الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 70 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 727 م َّ تحدان إ ب ȋ لى ا د؛ أ َّ ي ت َّ ه ا الز ه رة، واس ين، وأح ّ بي ن، ولاطفي ن بقلب ك؛ ب ّ شري ب ّ ب من أجل ū ا ؛ س ّ ب أساعدك، ل ذا تَ َّ سكي ب؛ ic ؛ ، 7 شباط 1994 (مكسيكو - م دينة مكسيكو ) ( يتابع يسوع استعمالكلمات الت شجيع لَذه الم همة ال َّ طويلة َّ والص عبة.) ابنتي، لت ْ ثبت شجاعتك فيك ؛ أنا هو من يعطيك َّ الش جاعة؛ ْ ليكن صوتك مسم ا ب ً سلط وع ان با أ َّ ن الس لطان ن ْ فسه أرسلك؛ كوني صداي؛ ك ّ ل شيء سيتم ا ً وفق لمشيئ تي، ومع ذلك، لا ت نسي أن تَوتي ع ن ذاتك؛ أنا، الله، معك ّ ȋ مُد اسي مُ َّ د ا ً د ؛ أبركك من صميم ق لبي؛ أنا، الله، أ حبك؛ ، 4 آذار 1994 يّ ألله، ي ِ الكل َ القدر ة َ ، أنت َ من جعل َ ت ِ م ِ ني َ ه ِ ا ل ً دف َ رماي ِ ت َ ك، ْ ا يـب ً ومُلوق ق َ ص في ِ وجه ِ ه، َ كيف يم ِ كن ِ لج ِ لالت َ ك أن ت َ الكلام َ ل ِ واص َ معي؟ َّ إن اليد َّ ين الل تين صنعتاك لن تُجراك ا ً أبد ولن تنبذاك ... إ َّ ن ع ْ ط في يزداد نوك َّ كل ة يبص ّ مر ق في وجهك ؛ 1 لا ت افي، لن ت ً كوني خجولة في ديّري؛ لا، لا تفتحي فمك لت ّ دي إذا ت عامل أحده م معك بِشونة؛ لكن الويل ولئك َّ ȋ ال ذين يسمون َّ الش َّ ر خ Ŭ ا، وا ً ي شرا! ي َ 1 ي د ِ قص الله ي ِ الاضطهادات والافتاءات ضد . َ أبتاه؟ أنا هو؛ ِ ا َ جع ِ ا ب ً لني إذ َ لاك َ ل َ ل أعم ْ ل َ لك ، وا ِ ه ْ س رسا َ لت َ ك في أ َّ ذني. اسح ا م ً ي ل إذ ن خلال است عمالك أن أستدعي أ ً ما بكامل َّ ها؛ أعطي كل ما أعطيتك، وانقل ي ك َّ ل ما تتل َّ قين، هذا أمر ي لك؛ ح َّ تّ أولئك َّ الذين يَهلون اسي القدوس سيأتون م سرعين إليك في تَمعاتي وأنا سأشف ي عدم ولائهم؛ َّ إن قلب ملكك لن ي ذلَم، أنا، يهو ه، شاف يكم؛ سأتابع تبيان عذوبتي نو أ ّ كل ولادي وس أقود َّ هم إل؛ أسرعي يّ ب ن َّ ي ْ تي واعرضي وجهي لَم ج ً يع ا، م ن صغيهم إلى كبيهم وسي خلصون؛ تعال ، سن نزل مُ ً د َّ د ا إلى ال واد ي حيث العظام الياب سة كلها ٌ ملقاة مبعثرة ... َ " أنت ، من ت ِ فت ا ً ش بحث عن ذ نوبي وتَ عن َ في الف ِ حص َ عن َ خطايّي، وت َ عل ِ ا أني ً م جيد َ بريء ..." 2 انظ ري، 3 يّ ب ن َّ ي تي، لَ ت تفاجئ ين؟ قلت إ لن أحر ّ مك من ني أ ّ ي شيء؛ ألَ أق ْ ل إ َّ ن ك َّ ل ما اخت ْ ب رض، س ȋ ت على ا وف ا تتب ً ين قياس لطاقة ن ْ فسك؟ هل ت ش ّ رين أي رف أعطيك ؟ هاك، اسعي، إ ذا كان ْ من جالس ن إلى الائدة قد خان ن، أنا، م ن هو م ّ معل ك، أفل ْ ن ينص بوا لك الآن ا، ً ا أيض ً فخاخ يّ تلميذتي أ ّ ؟ بلى! حتّ ولئك َّ ال ذين بز قاسوك Ŭ ا ؟ افرح َّ ي! إن مع ّ لمك معك ويسألك أن تص ّ ل جل ȋ ي هذه الن َّ نْ ȋ ، فوس م ع َّ زيزون علي مثلك؛ تعال ، كوني انع كاس ي... سأش ّ جعك، يّ ابن تي؛ أحبك وأبركك؛  2 أيوب .7-6 :10 َ 3 يسوع م. َّ يتكل

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=