الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 70 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 723 28 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1993 ا ً يع ِ َ ن جَ ْ َ "ونَ ِ نعك س ِ د َْ صورة م و ِ ب ِ ب َّ الر م َ ، ك ٍ شوفة ْ ك َ م ٍ جوه ا ، ٍ د َْ ا على م ً د َْ ، ونزداد م ِ ة َ الصور َ ك ْ ل ِ ت ńِ ل إ َّ ، فنتحو ٍ آة ْ ر ِ في م ِ ن فضل ِ وهذا م ". ِ ذي هو الروح َّ ال ِ ب َّ الر 1 ا َّ لس لام م عك؛ ه ن ا ل ً يئ لإ َّ نسان ال ذي يكنز هذه ال ّ رسالة َّ الن ة، أ َّ بوي نت م القطيع ل َّ الفض ... فاسو لا، هل روحك ل ٌ ة َّ مستعد لكتابة؟ ر ْ ت ِ ثب ِ وح ِ ي في روح َ ك َ واجع ْ ل َ ني أ َ عم ْ ل ما في و ِ سعي ȋ ر َ ضيك. سآتي إلى م ع ْ سكرك، 2 لت س ȋ آتي قي ب واكي ثِار ي، سآتي إلى ش َّ عبي ال ذي لَ يستبد ل مُدي با هو دون ة؛ ّ قو 3 سآتي َّ يسين ال ّ إلى القد ذين تَ َّ ل ْ و َّ ا بلص ب وث ب توا في إ يمانْم؛ 4 احتسي أ َّ لا يدعك أحد، َّ ن ȋ الكث يين سيف ضون أن يص ّ دقوا أ َّ ن آلام الولاد ة ق د بدأ ْ ت وبت ت الآن في مرحلت ّ ها الن هائية؛ آلام الو لادة ه ذه ت ت زايد الآن َّ ن ȋ رض ȋ ملكي على ا قر ٌ يب ؛ ا َّ ق ū أ ū أ َّ ق قول لكم، ل ما كان بقي إن ٌ سان واحد على قي د ū ا َّ يّ ȋ ي اة بع د مَ ن تل ك ا تُا، ّ م، وش د ل ولا ن فوس ي الكريم َّ ة ال تي تك ّ ف ر ع ن ȋ ا ش رار؛ لا، ل يس العدي د م نكم قد فهموا كيف أ َّ ن شفاعت هم ست ص ّ خل كم؛ - وأن ت َّ م ال ذين تت ون م ن بي تي وت قول ون: " ه ؤلاء نب ȋ ا ي اء ي ّ تنب ؤون بكاذي ب ب س م الله؛ ول ذي َّ يس الله ال أرس ل َّ هم؛ إن ن ب وءاتُ م مو َّ جه ٌ ة َّ إلى ال ذين ي ب ȋ هم ا كث ر!" 2 1 كورنتس .3:18 2 يقصد َّ الله أنه سيكون َّ ا وأن ً حاضر ه سيكون َ م ِ عي. 1 صموئيل :4 َ " : 7 م جاء الله ń إ َ ع ِ سكرهم" ِ . من الممكن َ أن ت َ صبح نفوسنا َ المع َ سكر َ حيث َ ي ستطيع َ الله أ َ ن يسك َ ن. ن َ ستطيع َ أن ن َ صبح َ ع َ رشه َ أ ا. ً يض َ 3 ت ِ لم ِ يح إ رؤ ń يّ " :14 :13 َ تَثال الو حش." 4 رؤيّ .10 :13 أ ق ول لك م: إ َّ ن نبي اء ȋ ا َّ ال ذين لَ أ رس له ّ م، وه م يتنب ؤون بسي، لن ينبئوكم َّ إلا ب َّ ȋ مور الس ة ّ ار القادمة ؛ لق د أرس ل أنبي ا ئي إل يكم ل ي ن ادوا و س ط الا ض طراب: "توبوا! َّ ن ȋ غضب الله سيشعل ا ت ً نار لتهم َّ كم!" لكن كم لا تس م َّ ن ȋ ، عون ك م تخ ذون ن داءاتي عل ى مَ م ل َّ الت هدي د؛ حين صاحوا بلَ: "توب وا! َّ ن ȋ الد ّ مر ً فعلا ّ فيكل مدين ة، ول ن ينج و أي واحد م نكم! لق د ص ار ا ً ال وادي الآن ق ب ا؛ ً واسع توبوا َّ ! وإلا ست موتون أنتم هن اك ا!" لَ ت ً أيض صغوا؛ َّ وأنت ال ذي لا ت ؤمن، أم ا ق رأت، أ "من ي ّ ن َّ الت ّ ب أديب، ي ال ّ ب َّ عرف ة، وم ن ي بغض الت وبيخ ه و غ ّ بي؛" 5 ّ حول وا انتباه كم إلى هذا الثل؛ أقول ل كم، َّ ن ȋ روح ، فق ْ كم قد نت د هدرتُ ذكاء كم، وثق تكم بن ْ فس ّ كم وادعاؤك َّ م الص لاح قد أ عمي اكم وج علا أق دام كم تبتع د َّ م ن أنبي ائي ح تّ لا تس معوا؛ ل اذا أ ن تم ن تنض م ȋ ة َّ راغب ون بش د وا إلى ش ركة أ س لافكم، أولئ ك الذين أ علنوا، " ا لنشارك ّ م ا كن ّ قط في سفك د نبي اء، ȋ م ا َّ ل و أن َّ ن ا عش نا في أيّ م آبئن ا"؛ 6 َّ لَ ذا الس بب أنا ب دوري، أرسل إلي من بلاطي: َّ كم أنبياء ومتاري ȋ صكم ّ ؛ خل أق ول لكم، ي ّ دون ضد ّ ا من رع اتي يتمر ً بعض ّ إن وق د َّ اد؛ لكن ū لوا هذا اليل إلى صحراء وإلى إ ّ حو كم م ا زل تم تخذون علامتي َّ الس َّ ماوية كت هديد؛ حين أمل َّ الس ماوات بل ّ ن 7 لينزل ع َّ ليكم مثل قطرات ندى الص باح ال تساقطة رض ȋ عل ى ا لك ي تَ ل أف واه كم بلاس تقامة، أن ت م تنت فضون وقلب كم يدي ن بتس ع؛ حين ت رونن ف ّ ر ّ وق، مي ا ً م في ن ْ ف د ن س بع ْ ف س، 8 ترت دون وت ع رعون ت ش ري ب 5 أمثال .1 :12 ŕ 6 م .30 :23 َّ 7 يتكل ِ م الله على روح ِ ه القدوس. 1 8 صموئيل .7 :4

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=