإخجال النافسين هم ّ كل ّ الذين بضوري ي ن ّ صبون نفوسهم مكاني، ف يا ملك َّ يتي، دخلت خدرك َّ ؛ ثُ رفعت وجهك ل كي تري مُدي وكسوتك بلب كات؛ َ وي َ ه، أ ِ هو بونا، رب نا وإلَنا، و َ خالقنا َ أ َ ل حياتي من الية؟ ِ د ْ يف َ أ َ ل َ ينزل ِ جلالته ب َ نـ ْ ف ِ س ِ ه ِ من ملكوت ِ ه َّ الس ماوي ومن ِ بِائه َّ الس ماوي لي َ عيد ذاكرتي، وي َ ذ ِ ك َ ر ِ ني َ أ َّ ن َ غير ال َّ ط ِ اهر لا َ ي َ ست َ طيع أن َ سلك َ ي َ طريق َّ الس ماء؟ وهذا ما ف ع ْ لت؛ 1 َ وأنت، أي ها الر وح القد س المحبوب، َ م َ ن ت ً فوق بِاء كوكبات النجوم كلها ، َ أل َ تـز ِ رني حي كنت أتلمس طريقي ٍ بطريقة َّ مثيرة للش َ ف َ قة في َّ الظ لام، َ ت َ ل َ أ َ و سك َ ب نور َ ك في عيوني ال عيف َّ ض ة، لكي أرى؟ هذا ما ف ع ْ لت؛ 2 وأقس مت أ ا ن أجعل ً أنْار تَري منك؛ أقس مت أن أجعل من فمك جل ȋ ا ً كلم سيف ا ً تي، تُديد ا و ً إنذار عدائ ؛ ȋ نا 3 أقس مت أن أصي صديقك كما كنت نبياء وأ ȋ مع ا ن أج ّ ددك َّ كليا؛ كرمتك كمة ū وأطلعتك ب ع لى أسرار م َّ عرفتي الس امية؛ ِ ا، كرمى لإسْ ً إذ َ ك القدوس، َ تعال ِ بس َ ا وأ ً رعة إلينا جَيع نقذنا. ِ ج ِ ه َ بت َ فلت َ بك الش عوب كلها َ وتر َ ما ل تـ َ ره عيونَّ ا م ً د َ ب َ أ َ وتسم ْ ع آذانَّ َ م ما ل تسم ا. ً عه أبد َ أنت َ م ِ عروف برحَت َ ك َّ اللام َ ت ِ ناه َ ية ِ وب َ ق ِ لب َ ك النون. 1 ذي ييب. َّ هو الآب ال 2 هو الروح القدس ذي ييب َّ ال . 3 َ أعداء َ ذلك ِ عني َ ي َّ الث الوث القدوس.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=