الحياة الحقيقيّة في الله

728 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 70 ، 10 آذار 1994 أبجين واكتبي ل هذه الكل مات: "تعال يّ ي سوع، أي ū ها ا ت ّ ي عال! آه يّ عمانوئيل اغف ْ ر ل، ي ّ قو ضعفي ب َّ قوتك، ْ أنعش جفافي من نبعك إليك ن ْ فسي بين يديك ؛ يّ م ً نبعا م ا للح ً ستديم ، ّ ب استهل ْ كك َّ ل نسيج من قلبي كي أح َّ ب، وأس ّ بح وأعلن اس ك َّ الس ام ي؛ اجع ْ ل ن ْ فسي ع ْ طش Ŭ ى القي؛ لكيما يصي هذا الغبار َّ ال ذي س َّ ويته ا لك ً ابن ، شعلة ّ حب َّ حية، َّ ن ȋ لك الس لطان ū على ا ياة وال وت، ولنظرت ك الق درة على ت ذويب ū ا ديد و ū ك ّ ب الغيور على جعل حياتي تبدو ج في ن ً نونا ظر ū ا كماء؛ ّ لذا، وج ْ ه َّ مُد ا ً د سهمك وارشق على م رماك ال ل َّ فض ؛" أجل! ل ست قاس ي القلب، و ّ لكن ش ٌ فوق وحنون ل لغاي ة؛ سأرفع بلفعل قوسي وأص ّ وب سهمي نو هدفي الستح ، ّ ب ّ وإلا أي دليل أترك على ّ أني مررت؟ ا ستعين بي دي الق ديرة وسأ ساعدك على أ ن تَ ّ جدين، لكن كي أ َّ تَكن من أن أفعل هذا أ حتاج مُ ا ً د َّ د إلى قبول ك 1 ... يك، وإرادتك، وقلبك وكامل ّ أحتاج إلى تل "ن عمك ؛" َ 1 تّ ِ ديد الن ذور. م تّ ما حصلت على م وافقتك، ح َّ ينئذ تتحق ق مشيئتي فيك ... ف ت مجدينن؛ سلام لك يّ ب ن َّ ي تي؛ أحبك، يّ فاس ولتي، أح ّ بين ا ً أيض مثلما أحبك، كي أستطيع أ ن أقول ي ً وما ما: "ما م ن أحد في جيلك أح َّ بنكما أحببتن ..." تعال، أنا مع ّ لمك وم ّ ن ست ت ع َّ لمين أ حكامي؛ ic ؛ ، 21 آذار 1994 ِ ربي؟ أنا ّ هو؛ إني أق ف أمامك! ا كمة ū ست ع ّ لمك وكذلك َّ كل من ي قرأ؛ 2 فاس ولا! أن ت تَاه دين و ْ تَه دين ن ْ فسك لتفهم ي م ا هو غي م ّ رئي، 3 أنت أضع َّ ف ما افتك ْ رت ا ً أبد أن تكوني! َ ر ِ بي ِ ، يّ صاح َ ب الجلالة، ل َ ه هذا 4 َ س ِ لبي؟ ّ إني متأ ّ ث ٌ ر بضعفك الذه َّ ل! ... لكن ك ت روقين ل ... ّ قل ȋ على ا يعرف حياء ȋ ا أ َّ نْم سي موتون، في حين أ َّ ن ȋ ا موات لا ي عرفون ش ا، لا ش ً يئ يء ع لى الإ طلاق 5 ... والد موع يَ ب أ ن تذرف فق ط على هؤلاء موات ȋ ا با َّ أنْ م ت ركوا النور وراءهم لي دخلوا في ظلام لا ينت هي ... فاسولا، كنت أراقبك هذ َّ يّ ȋ ه ا م... ك نت تُربين م ّ ن ... كنت أ ص َّ ت فح ك َّ ، أي تها ال خلوقة؛ ِ ة م َ وقاح َ ه ل َّ د أن ِ عتق َ أ ِ ني َ أن أسأل َ ك ِ إ نكنت َ خ َ ذلت َ ك َ في ش ٍ يء 2 َّ أي: كل أولئك ال ذين َ يقرؤ َّ ون الر سائل. 3 ا َّ لط Ŗ ريقة ال ا الله ِ يقيم بِ " ه" َ صال ِ ات بي. َ 4 ما قاله ِ Ņ للتو. 5 ْ حينما قال يسوع هذه الكلماتكانكمن يتكلم مع نف ا ً سه، ناظر نَو الن ȋ احية ا خرى.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=